برنامج تدريبي عن التقييم الاقتصادي والبيئي للمشروعات الزراعية
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
نظم المعمل المركزى للتصميم و التحليل الإحصائي التابع لمركز البحوث الزراعية برنامج تدريبي عن التقييم الاقتصادي والبيئي للمشروعات الزراعية .
البحيرة تبحث جهود الارتقاء بمنظومة الزراعة ومنع التعديات على الأراضي إنفوجراف.. جهود مديريات الزراعة والطب البيطري في أسبوع
قالت الدكتورة هبة فهمي مدير المعمل أن هذه الدورة تتناول موضوعات عدة الميزانية المحصولية ومراحل الإنتاج والتكاليف وتقييم التجارب الزراعية ومعايير التقييم الاقتصادي والمتابعة والتقييم للمشروعات.
وأضافت مدير المعمل أن أهداف الدورة تتناول بشكل رئيسي تعريف المشاركين بالمهارات الأساسية اللازمة للتقييم الاقتصادي والبيئي للتجارب والمشروعات الزراعية الصغيرة وتتناول الأسس العلمية الصحيحة للتطبيق والعمل علي تحليل نتائجها ومدلولها العلمي
كما تهدف البرنامج التدريبي الي التعريف بمفهوم وأهمية مكونات دراسات التقييم البيئي وتحديد الاثر البيئي للتجارب والمشروعات الصغيرة علي البيئة الزراعية وكيفية اعدادها ومراحل تكوينها والتي تؤدي في النهاية الي تطوير البحوث الزراعية خاصة فيما يتعلق بتقييم التجارب الزراعية بهذا يتحقق الهدف الاسمي وهو تدريب الباحثين علي كيفية اجراء التقييم الاقتصادي والبيئي للتجارب والمشروعات الزراعية الصغيرة ويتناول البرنامج التدريبي تعريف المشاركين بمفهوم التقييم الاقتصادي واهميتة وأنواعه وتعريف المشاركين بالصفات والمهارات التي يتحلي بها التقييم الاقتصادي والبيئ واكساب المشاركين مهارة تقييم الاثر البيئى وأضافت مدير المعمل أن الفئات المستهدفة هي الباحثين والمحللين الاقتصاديين في الجهات البحثية والباحثين الزراعيين في مجالات علوم المحاصيل الحقلية والبيئية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز البحوث الزراعية البحوث الزراعية
إقرأ أيضاً:
المبشر: طرابلس ليست ساحة للتجارب ولا مسرحاً للعبث
أكد رئيس مجلس حكماء وأعيان ليبيا السابق، محمد المبشر، أن طرابلس ليست ساحة للتجارب ولا مسرحاً للعبث.
وقال المبشر، في منشور عبر «فيسبوك»: “لا تُشاركوا في الدماء، فإنّها لعنة لا تزول، يُخوّفوننا من حربٍ في طرابلس، كأنّهم أوكِلوا بمصائر الناس، وكأنّ أرواح الأبرياء البسطاء، أرقامٌ تُتداول على موائد الطيش. لكن افهموها جيدًا: المهم أن لا تُشاركوا فيها، لا بسلاحٍ يُطلق، ولا بكلمةٍ تُشعل، ولا بتبريرٍ أحمق على صفحات التواصل”.
وأضاف “كل ذلك دمٌ مشترك، وكل ذلك يُكتب في صحائفكم، ويُسأل عنه يوم القيامة. إلى حاملي السلاح: السلاح أمانة، لا أداة لتصفية الحسابات. ومن حمله ظلمًا أو أطاع في الفتنة، فقد باع آخرته بدنيا غيره. وإلى من يدير الصفحات وينشر الفتن: كلمة تُشعل حربًا، أشد من رصاصة، ومن حَرّض أو كذب أو زيّف”.
وتابع “ليعلم أن الدم لا يُغسَل بالحبر، بل يُثقل الميزان يوم الحساب. يا من في قلوبكم بقية من نور: أنقذوا أنفسكم من النار، فما بين كلمةٍ وسلاح، قد تكتب نهايتك وأنت لا تدري. يا من في قلوبكم بقية إيمان: تذكّروا عظمة الدماء يوم القيامة، فهي أول ما يُقضى به بين الناس، وأوّل ما يُطالَب به أمام الله”.
واستطرد “أما من لا يؤمن بالحساب، فاتركوه. انقذوا أنفسكم من النار، فهذا هو النصر الحقيقي، الفتنة نائمة، لعن الله من أيقظها، طرابلس ليست ساحة تجارب، ولا مسرحًا للعبث، كل من يُشارك في الدم، مسؤول، وإن صمت”.
الوسومالحرب المبشر طرابلس ليبيا