أسامة نبيه: احتفالية الأهلي عظيمة ومشرفة وتخدم المجتمع الكروي
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
كشف أسامة نبيه المدير الفني لمنتخب مصر 2005 آخر استعدادات الفراعنة استعدادًا للمشاركة في بطولة كأس الأمم الإفريقية 2025.
ومن المقرر أن تقام بطولة كأس أمم أفريقيا للشباب في كوت ديفوار بين شهري أبريل ومايو هذا العام.
وقال أسامة نبيه، في تصريحات عبر برنامج "الكابتن"، مع الصقر أحمد حسن، المذاع عبر قناة dmc: "احتفالية الأهلي عظيمة ومشرفة، وتخدم المجتمع الكروي".
وتابع: "مجموعة منتخب مصر قوية، "بتفكرنا بالزمن الجميل"، والمنافسة دائما تكون شرسة، وكل من يريد أن يحقق طموحات لابد وأن يكون لديه فكر مواجهة منتخبات عملاقة".
وأكمل: "كل الفرق المشاركة كبيرة، ولدينا رهان كبير على اللاعبين المصريين، وهم قادرون على إظهار كل ما لديهم في المواقف الكبيرة، وهو المعتاد للاعبين المصريين".
وأضاف: "حتى الأن متفقين على التدريب من 7 لـ 10 أيام شهريا من أجل الاستعداد للبطولة، وكنا متفقين على خوض مباراتين وديتين ضد نيجيريا، وننتظر ردهم، وليس لدي أي مانع حول خوض مباراة ودية قبل البطولة، وأنا كمدرب موافق، وننتظر رد مدرب منتخب نيجيريا، خاصة وأننا نتواجد معا في المجموعة".
واستكمل: "التوقيت صعب للغاية في إيجاد بديل لمباراة ودية غير نيجيريا، وتوليت المسؤولية في وقت قصير، ولكننا قادرين على تقديم كل ما لدينا، ولن نقوم بتعليق الشماعات من الأن".
وذكر: "في حال رفض نيجيريا سيكون البديل مصري، وسأحاول إيجاد فريق قوي، ولعبنا مباراة ضد غزل المحلة في المحلة، وأتمنى القدرة على توفير مباراتين ضد أندية من الدوري الممتاز".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخطيب كولر النادي الاهلي استاد الاهلي مشروع الاهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
مسلحون يقتلون 100 شخص على الأقل في ولاية بينو في نيجيريا
يونيو 15, 2025آخر تحديث: يونيو 15, 2025
المستقلة/- قالت منظمة العفو الدولية في نيجيريا إن مسلحين قتلوا ما لا يقل عن 100 شخص في قرية يليواتا بولاية بينو النيجيرية مساء الجمعة.
وأضافت المنظمة في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي: “لا يزال الكثير من الأشخاص في عداد المفقودين… وأصيب العشرات وتُركوا دون رعاية طبية كافية. حُبست العديد من العائلات وأُحرقت في غرف نومها”.
وأكد المتحدث باسم الشرطة في بينو، أوديمي إيديت، وقوع الهجوم، لكنه لم يحدد عدد القتلى. ولم يتضح على الفور من المسؤول عن الهجوم.
وأرسل حاكم ولاية بينو، هياسينث عليا، وفدًا إلى يليواتا لتقديم الدعم لأقارب الضحايا.
وظهرت صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي منازل محترقة وجثث.
تقع ولاية بينو في الحزام الأوسط بنيجيريا، في وسط الشمال ذي الأغلبية المسلمة والجنوب ذي الأغلبية المسيحية.
وتشهد المنطقة غالبًا أعمال عنف بسبب الصراع على الأراضي وموارد المياه بين المزارعين والرعاة، والتي تتفاقم بسبب التوترات العرقية والدينية.
أودى العنف في المنطقة بحياة 500 شخص منذ عام 2019، وشرد آلافًا آخرين، وفقًا لبيانات شركة SBM Intelligence النيجيرية للاستشارات البحثية الجيوسياسية.
في الشهر الماضي، قتل مسلحون يُعتقد أنهم رعاة ماشية ما لا يقل عن 20 شخصًا في منطقة غوير ويست بولاية بينو. وفي أبريل، قُتل 40 شخصًا في ولاية بلاتو المجاورة.