النهار أونلاين:
2025-12-02@14:53:56 GMT

إجراءات جديدة لزارعي القوقعة السمعية

تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT

إجراءات جديدة لزارعي القوقعة السمعية

أعلن الصندوق الوطني للتأمينات الإجتماعية للعمال الأجراء، عن إعادة النظر في بعض شروط إقتناء أو تبديل أو تصليح المكونات الخارجية للقوقعة السمعية.

وكشفت وزارةن العمل، أنه وفي إطار التكفل الأمثل بالمؤمن لهم اجتماعيا، وفي سياق تخفيف وتبسيط الإجراءات الإدارية لاسيما المتعلقة بتعويض الملحقات الخارجية للقوقعة السمعية.

فإن الصندوق الوطني للتأمينات الاجتماعية للعمال الأجراء يعلم زارعي القوقعة السمعية. أنه تقرر إعادة النظر في بعض شروط اقتناء أو تبديل أو تصليح المكونات الخارجية للقوقعة السمعية.

حيث وبعد العمل التشاوري الذي جمع الصندوق رفقة عدد من ممثلي الجمعيات الوطنية والولائية الناشطة في مجال التكفل بزارعي القوقعة وضعاف السمع وكذا الموردين الخواص. تم إدراج التسهيلات التالية لفائدة هذه الفئة. حيث تم إعفاء كل المكونات الخارجية باستثناء المكون الرئيسي processeur من المراقبة الطبية القبلية والبعدية. تعويض الملحقات عند اقتناءها لدى الموردين الخواص الثلاثة المعتمدين من قبل وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات خارج نظام الدفع من قبل الغير. بعد تسبيق المصاريف، وفقا للتسعيرة المسجلة على الفواتير التقديرية. شريطة احترام آجال تجديد أو تصليح الجهاز الذي تم اقتناؤه وإستيفاء المستفيد للأحقية في الاداءات. وذلك دون اللجوء إلى المؤسسات الصحية الوطنية المرجعية مثل ما كان معمولا به سابقا.

كما يتكفل الصندوق بتعويض المكونات الخارجية للقوقعة السمعية بنسبة 100% مهما كان مبلغها المدون بالفاتورة التقديرية المنجزة من قبل المورد الخاص مع احتساب كل الرسوم.

كما يمكن للمؤمن لهم اجتماعيا وذوي الحقوق زارعي القوقعة السمعية الحصول على الوثيقة الخاصة بطلب تبديل أو تصليحالملحقات الخارجية للقوقعة السمعية 24 AS على مستوى أي مركز دفع أو لدى الموردين الخواص. أو تحميلها عن بعد عبر فضاء الهناء.

وأوضحت الوزارة، أنه يتم التكفل حاليا بعشرة ملحقات خارجية والتي تعتبر كمكونات أساسية لتشغيل جهاز القوقعة السمعية. Processeur vocal ،  Antenne،  Cordon
Piles،  Batterie، Dessiccateur، hargeur de piles، Boitier de piles،  Aimant،
Cable de chargeur de، batterie

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: القوقعة السمعیة

إقرأ أيضاً:

صندوق الثروة النرويجي يضغط على مايكروسوفت للحد من دعم إسرائيل

يضغط صندوق الثروة السيادي النرويجي على شركة مايكروسوفت الأميركية للبرمجيات بسبب أنشطتها في إسرائيل. ووفقا لما نقلته كالكاليست، فإن الخطوة تأتي في ظلّ مؤشرات على أن تقنيات مايكروسوفت "استُخدمت على الأرجح من قبل الجيش الإسرائيلي في الهجمات على قطاع غزة والضفة الغربية".

وأعلن الصندوق، الذي يدير أصولا بقيمة تريليوني دولار وهو الأكبر في العالم، أنه سيدعم اقتراحا في الاجتماع السنوي للمساهمين في مايكروسوفت يوم الجمعة المقبل، وبموجب الاقتراح يطالب الصندوق الشركة الأميركية بنشر تقرير عن المخاطر المرتبطة بالعمليات في الدول التي يوجد فيها قلق بشأن انتهاكات حقوق الإنسان.

ويفيد التقرير بأن منظمة "إيكو"، وهي الجهة المقدّمة للمقترح، تؤكد أن الهدف هو إجبار مايكروسوفت على الكشف عن مدى فعالية إجراءاتها الرقابية المتعلقة بحقوق الإنسان، "وخصوصًا في ضوء الأدلة على أن تقنيات مايكروسوفت وبنى الحوسبة السحابية التابعة لها شُغّلت على الأرجح لخدمة الجيش الإسرائيلي خلال الهجمات على الأراضي الفلسطينية".

معارضة لمنصب المدير التنفيذي وخطة التعويضات

وبحسب كالكاليست، فإن الصندوق النرويجي لا يكتفي بدعم المقترح الحقوقي، بل يعتزم التصويت ضد إعادة تعيين المدير التنفيذي ساتيا ناديلا رئيسًا لمجلس الإدارة، وكذلك ضد حزمة تعويضاته المالية.

الصندوق أوضح، في بيان رسمي نشره على موقعه، أن "مجلس إدارة مايكروسوفت يجب أن يأخذ في الاعتبار المخاطر المادية التي تواجه الشركة، وكذلك التداعيات البيئية والاجتماعية الواسعة لنشاطها ومنتجاتها".

وتشير كالكاليست إلى أن الصندوق يرفض عادةً منح حزم تعويض ضخمة للمديرين التنفيذيين، وسبق أن عارض حزمة الأجور المنتفخة لإيلون ماسك مدير شركة تسلا.

تصعيد متواصل ضد الشركات المرتبطة بإسرائيل

وتُسجّل كالكاليست أن موقف الصندوق النرويجي ليس وليد اللحظة، إذ إنه اتخذ مؤخرًا سلسلة خطوات ذات طابع "معادٍ لإسرائيل"، وفق وصف الصحيفة، أبرزها:

إعلان بيع حصصه في 13 شركة إسرائيلية في أغسطس/آب الماضي بناءً على توصيات لجنة الأخلاقيات التابعة له. إعلان مايكروسوفت في سبتمبر/أيلول الماضي أنها حجبت وصول وحدة 8200 الإسرائيلية -وهي وحدة استخبارات- إلى بعض خدماتها السحابية.

وتؤكد الصحيفة أن هذه التطورات تُظهر تحوّلا واضحًا في توجهات الصندوق نحو تشديد القيود الأخلاقية على الاستثمارات المرتبطة بأنشطة ذات علاقة بالممارسات العسكرية الإسرائيلية.

الإشراف على حقوق الإنسان بشكل ضعيف يثير شكوكا حول التزام مايكروسوفت بالمعايير الدولية بحسب هيئات (غيتي)ملكية ضخمة تؤثر على موازين التصويت

وبحسب بيانات جمعتها كالكاليست استنادًا إلى منصة "إل إس إي جي"، فإن الصندوق النرويجي امتلك في نهاية يونيو/حزيران الماضي حصة تبلغ 1.35% من مايكروسوفت، تُقدّر قيمتها بـ50 مليار دولار، مما يجعل مايكروسوفت ثاني أكبر استثمار للصندوق بعد شركة "إنفيديا".

وتضيف الصحيفة أن الصندوق يُعد ثامن أكبر مساهم في مايكروسوفت عالميًا، مما يمنحه تأثيرًا فعليا في التصويت على القرار المرتقب.

وتختتم كالكاليست بالإشارة إلى اجتماع المساهمين المقبل وسط مناخ شديد الحساسية، حيث تواجه مايكروسوفت انتقادات متزايدة بشأن دورها في البنية التكنولوجية التي يُعتقد أنها استُخدمت في العمليات العسكرية الإسرائيلية، في ظل تصاعد الضغط الحقوقي العالمي.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع سعر اليورو أمام الجنيه المصري بالبنوك اليوم الثلاثاء
  • صندوق الثروة النرويجي يضغط على مايكروسوفت للحد من دعم إسرائيل
  • وزارة الفلاحة تعلن عن إجراءات جديدة وأسعار تنافسية في هذه المواد
  • الخنبشي يؤكد أهمية الحفاظ على وحدة حضرموت ويدعو المكونات إلى تغليب المصلحة العليا للمحافظة
  • "هدف" يضخ مليار ريال ويوظف 151 ألف سعودي في الصناعة والتعدين
  • الناتو يدرس إجراءات ردع جديدة ردا على التصعيد الروسي في الأجواء الأوروبية
  • دبي الإسلامي يتبرع بـ 5 ملايين درهم لصندوق الفرج
  • 10 آلاف جنيه تنقذ سمع «سميرة»
  • «الموارد المائية» تتخذ إجراءات احترازية جديدة لتأمين مسارات الوديان
  • حكومة منزوعة الفصائل: الشرط الأميركي يصطدم بإرادة الصندوق في بغداد