ظهرت الفنانة المعتزلة شيماء سعيد بعد فترة من الغياب قرابة الـ 5 سنوات وهي ترتدي الحجاب، بصحبة مصفف شعر شهير، حيث نشر عبر صفحته الرسمية على موقع الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، صورة له برفقتها. 

 

 

واختفت الفنانة المعتزلة شيماء سعيد فترة طويلة عن الأضواء، بعد قرار ارتدائها الحجاب منذ عام 2018، ولكنها عادت وأثارت الجدل الواسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي مرة آخرى بعد نشرها صور لها بالحجاب.

 

 

 

يذكر أن المطربة المعتزلة شيماء سعيد، طرحت أخر ألبوماتها الغنائية عام 2016، وكان ألبوم «حلم حياتك»، وكان هو الآلبوم الذي عادت به للساحة الغنائية بعد فترة غياب طويلة استمرت لعدة سنوات، حيث كانت تقدم الألبومات الغنائية التي أُعجب بها الكثير من جمهور الغناء والفن.

 

شيماء سعيد بصحبة مصفف الشعر

 

من هي شيماء سعيد ؟

 

وُلدت شيماء سعيد في محافظة القاهرة في 7 يناير عام 1977م، ودرست الصحافة والإعلام بالجامعة الامريكية، ثم عملت مع الفنان شريف منير في مسلسل « اللص الذي أحبه» عام 1997، فور تخرجها من الجامعة.

 

بدأت شيماء سعيد مسيرتها الفنية كممثلة في التليفزيون بمسلسل هوانم جاردن سيتي، وفيلم "إسماعيلية رايح جاي" مع محمد فؤاد، ثم تعاونت شيماء مع الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر، وقام بكتابة مجموعة من الأغاني لها التي لاقت إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، محققه نجاحًا باهرًا على الساحة الغنائية أبرزها أغنية «ولسة الليالي».

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شيماء سعيد انستجرام

إقرأ أيضاً:

الروائي سعيد البرغوثي يوقع كتاب “الطروادي الأخير” في دمشق

دمشق-سانا

حصيلة ثلاث سنوات في جمع حوارات الشاعر الراحل محمود درويش المنشورة بالصحف والمجلات، ضمنها الأديب والناشر الفلسطيني سعيد البرغوثي في كتاب حمل عنوان “الطروادي الأخير”.

الكتاب الذي وقعه البرغوثي مساء أمس في مقهى الروضة بدمشق، يقع في ٥٢٢ صفحة، ويرصد حوارات درويش عن قريته التي اندثرت، وروحه التي عشقت تراب الوطن، ووالديه وثلة من النقاد والصحفيين، ومنفاه وأصدقائه، وبدايات الشاعر ونهاياته، وما بينهما، بروحٍ إنسانية، حاورت الشعر في تاريخه كله، وميزت الشعر البلاغي من الشعر الصافي.

وفي تصريحٍ لمراسلة سانا، قال البرغوثي: إن الكتاب أخذ جهداً كبيراً بالجمع والتحرير والتبويب، إذ جمع فيه حواراته من مصادر كثيرة، حيث أرسل حوارات الشاعر درويش أولاً إلى الناقد الكبير الدكتور فيصل درّاج، الذي أمضى ست سنوات معه إذ كانوا شركاء معاً في المجلة، وهو الذي أضاف الباب الأخير حين كان بزيارته قبل سفره الأخير لأمريكا لإجراء العملية التي توفي خلالها.

ولفت البرغوثي إلى أن الكتاب يحوي بين دفتيه الأيام الأولى للشاعر درويش تحت عنوان البدايات.. الوطن في الذاكرة، وهو عن الوطن والأسرة والأم وغيرها، منوها بأهمية تقديم الكتاب للقارئ ليتعرف من خلاله على الشاعر الكبير.

يُشار إلى أن سعيد البرغوثي ولد في مدينة صفد الفلسطينية عام 1938، وخرج من فلسطين عام 1948، وكان عمره حينها 10 سنوات، وعاش ودرس بدمشق، وأسس دار نشر كنعان، وفي جعبته منشورات خاصة، وحوارات عديدة أجراها مع مثقفين وسياسيين.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • في ظهور نادر .. سيد صادق : أحفادي سر سعادتي | خاص
  • بعد إقراره.. تعرف على المبلغ الذي سيتقاضاه الصيدلي خلال فترة التدريب الإجباري
  • ظهور نادر لـ سيد صادق بعد غياب | خاص
  • مودريك يواجه إيقافًا قد يصل لأربع سنوات بتهمة المنشطات
  • دخلت للصلح.. وفاء عامر توفق بين إسماعيل الليثي وزوجته شيماء سعيد
  • سعيد بنيس: المغرب الذي نعرفه انتهى... و"نيُوتمغربيت" تُنذر بتحولات سوسيولوجية عميقة
  • مشيرة إسماعيل: لم أعتزل التمثيل نهائيًا بسبب الحجاب وما يقال شائعات مغرضة
  • وفاء عامر تتدخل للصلح بين إسماعيل الليثي وزوجته شيماء سعيد
  • الروائي سعيد البرغوثي يوقع كتاب “الطروادي الأخير” في دمشق
  • فى عيد ميلادها.. قصة نورا مع ارتداء الحجاب واعتزال الفن