أول ناس على مكاتبها.. 4 أبراج فلكية لا تتأخر أبدا عن العمل
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
أحد أهم الصعوبات التي يواجهها الناس في الحياة هي الاستيقاظ مبكرًا للذهاب للعمل، لكن هناك بعض الأشخاص الذين ينتمون لأبراج مثل العذراء والثور لا يجدون مشكلة في الاستيقاظ مبكرًا والذهاب للعمل في مواعيدهم ولا يتأخرون أبدًا عن العمل، وفق موقع «lifestyleasia» البريطاني.
مواليد برج العذراءيُطلق على مواليد برج العذراء لقب الكماليين في الأبراج، إنهم يحبون الاهتمام بالتفاصيل ويحبون دائمًا البقاء منظمين في حياتهم الشخصية والمهنية، لذا فهم دائمًا يذهبون للعمل في مواعيدهم ولا يتأخرون، إنهم يكرهون الخطط العفوية والتسرع في اللحظات الأخيرة ويميلون إلى التخطيط ليومهم بدقة، وتتراكم هذه السمات لتجعل من مواليد برج العذراء من الأبراج الدقيقة.
برج الثور هو أول برج ترابي، ويتميز مواليد هذا البرج عن غيرهم بصفات مثل العزيمة والعمل الجاد والميل إلى البحث عن رفاهية الحياة، فهم في أغلب الأوقات يسيطرون على عالمهم بالكامل ويظهرون النضج والثبات في تعاملهم مع الحياة، وهذا يجعلهم هادئين وواثقين ومنضبطين.
هذا البرج يتميز باحترام القواعد والتنظيم والانضباط، وهذا هو السبب وراء اعتبارها أكثر الأبراج طموحًا ونجاحًا وجدية على عجلة الأبراج، والتزاما بمواعيد العمل، وهم متشددون في الالتزام بالروتين مما يجعلهم من أكثر الأبراج دقة على الإطلاق.
برج الميزانيُشار إلى برج الزهرة بميزان وينفق معظم طاقته في إيجاد توازن مثالي في حياته، يتمتع مواليد برج الزهرة بالود والود، ويرغبون بصدق في تخصيص الوقت للجميع ولكل شيء في الحياة والاستفادة القصوى من جميع الفرص التي تأتي في طريقهم. إن بذل جهد صادق لتحقيق هذا التوازن يجعلهم دقيقين في عملهم وارتباطاتهم الاجتماعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية العمل مواعيد العمل الثور موالید برج
إقرأ أيضاً:
“فلكية جدة”: هلال العام الهجري الجديد يُزيّن السماء اليوم
جدة
يُرصد هلال شهر محرم لعام 1447هـ، مساء اليوم الخميس, منخفضًا فوق الأفق الغربي بعد غروب الشمس، في مشهد بديع ينتظره هواة الفلك في الوطن العربي، ويمثل فرصة مثالية للتصوير الفلكي والتأمل بالعين المجردة.
وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة أن القمر سيكون قد ابتعد عن وهج ضوء شمس الغروب مقارنة بالليلة الماضية وأصبح أعلى في السماء، وسواء استخدم الراصد المنظار أو العين المجردة فسيتمكن من ملاحظة أن الجانب غير المضاء من سطح القمر يتوهج بضوء خافت وهو ضوء الشمس المنعكس عن الأرض والساقط على القمر, في ظاهرة تُعرف باسم القمر الجديد يحتضن القمر القديم.
وقال: “مع استمرار حركة القمر شرقًا في مداره حول الأرض سيتغير موقعه يوميًا في السماء بالنسبة إلى النجوم والكواكب، وهذه الحركة تجعل منه دليلًا ممتازًا لتحديد مواقع الأجرام السماوية وخاصة الكواكب اللامعة والنجوم البارزة خلال الأسابيع القليلة القادمة”.
وعَـدّ أبو زاهرة هذه الليالي من الشهر القمري فرصة لرصد الأجسام الخافتة مثل: المجرات البعيدة والعناقيد النجمية (المفتوحة والكروية), والسدم الكونية، حيث يوفر غياب وهج القمر الساطع سماءً حالكة الظلمة تعزز من وضوح هذه الأهداف العميقة.