محمد بن راشد يزور معرض الدفاع الدولي "آيدكس" في أبوظبي
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
زار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، معرض الدفاع الدولي آيدكس بالعاصمة أبوظبي.
وقال عبر منصة إكس: "أثناء زيارة معرض الدفاع الدولي آيدكس بالعاصمة أبوظبي والذي تستعرض فيه أكثر من 1500 شركة من 65 دولة أحدث التقنيات في مجالات الأنظمة العسكرية والدفاع الجوي والبري والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وغيرها".وتابع: "فخرنا كبير بمشاركة شركاتنا الوطنية للصناعات العسكرية والدفاعية أحدث أنظمتها ضمن المعرض.. حيث أطلقت شركة إيدج أكثر من 46 نظاماً جديداً خلال المعرض .. الشركة تضم أكثر من 14 ألف موظف.. وتنتشر عملياتها في 91 دولة حول العالم.. وتبلغ مبيعاتها السنوية أكثر من 5 مليار دولار.. وتصنف ضمن أكبر 25 شركة عسكرية عالمياً".
وأكد الشيخ محمد بن راشد: "برؤية أخي رئيس الدولة حفظه الله تعيش بلادنا عصرها الذهبي.. تفوقنا هدفه الحفاظ على مكتسباتنا .. وتعزيز اقتصادنا .. وترسيخ ثروتنا المعرفية الوطنية في التخصصات التقنية المتقدمة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات أکثر من
إقرأ أيضاً:
بيتر روف: التطورات العسكرية المتسارعة في أوكرانيا تجعل الأوضاع أكثر تعقيدا
قال بيتر روف، الكاتب بمجلة نيوزويك الأمريكية، إن التطورات العسكرية المتسارعة في أوكرانيا تجعل الأوضاع أكثر تعقيدًا، مشيرًا إلى أن الضربات المتزايدة خلال الساعات الأخيرة تعكس حجم التهديد الذي يراه الغرب لأمن أوكرانيا، وتنظر الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين إلى المشهد باعتباره خطرًا مباشرًا يستدعي القلق، إلا أن طريقة التعامل مع هذا التهديد لا تزال محل جدل واسع داخل الأوساط السياسية الغربية.
مواجهة عسكرية مفتوحةوأضاف روف، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك توقعات غير واقعية لدى بعض الأطراف الأوروبية بأن تخوض واشنطن الحرب نيابة عنهم، مؤكدًا أن هذا السيناريو غير مطروح على الإطلاق، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية لا تنوي الانخراط المباشر في مواجهة عسكرية مفتوحة مع روسيا.
وأوضح أن هذا التباين في التوقعات بين الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين يزيد من تعقيد المشهد، خاصة في ظل غياب استراتيجية واضحة قادرة على كبح التصعيد أو فرض مسار سياسي واقعي، ما يجعل الأزمة الأوكرانية مرشحة لمزيد من الاستنزاف على المستويين العسكري والسياسي.