تهديدات وتفاصيل شيقة في برومو مسلسل أثينا.. ماذا تفعل ريهام حجاج؟
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
أحد الأعمال المنتظرة خلال ايام مع بداية شهر رمضان، مسلسل «أثينا» للفنانة ريهام حجاج التي تقوم بدور صحافية استقصائية تحاول أخذ حق شقيقتها التي تحاول الانتحار، حكايات غريبة وغامضة ظهرت في البرومو الرسمي للعمل، عكست جزءًا من المغامرة التي تعيشها ريهام حجاج في العمل الرمضاني، فماذا ينتظرها؟
تفاصيل مرعبة تظهر في برومو مسلسل أثيناتظهر ريهام حاج في برومو مسلسل أثينا، وهي تتحدث عن شخص غامض يجمع معلومات شخصية عن الناس ويبدأ في تهديدهم، موضحة: «بيجيب عنك حاجة شخصية يهددك بيها وبعد ما يبعتهالك يقولك ممكن نبقى صحاب»، ثم تحاول شقيقتها الانتحار.
تبدأ رحلة ريهام حجاج بعد تعرض شقيقتها للموت منتحرة، في البحث عن المجهول الغامض قائلة: «اتعرفت على شلة أثينا، واحد مات والتانية في كومة، والتالت مش عارفين نوصله».
تزيد المخاطر التي تتعرض لها ريهام حجاج وهي تبحث عن المجهول، وتقول: «أي معلومة مينفعش نقولها قدام تليفون، ولا شات ولا إنترنت لأن إحنا متشافين طول الوقت»، وبعدها يتعرض الشخص الذي يساعدها لحادث.
قصة مسلسل أثيناومسلسل أثينا الذي سيعرض في رمضان 2025، من بطولة ريهام حجاج، سيناقش العديد من القضايا المتشابكة، وذلك من بمشاركة العديد من النجوم على رأسهم سوسن بدر، إضافة إلى مشاركة أحمد مجدي، نبيل عيسى، محمود قابيل، سلوى محمد علي، ميران عبد الوارث، شريف حافظ، تامر هاشم، والمسلسل من تأليف محمد ناير، وإخراج يحيى إسماعيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمضانك عندنا دراما رمضان مسلسل أثینا ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
مبعوث أمريكي: الشرع يواجه تهديدات محتملة بالاغتيال
دمشق
كشف المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توم باراك، عن وجود مخاوف لدى واشنطن بشأن سلامة الرئيس السوري أحمد الشرع، محذرًا من احتمال استهدافه من قبل “متشددين ساخطين” بسبب تحركاته السياسية والعسكرية في البلاد.
وقال باراك في مقابلة مع موقع “المونيتور” اليوم الثلاثاء: “نحتاج إلى تعزيز نظام الحماية حول الشرع”، مشيرًا إلى التهديد الذي تشكله الفصائل المنشقة من المقاتلين الأجانب المنخرطين في القوات الرسمية تحت إشراف وزارة الدفاع.
وأشار التقرير إلى أن دمشق تعمل على دمج عناصر ذات خبرة قتالية في الجيش الوطني، وسط محاولات مستمرة من تنظيم داعش الإرهابي لتجنيدهم.
وأوضح باراك أن تأخر الدعم الاقتصادي يزيد من فرص الجماعات المنقسمة في تعطيل الاستقرار، مضيفًا: “يجب ردع أي هجوم محتمل قبل وقوعه، وهذا يتطلب تنسيقًا استخباراتيًا وثيقًا مع الحلفاء، دون تدخل عسكري مباشر”.
ووصف باراك، الذي التقى الشرع مرتين، الرئيس السوري بأنه “ذكي وواثق ومركز”، معتبرًا إياه محاورًا مميزًا رغم صلابته.
وأضاف: “أرى أن مصالحنا ومصالحه متطابقة حاليًا، كما حدث في إدلب حيث نجح في بناء مجتمع شامل يتبنى إسلامًا معتدلًا لا متطرفًا”.
وجاءت تصريحات باراك عقب اللقاء الذي جمع الشرع بالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الرياض، منتصف مايو، والذي أعلن خلاله ترامب رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا.
وقال باراك إن ترامب “اتخذ القرار بنفسه وبشكل مباشر، دون الرجوع إلى مستشاريه، وكان قرارًا شجاعًا”، مؤكدًا عدم وجود شروط مسبقة لرفع العقوبات، خلافًا لما تردد داخل إدارة ترامب.
وأضاف: “لسنا هنا لفرض الشروط أو بناء دول، لقد جربنا ذلك من قبل ولم ينجح”.
وأشار إلى وجود توقعات تتعلق بخطوات إصلاحية من جانب الشرع، أبرزها كبح نفوذ الجماعات الفلسطينية المسلحة، والسير نحو اتفاقيات إبراهام، والتصدي لخطر عودة داعش.
وفي السياق، دعا باراك إلى معاهدة عدم اعتداء بين سوريا وإسرائيل، واصفًا النزاع بينهما بأنه قابل للحل، وأعرب عن أمله في أن يسود تفاهم صامت بين الطرفين يجنبهما التصعيد العسكري.
وعدد باراك تحديات عدة تواجه القيادة السورية، منها دمج القوات الكردية والمقاتلين الأجانب، بالإضافة إلى معالجة معسكرات الاعتقال في شمال سوريا التي تضم عناصر من تنظيم داعش وعائلاتهم، وتُعد بيئة خصبة للتطرف.
يُذكر أن الرئيس الشرع سبق أن أكد التزامه باتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل الموقع عام 1974، وفتح الباب لاحتمال تطبيع العلاقات مستقبلاً.