5 طرق لصناعة الأسمدة الطبيعية في المنزل
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
البوابة – هل تحبين العناية بالنباتات المنزلية أذن سوف يعجبك موضوع الأسمدة الطبيعية المحضرة في المنزل، بعض أنواع الأسمدة قد تكون مكلفة ولكن الأسمدة الطبيعية المنزلية غير مكلفة وصديقة للبيئة وسهلة الاعداد وغير مكلفة.
5 طرق لصناعة الأسمدة الطبيعية في المنزللتحضير شاي الكومبوست ، يخلط جزء واحد من السماد مع 10 أجزاء من الماء في دلو. قم بتغطية الدلو وتركه لمدة 24 ساعة. قم بتصفية الشاي واستخدمه لسقي نباتاتك.القهوة المطحونة: تعتبر القهوة المطحونة مصدرًا رائعًا للنيتروجين الضروري لنمو النبات. لاستخدام القهوة المطحونة كسماد، قم ببساطة برشها على التربة المحيطة بالنباتات. يمكنك أيضًا تسميد القهوة المطحونة لصنع شاي الكومبوست.قشر البيض: قشر البيض مصدر جيد للكالسيوم المهم لصحة النبات. لاستخدام قشر البيض كسماد، قم بطحنه إلى مسحوق ناعم ورشه على التربة المحيطة بالنباتات. يمكنك أيضًا إضافة قشر البيض إلى كومة السماد.قصاصات العشب: قصاصات العشب هي مصدر جيد للنيتروجين والمواد المغذية الأخرى. لاستخدام قصاصات العشب كسماد، قم بنشرها على التربة المحيطة بالنباتات. تأكد من إزالة أي أعشاب أو حطام قبل نشر القصاصات.السماد العضوي: السماد العضوي هو سماد طبيعي غني بالمواد المغذية. ومع ذلك، من المهم استخدام السماد الذي تم تحويله إلى سماد أو تعتيق، حيث يمكن للسماد الطازج أن يحرق النباتات. لاستخدام السماد العضوي كسماد، قم بنشره على التربة المحيطة بالنباتات وسقيها جيدًا.
هذه مجرد أمثلة قليلة من الطرق العديدة لصنع الأسمدة الطبيعية في المنزل. عند اختيار الأسمدة، من المهم أن تأخذ في الاعتبار احتياجات نباتاتك ونوع التربة لديك. يمكنك أيضًا استشارة مشتل محلي أو مركز حديقة للحصول على مزيد من النصائح.
فيما يلي بعض النصائح الإضافية لصنع الأسمدة الطبيعية:
استخدم المواد العضوية كلما أمكن ذلك.تجنب استخدام الأسمدة التي تحتوي على مواد كيميائية أو مكونات صناعية.ابدأ بكمية صغيرة من الأسمدة وقم بزيادة الكمية حسب الحاجة.تأكد من سقي نباتاتك جيدًا بعد استخدام الأسمدة.اختبر تربتك بانتظام للتأكد من أنك تزود نباتاتك بالعناصر الغذائية التي تحتاجها.من خلال صنع الأسمدة الطبيعية الخاصة بك، يمكنك المساعدة في تحسين صحة نباتاتك والبيئة.
اقرأ أيضاً:
10 نصائح ذكية لتنظيم وترتيب المطبخ
كيف تعيد ترتيب منزلك للتغلب على موجة الحر ؟
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الأسمدة شاي
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون المشروب الأفضل لصحة عظام المرأة مع التقدم في السن
أجرى الباحثون دراسة طويلة الأمد شملت آلاف النساء المسنات للتحقيق في تأثير استهلاك الشاي والقهوة على صحة العظام، النتائج التي نشرت في مجلة "Nutrients" كشفت عن علاقة مثيرة تربط بين استهلاك هذين المشروبين وكثافة العظام ومخاطر الإصابة بالكسور.
وخلصت الدراسة إلى أن تناول الشاي يوميًا قد يرتبط بزيادة طفيفة في كثافة العظام لدى النساء اللواتي تجاوزن الخامسة والستين، بينما ارتبط الإفراط في شرب القهوة بارتفاع احتمالية ضعف العظام.
تبرز هذه النتائج أهميتها بالنظر إلى مرض هشاشة العظام، الذي يصيب حوالي ثلث النساء بعد سن الخمسين، متسببًا في ملايين الكسور السنوية على مستوى العالم.
في السابق، تراوحت الآراء العلمية بشأن تأثير القهوة والشاي بين متناقضة وغامضة. إلا أن هذه الدراسة الأوسع والأطول أفصحت عن العلاقة بينهما بوضوح، من خلال متابعة بيانات حوالي عشرة آلاف امرأة وقياس كثافة عظام منطقتي الورك والعنق الفخذي، حيث تكثر الكسور مع تقدم العمر.
أظهرت النتائج القياسات أن النساء اللواتي أحافظهن على عادة شرب الشاي يوميًا قد سجلن كثافة عظمية أعلى بالمقارنة مع من لا يشربن الشاي. ومع أن الفرق كان محدودًا، إلا أنه اكتسب دلالة إحصائية تُبرز أثره. ويُعتقد أن مركبات "الكاتيكين" الموجودة في أوراق الشاي تلعب دورًا في تعزيز بناء العظام ومقاومة تدهورها الطبيعي مع التقدم في العمر.
أما تأثير القهوة فجاء أكثر تعقيدًا. فالاستهلاك المعتدل (ما يعادل كوبين إلى ثلاثة يوميًا) لم يظهر ضررًا على العظام، لكن تخطي خمسة أكواب يوميًا أدى إلى ارتفاع ملحوظ في العلامات التي تشير إلى خطر ترقق العظام. والأدهى من ذلك، تبين أن تأثير القهوة السلبي يتفاقم بين النساء اللاتي يستهلكن الكحول أيضًا. على الجانب الآخر، يبدو أن للشاي فائدة إضافية لدى النساء اللاتي يعانين من السمنة.
عزا العلماء التأثير السلبي المحتمل للقهوة إلى مادة الكافيين، التي قد تعيق امتصاص الكالسيوم وتسهم في فقدان المعادن الأساسية للعظام. وعلى النقيض، تساعد مركبات الشاي على تقليل هذه التأثيرات. ومع ذلك، يؤكد الباحثون أن هذه التأثيرات يمكن تخفيفها بسهولة عبر إجراءات بسيطة، مثل إضافة الحليب إلى القهوة أو الحرص على نظام غذائي غني بالكالسيوم.
الدراسة تحمل رسالتين مباشرتين إلى النساء الكبيرات في السن: الأولى تشجع على اعتبار الشاي اليومي ليس فقط كوسيلة للاسترخاء، لكنه عادة صحية وتعزيزية لصحة العظام. أما الرسالة الثانية فتوصي بالاعتدال في استهلاك القهوة وتجنب الإفراط، خاصًة عند اقترانها بتناول الكحول.
يشدد الباحثون على أن الهدف ليس الامتناع عن القهوة أو الإفراط في شرب الشاي، بل اتخاذ قرارات صحية واعية تستند إلى التوازن. ويذكرون أن عناصر مثل التغذية المتوازنة، والكالسيوم، وفيتامين "د" تبقى العمود الفقري لدعم صحة العظام، بينما يمكن للمشروبات اليومية أن تلعب دورًا تكميليًا وفوائد إضافية في هذا السياق الحياتي المعقد.
الإفتاء: ينبغي المسارعة للغسل من الجنابة.. ولا إثم في تأخره