كشف مسير اتحاد العاصمة، رضا عبدوش، عزم إدارة فريقه، المطالبة بتعويضات، مع معاقبة الأطراف التي تسببت في اقصاء اتحاد العاصمة، من الطبعة الماضية لكأس الكاف.

ةصرخ عبدوش، اليوم الجمعة للإذاعة الوطنية: “اتحاد العاصمة سيطالب بمعاقبة الأطراف التي اتخدت قرار لصالح فريق نهضة بركان، في قضية القميص”.

كما أضاف: “سنطالب أيضا بتعويض عن الأظرار التي تكبدها اتحاد العاصمة، الذي كان من المفروض أن يتأهل على البساط للدور النهائي من كأس الكاف، بسبب مخالفة المنافس للقوانين”.

وتابع رضا عبدوش: “بالإضافة لذلك سنطالب بتعويضات مالية، والتي كان اتحاد العاصمة سيستفيد منها ببلوغه الدور النهائي من المنافسة الافريقية”.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: اتحاد العاصمة

إقرأ أيضاً:

“علامة مطمئنة” من طبقة الأوزون!

الولايات المتحدة – أكد علماء فضاء أوروبيون إن ثقب الأوزون السنوي فوق القارة القطبية الجنوبية كان هذا العام الأصغر حجما والأقصر مدة منذ عام 2019، واصفين ذلك بـ”علامة مطمئنة” على تعافي طبقة الأوزون.

تُظهر بيانات خدمة كوبرنيكوس لمراقبة الغلاف الجوي (CAMS) أن ثقب الأوزون السنوي فوق القارة القطبية الجنوبية، الذي يُعرف بـ”الواقي الشمسي للكوكب”، وصل إلى ذروته في سبتمبر عند مساحة 21 مليون كيلومتر مربع فقط، وهي أقل بكثير من ذروة العام الماضي البالغة 26 مليون كيلومتر مربع. واستمر الثقب في الانكماش ليغلق مبكرًا في 1 ديسمبر، مقارنة بالمواسم السابقة.

ويأتي هذا التحسن في إطار اتجاه إيجابي مستمر، حيث يُعد عام 2025 ثاني عام على التوالي يسجل فيه ثقب أصغر حجمًا ومدة، بعد سلسلة من الثقوب الكبيرة بين 2020 و2023. ويُعزى الفضل في هذا التحسن إلى الجهود الدولية المتضافرة التي تجسدت في بروتوكول مونتريال عام 1987 وتعديلاته، والتي نجحت في حظر المواد الكيميائية المستنفدة للأوزون.

ويظهر هذا النجاح البيئي كيف يمكن للتعاون العلمي الدولي أن يحقق نتائج ملموسة في مواجهة التحديات البيئية العالمية. وأظهرت دراسة نشرت في Nature Climate Change العام الماضي أن تلك الإجراءات ساعدت في كبح الانبعاثات، مما جعل تأثير الاحترار الناتج عن الغازات يصل إلى ذروته قبل خمس سنوات من المتوقع. وتقدر المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن الحظر سيتيح عودة الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية إلى مستويات عام 1980 بحلول عام 2066.

ولا يزال العلماء يحاولون فهم سبب ضخامة الثقوب واستمرارها بين 2020 و2023، ويرجحون أن لثوران بركان هونغا تونغا-هونغا هااباي في 2022 دورا مهما في تكوين ثقب 2023 الكبير. وأكدت خدمة كوبرنيكوس أن الثقوب الكبيرة في السنوات الأخيرة تظهر أن تراجع الأوزون العالمي كان يمكن أن يصل إلى “مستويات كارثية” لولا الاتفاقيات الدولية الناجحة.

وقال لورانس رويل، مدير خدمة كوبرنيكوس: “هذا التقدم يجب أن يحتفى به كتذكير بما يمكن تحقيقه عندما يعمل المجتمع الدولي معًا لمواجهة التحديات البيئية العالمية”

ويؤدي نقص الأوزون في الستراتوسفير إلى وصول المزيد من الأشعة فوق البنفسجية إلى سطح الأرض، ما يتسبب في تلف المحاصيل وزيادة حالات سرطان الجلد وإعتام عدسة العين وأضرار صحية أخرى.

ويُذكر أن الأسبوع الماضي، صنفت ناسا والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية ثقب الأوزون لعام 2025 على أنه خامس أصغر ثقب منذ عام 1992. وأوضح بول نيومان، رئيس فريق أبحاث الأوزون في مركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا: “تغير حجم الثقوب يسير وفق التوقعات؛ فهي تتشكل لاحقا في الموسم وتنغلق أبكر، لكن أمامنا طريق طويل قبل أن تعود إلى مستويات ثمانينيات القرن الماضي”.

المصدر: الغارديان

مقالات مشابهة

  • “بيطار” الخطى..
  • كأس الجزائر.. إتحاد الحراش يطيح بـ”الموب” و خنشلة تُقصي الرويسات
  • “يونيسيف”: 11 ألف طفل في غزة بإصابات دائمة وارتفاع غير مسبوق في بتر الأطراف
  • إيران تعلن تفكيك خلية “إرهابية” في برديس شرق طهران
  • واشنطن تُسرّع خطط “المرحلة الثانية” لغزة وسط توترات خان يونس
  • اتحاد العاصمة يعلن غياب غيلاس غناوي بسبب وعكة صحية
  • “علامة مطمئنة” من طبقة الأوزون!
  • حقيقة “الصراع”
  • بن زية: “مباراتنا ضد السودان لم تكن سهلة”
  • قبل انطلاق كان المغرب.. قرار صادم من الكاف بخصوص تدريب المنتخبات