خبيرة اجتماعية: تعليم الأبناء قيمة الاحترام والمسؤولية يحميهم من الاختيارات الخاطئة
تاريخ النشر: 6th, December 2025 GMT
قالت الدكتورة علياء الشريف، الاستشاري الأسري، إن الأمان النفسي بين الزوجين يشكل حجر الأساس في نجاح العلاقة الزوجية.
تكوين توقعات واقعيةوأوضحت الشريف خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن التربية السليمة للأبناء منذ الصغر تلعب دورًا محوريًا في تكوين توقعات واقعية تجاه شريك الحياة، بعيدًا عن المظاهر والمال أو الضغوط الاجتماعية.
وأضافت أن فكرة “الشريك المثالي” التي يروج لها المجتمع والسوشيال ميديا ترفع سقف التوقعات بشكل غير واقعي، ما يؤدي إلى توتر الشباب والفتيات قبل الزواج.
وأشارت إلى أن الشراكة المتوازنة، والاحترام المتبادل، وفهم الحقوق والواجبات، هي العوامل الحقيقية التي تضمن استقرار العلاقة واستمراريتها.
وأكدت الشريف أن تعليم الأبناء قيمة الاحترام والمسؤولية، إلى جانب الدعم النفسي والوعي، يمكن أن يحميهم من الاختيارات الخاطئة ويخلق بيئة زوجية مستقرة وصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاقة الزوجية الأمان النفسي علياء الشريف الزوجين الشريك المثالي
إقرأ أيضاً:
محمد ثروت يضع علياء صديقة "شيماء جمال" في موقف محرج|رفض يتصور معاها (تفاصيل)
أثار مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الجدل، بعدما ظهرت فيه علياء محمد حسن صديقة الإعلامية الراحلة شيماء جمال وهي تطلب التقاط صورة تذكارية مع الفنان محمد ثروت خلال أحد الفعاليات ، إلا أن الموقف تحول إلى لحظة محرجة بعد رد فعل غير متوقع من الفنان.
وخلال الفيديو، قالت المحامية علياء للفنان محمد ثروت: "عايزة أتصور معاك"، ليرد عليها متسائلًا: "أتصور معاكي ليه؟"، لتجيبه بأنها أول محامية في مصر تحصل على حكم بالإعدام ضد قاضي، وهو ما قابله الفنان برد ساخر قائلًا: "وعاوزاني أتصور معاكي!"، ما تسبب في حالة من الجدل عبر منصات مواقع التواصل الإجتماعي لمختلفة وأبرزهم منصة فيسبوك.
وتباينت ردود الأفعال بين من اعتبر الأمر مجرد دعابة ثقيلة، ومن رأى أن الموقف محرجًا وأنه وضع المحامية في موقف محرج أمام الجميع، وفئة أخرى من الأشخاص بدأت بالإشارة إلى والدة شيماء جمال مطالبين منها الرد لعلمهم بمهجامتها دائمًا في فيديوهات الأخيرة مع الصحافة والإعلام حيث نفت والدة الراحلة مسبقًا أن علياء ليست المحامية الرسمية للقضية كما زعمت الأخيرة.