أجواء روحانية تحفّ قاصدي المسجد النبوي في صلاة التراويح في أول ليلة من ليالي الشهر الفضيل
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
أدَّى المصلون اليوم صلاة العشاء وصلاة التراويح في المسجد النبوي, في أول ليالي شهر رمضان لهذا العام 1446هـ، وذلك في أجواء روحانية وإيمانية مفعمة بالخشوع، وسط تكامل الخِدْمَات لقاصدي المسجد النبوي.
وأكملت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي استعداداتها ووضع خطتها وذلك بتنظيم وتضافر الجهود المبذولة مع الجهات ذات العلاقة لاستقبال المصلين، حيث تم تزويد ساحات المسجد النبوي والتوسعات بالسجاد لاستيعاب الأعداد الكبيرة، التي توافدت على المسجد النبوي، وهيأت سائر الخدمات ووفرت مياه سقيا زمزم.
وتسعى الهيئة إلى العمل على كل ما من شأنه توفير أفضل الخدمات للزوار والمصلين وبما يمكّنهم من أداء عبادتهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة.
أخبار قد تهمك الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي تعلن إطلاق بوابة التسجيل لمقدمي خدمات الإفطار في شهر رمضان 28 فبراير 2025 - 3:18 مساءً خطبة الجمعة من المسجد النبوي 28 فبراير 2025 - 2:30 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أجواء رمضانية المدينة المنورة المسجد النبوي صلاة التراويح المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
دعوات مكثفة لشد الرحال والصلاة في المسجد الأقصى اليوم الجمعة
الثورة نت/وكالات أطلقت فعاليات شبابية ومقدسية، فجر اليوم الجمعة، دعوات واسعة لأهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل، وكل من يستطيع الوصول، لشدّ الرحال نحو المسجد الأقصى المبارك وأداء صلاة الجمعة فيه. وأكدت الدعوات على ضرورة الحضور المكثّف في باحات المسجد الأقصى، وتأدية صلاة الجمعة الأولى عقب إعادة فتح أبوابه أمام المصلين،حسب وكالة” سند”للانباء. ونادى النشطاء بتكثيف الرباط في المسجد الأقصى؛ تأكيدًا على التمسك بالحق الفلسطيني والإسلامي في المسجد، ورفضًا لكل محاولات العدو فرض وقائع جديدة أو الاستفراد بالمكان. وشددت الفعاليات أن التواجد الواسع في الأقصى يُشكل رسالة صمود في وجه العدو ومخططاته، خاصة بعد ما شهده المسجد من إغلاق وقيود. ودعت إلى اعتبار صلاة الجمعة يومًا للتعبير عن وحدة الموقف الشعبي في الدفاع عن المقدسات. وتأتي هذه الدعوات بعد أيام من قيام سلطات العدو بإغلاق المسجد الأقصى بشكلٍ كامل، بذريعة الأوضاع الأمنية المرتبطة بالحرب الأخيرة مع إيران. وكان العدو قد منع دخول المصلين إليه لأكثر من عشرة أيام، في خطوة غير مسبوقة منذ سنوات، تستهدف حرية العبادة والمكانة الدينية للمسجد.