BME تعلن عن شراكات استراتيجية لدعم صناعة الألعاب الإلكترونية في مصر
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة BME، الرائدة في مجال الألعاب الإلكترونية، عن توقيع اتفاقيات شراكة استراتيجية مع وزارتي التربية والتعليم والتعليم الفني، ووزارة الشباب والرياضة، وشركة ريد بُل مصر، وشركات Riot Games وTencent Holdings Ltd، في خطوة تهدف إلى تعزيز مكانة مصر كوجهة رائدة في مجال الرياضات الإلكترونية.
وتتضمن الشراكات تنظيم فعاليات كبرى، أبرزها مهرجان انسومنيا للألعاب الإلكترونية، وبطولة السوبر دوم، بالإضافة إلى إطلاق بطولة نجوم المدارس للألعاب الإلكترونية SSGL على مستوى الجمهورية، والتي تستهدف اكتشاف المواهب الناشئة ودعمهم عبر منافسات وورش تدريبية متخصصة.
وأكد أحمد الجوهري، المدير التنفيذي لشركة BME، أن هذه الاتفاقيات تمثل نقلة نوعية في صناعة الألعاب الإلكترونية في مصر، حيث توفر فرصًا غير مسبوقة للمواهب الشابة وتدعم الابتكار في هذا المجال سريع النمو. كما شدد على أهمية توفير تجارب غامرة تجمع اللاعبين وعشاق الرياضات الإلكترونية تحت مظلة واحدة، مما يسهم في نشر ثقافة الألعاب الإلكترونية كوسيلة للإبداع والتواصل.
ومن المقرر أن تنطلق بطولة نجوم المدارس للألعاب الإلكترونية SSGL في جميع المحافظات المصرية، على أن تُعقد التصفيات النهائية في فبراير 2025، بينما يُقام مهرجان انسومنيا للألعاب الإلكترونية في مركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة خلال الفترة من 24 إلى 26 أبريل 2025، ليجمع محترفي الألعاب وعشاقها في تجربة تفاعلية متميزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اكتشاف المواهب الألعاب الإلكترونية التربية والتعليم والتعليم الفني الألعاب الإلکترونیة للألعاب الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: خنقني أمام الأولاد
تقدمت رقية 28 عاما، بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، تتهم فيها زوجها بالاعتداء عليها بالضرب ومحاولة خنقها باستخدام “ملاية سرير”، وذلك عقب مطالبتها له بمصاريف المدارس الخاصة لأطفالهما.
وذكرت رقية في دعواها أن سنوات زواجها كانت مليئة بالإهمال وسوء المعاملة، إلا أن الأمور خرجت عن السيطرة مؤخرًا، وقالت:
“طلبت منه مصروفات المدارس، فاستشاط غضبًا وبدأ في توجيه السباب، ثم فاجأني بلفّ ملاية السرير حول رقبتي محاولًا خنقي بها”.
وأضافت: “صرخت بأعلى صوتي حتى سمعني الجيران وأنقذوني قبل أن أفقد حياتي، لم تكن المرة الأولى التي يعتدي فيها عليّ، لكن هذه المرة شعرت بأنني أموت فعليًا”.
وأشارت الزوجة إلى أنها كانت تحاول الحفاظ على بيتها من أجل أطفالهما، لكنها لم تعد تتحمّل الإهانات المتكررة، قائلة: “أصبحت أخشى طلب أي شيء يخص الأبناء، فكل مرة أفتح فيها الحديث عن النفقات، ينتهي الأمر بالإهانة والضرب”.
وقدمت رقية للمحكمة تقريرًا طبيًا يُثبت وجود كدمات حول الرقبة والكتف، إلى جانب شهادة الجيران، مؤكدة أنها تطالب بإنهاء هذا الزواج حفاظًا على حياتها النفسية والجسدية، ومن المقرر أن تُنظر الدعوى خلال الأسابيع المقبلة.