ضبط 4500 علبة ألعاب نارية وشماريخ متنوعة في قنا
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
قامت مديرية تموين قنا بشن حملات على مستوى الإدارات التموينية، استهدفت الحملات باعة الألعاب النارية والصواريخ والشماريخ النارية، وأسفرت الحملات عن تحرير المحاضر الآتية: ففي إدارة تموين نقادة جنوب قنا، تم ضبط عدد ٦٨٠ قطعة ألعاب نارية "صواريخ "متنوعة الحجم والشكل، وذلك لحيازة وبيع ألعاب نارية مجهولة المصدر، وضبط ٢٢٧٢ قطعة ألعاب نارية مختلفة الأحجام والأشكال لحيازة وعرض للبيع ألعاب نارية مجهولة المصدر.
وواصلت المديرية حملاتها ففي إدارة بندر قنا تم ضبط عدد ١١٠ علبة صواريخ ألعاب نارية داخل كل علبة١٢ صاروخا بإجمالي ١٣٢٠ صاروخ، وفي إدارة نجع حمادي تم ضبط ١٣٠ علبة صواريخ وعدد ١٠٠ قطعة ألعاب نارية مختلفة، وفي إدارة تموين أبوتشت شمال محافظة قنا تم ضبط عدد ١٣٦ علبة صواريخ، وفي إدارة تموين فرشوط ضبط ٧٥ قطعة ألعاب نارية مختلفة الأحجام والأشكال.
أوضح حسن القط وكيل وزارة التموين بقنا، بأن الحملات علي محلات بيع الألعاب النارية، جاءت تزامنا مع قدوم شهر رمضان المبارك وأن الأطفال يلعبون بهذه الألعاب الخطرة التي قد تؤدي إلي خسائر وإصابات بالغة للمواطنين إضافة إلي الإزعاج للعديد من المواطنين.
تأتي هذه الحملات ضمن الجهود الرقابية لمديرية التموين بقنا، بناء على توجيهات الدكتور وزير التموين و تعليمات الدكتور خالد عبد الحليم محافظ قنا وإشراف حسن القط وكيل الوزارة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مديرية التموين محافظة قنا ألعاب نارية صورايخ صواريخ متنوعة الشماريخ نارية قطعة ألعاب ناریة تم ضبط
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال ينفذ أحزمة نارية على الأحياء الشرقية من غزة
أفادت مصادر فلسطينية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ أحزمة نارية (fire belts) على الأحياء الشرقية من مدينة غزة، ما أسفر عن تشكّل خطوط حمراء من النيران تستهدف الأحياء السكنية والمناطق المفتوحة.
وتُعتبر هذه الأساليب من أكثر الأنماط قسوة في الضغط الميداني لتطويق المقاومة وحرمانها من حرية الحركة.
وقالت الهيئة الفلسطينية المعنية بحقوق الإنسان إن استخدام «الأحزمة النارية» يُعد تصعيداً خطيراً، لأنه يشمل إشعال النيران في مساحات تمتد لعدة مئات من الأمتار، مما يعرض المدنيين للخطر المباشر، ويُعيق تحركاتهم داخل الأحياء المتضررة.
وبحسب مراسلين ميدانيين، فقد شوهدت أعمدة دخان تتصاعد من الشوارع والحقول، وسط حالة من الفزع بين السكان الذين فُوجئوا بهذه الضربات المكثفة.
من جهتها، لم يصدر الجيش الإسرائيلي حتى اللحظة تصريحاً رسمياً يقرّ بنوع هذه الهجمات أو يبرّرها، لكن الخبراء العسكريون يرون أن هذه التكتيكات تُستخدم لقطع طرق الإمداد والمعابر بين التكتلات السكنية والمواقع القتالية، وتمهيدًا لاقتحام بري أو محاصرة فعّالة.
وتأتي هذه الضربة في سياق الحملة التي تشنها إسرائيل على غزة استعداداً لعمليات أوسع في قلب المدينة، وسط تحذيرات دولية من وقوع كارثة إنسانية نتيجة تزايد القصف وقيود وصول المساعدات.
مناقشة ترتيبات استئناف الرحلات الجوية بين ليبيا والإمارات