فقدان أكثر من 180 شخصًا إثر غرق أربعة قوارب مهاجرة قبالة اليمن وجيبوتي
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
المناطق_واس
فُقِّد أكثر من 180 شخصًا عقب غرق أربعة قوارب تقل مهاجرين قبالة اليمن وجيبوتي، حسبما أفادت المنظمة الدولية للهجرة اليوم.
وذكرت المنظمة التابعة للأمم المتحدة، أصبح أكثر من 180 شخصًا في عداد المفقودين بعد غرق أربعة قوارب مهاجرين قبالة سواحل جيبوتي واليمن، مضيفة أنه تم إنقاذ اثنين من أفراد الطاقم، لكن 181 مهاجرًا وخمسة من أفراد الطاقم ما زالوا في عداد المفقودين.
وقضى ما لا يقل عن 558 شخصًا عام 2024 أثناء عبور “الممر الشرقي” بين القرن الأفريقي واليمن، وفقًا للمنظمة الدولية للهجرة، حيث يعد عام 2024 الأكثر حصدًا للأرواح خلال عبور المهاجرين بحرًا بين الشرق والقرن الأفريقي واليمن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المنظمة الدولية للهجرة اليمن جيبوتي
إقرأ أيضاً:
الفرق المتأهلة إلى كأس العالم للأندية 2029 حتى الآن
مع نسخة كأس العالم للأندية 2029، تزداد أهمية معرفة الفرق التي ضمنت مكانها رسميًا في البطولة بعد تحديث نظامها وزيادة عدد المشاركين إلى 32 فريقًا. حتى الآن، تم تحديد خمسة فرق من أبرز أندية العالم:
1. أهلي جدة السعودي – بطل دوري أبطال آسيا 2024-2025، يمتلك خبرة كبيرة في البطولات القارية ويأمل في تقديم أداء قوي على المستوى العالمي.
2. بيراميدز المصري – الفائز بدوري أبطال إفريقيا 2024-2025، ويعتبر أول فريق مصري يشارك في النسخة الجديدة للبطولة بنظامها الموسع.
3. كروز آزول المكسيكي – بطل دوري أبطال كونكاكاف 2024-2025، يمثل أمريكا الشمالية ويملك سجلًا جيدًا في البطولات الإقليمية.
4. باريس سان جيرمان الفرنسي – بطل دوري أبطال أوروبا 2024-2025، ويضم مجموعة من أبرز النجوم العالمية التي ستشكل تحديًا حقيقيًا للفرق الأخرى.
5. فلامينجو البرازيلي – بطل كأس ليبرتادوريس 2025، ويعد أكثر الفرق البرازيلية تتويجًا بالبطولة، وقد أحرز لقبها أربع مرات في تاريخه.
ويبرز من خلال هذه القائمة أن أوروبا وأمريكا الجنوبية تسيطران على النصيب الأكبر من الفرق، ما يعكس قوة هذه القارات في المنافسة على المستوى العالمي. كما يمنح النظام الجديد الفرصة لفرق من آسيا وإفريقيا وأمريكا الشمالية للتألق أمام جمهور عالمي، ما يرفع من مستوى التحدي ويزيد من الإثارة.
مع استكمال قائمة الفرق المؤهلة، تركز الأنظار الآن على تحديد الفرق المتبقية من القارات الأخرى، بالإضافة إلى تحديد الفريق المضيف الذي سيستضيف المباريات، وهو ما سيضيف بعدًا استراتيجيًا جديدًا للبطولة.