وسائل إعلام إسرائيلية: إنفجار سيارة في تل أبيب
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بانفجار سيارة في شارع أيالون بتل بيب وعلي الفور توجهت قوات الشرطة إلى المنطقة للتحقيق في الحادث.
وفي سياق اخر؛ كان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أعلن أن قوات "لواء الجولان 474" نفذت عمليات تمشيط ودمرت وسائل قتالية داخل المنطقة العازلة في جنوب سوريا، في إطار ما زعمه بالإجراءات الدفاعية التي تتخذها إسرائيل في المنطقة.
وأوضح أدرعي في منشور عبر حسابه في "تلجرام" أن "قوات لواء 474، تحت قيادة الفرقة 210، تواصل عملياتها الدفاعية وانتشارها في مواقع استراتيجية داخل الأراضي السورية"، مشيرًا إلى أن هذه الأنشطة جاءت "بناءً على مؤشرات استخبارية تم الحصول عليها خلال الأسبوع الماضي".
وأضاف أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قامت بتمشيط مناطق محددة داخل سوريا، ما أسفر عن اكتشاف وصَدرَة وتدمير وسائل قتالية متنوعة، من بينها بنادق وذخائر وصواريخ، إلى جانب معدات عسكرية أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا إسرائيل جيش الاحتلال تليجرام انفجار سيارة أفيخاي أدرعي لواء الجولان المزيد
إقرأ أيضاً:
أوكسفام: الأمراض المنقولة عبر المياه ارتفعت بنسبة 150% في غزة خلال الأشهر الأخيرة
#سواليف
حذرت منظمة ” #أوكسفام “، من أن أمراضا قاتلة باتت تجتاح قطاع #غزة، في وقت تتكدس فيه مساعدات تقدر بملايين الدولارات داخل #مستودعات موزعة في أنحاء المنطقة، وتمنع #قوات_الاحتلال دخولها عمدا.
وذكرت “أوكسفام” في تقرير لها، أن #الإصابات بالأمراض المنقولة عبر #المياه، وهي أمراض يمكن الوقاية منها ومعالجتها بسهولة، ارتفعت بنسبة تقارب 150% داخل القطاع خلال الأشهر الثلاثة الماضية، بينما تواصل #قوات #الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية عمدا.
وأظهرت بيانات صحية صادرة عن عدة وكالات أن عدد #الفلسطينيين الذين راجعوا المرافق الطبية وهم يعانون من إسهال مائي حاد ارتفع بنسبة 150%، بينما زادت حالات #الإسهال_الدموي بنسبة 302%، وارتفعت حالات #اليرقان الحاد بنسبة 101%.
مقالات ذات صلةوأكدت “أوكسفام” أن هذه الأرقام، على خطورتها، لا تعكس الحجم الحقيقي للأزمة، إذ أن معظم سكان القطاع البالغ عددهم نحو مليوني نسمة، والمحاصرين نتيجة استمرار الحصار الإسرائيلي، لا يملكون إمكانية الوصول إلى القليل من المرافق الصحية التي ما تزال تعمل.
وحذرت المنظمة من أن هذا التفشي في الأمراض قد يتحول سريعا إلى كارثة قاتلة، خاصة أن سكان غزة محرومون منذ أكثر من 21 شهرا من الغذاء الكافي والماء النظيف والمأوى والرعاية الصحية الأساسية.
ومنذ 2 مارس من العام الجاري، فرضت قوات الاحتلال حصارا شبه كامل على القطاع، ولم تسمح بدخول سوى كميات ضئيلة من المساعدات. ونتيجة لذلك، لم تعد هناك أي مخزونات من المساعدات الإنسانية لدى الوكالات الدولية العاملة داخل غزة.
وقد اضطرت الجهات المانحة والمنظمات الإنسانية الدولية إلى تخزين أكثر من 420 ألف منصة تحميل من المساعدات العالقة الآن في مستودعات بالمنطقة.
وأشارت “أوكسفام” إلى أن هذه الكميات تغطي مساحة تقدر بنحو 75 هكتارا، أي ما يعادل مساحة 101 ملعب كرة قدم.
وتشمل هذه المساعدات خياما وملاجئ وطرودا غذائية ومكملات غذائية لمكافحة سوء التغذية، إضافة إلى معدات مياه وصرف صحي وأدوية ضرورية لمكافحة الأمراض المنتشرة.