كنا بنهزر.. كواليس سقوط سائقين يلقيان ألعابا نارية مشتعلة على سيارات الميكروباص بالجيزة
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
تباشر النيابة العامة بشمال الجيزة الكلية تحقيقات موسعة مع سائقين ألقت مباحث الوراق القبض عليهما لالقائهما الألعاب النارية على قائدي وركاب السيارات الميكروباص مما يعرض حياتهم للخطر.
باشرت النيابة العامة التحقيق واستجوبت المتهمين حول سبب ارتكابهم الواقعة وأكد كلاهما انهما يلقيان الصواريخ المشتعلة والألعاب النارية على ركاب وسائقي سيارات الميكروباص بدافع المزاح قائلين:"كنا بنهزر".
وألقت مباحث الوراق القبض على سائقين قاما بإلقاء الألعاب النارية بعد اشعالها على قائدي السيارات الميكروباص مما يعرض حياتهم للخطر، وتحرر محضر بالواقعة.
تلقت مديرية أمن الجيزة، إخطارا من مباحث الوراق بورود معلومات حول إلقاء سائقين الألعاب النارية المشتعلة على السيارات وركابها، شكلت مباحث الجيزة فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة والتأكد من صحة المعلومات.
على الفور اتنقلت قوة أمنية من مباحث قسم شرطة الوراق إلى مكان الواقعة وتم إلقاء القبض على حسام. ح 23 سائق، ومحمد. أ 18 سنة سائق، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيزة النيابة العامة الوراق سيارات الميكروباص ألعاب نارية الألعاب النارية
إقرأ أيضاً:
بسبب دراجة نارية.. محاكمة المتهم بقتل شاب الواحات الثلاثاء
تستكمل الدائرة 24 بمحكمة جنايات الجيزة، والمنعقدة بمقر المحكمة بالكيلو 10.5، يوم الثلاثاء، محاكمة عامل متهم بقتل الشاب "وليد صفي الدين" بهدف سرقة دراجته النارية.
تعود أحداث الواقعة إلى 12 أكتوبر 2024، حين كشفت تحقيقات النيابة العامة في القضية رقم 40 لسنة 2025 جنايات الواحات البحرية، أن المتهم وجّه طعنة نافذة للمجني عليه باستخدام سكين، خلال مشاجرة نشبت بينهما على خلفية محاولة فاشلة لسرقة الدراجة النارية الخاصة بالمجني عليه في قرية الباويطي بالواحات البحرية.
وأفادت التحقيقات أن المتهم تراجع عن تنفيذ جريمة السرقة خوفًا من انكشاف أمره بين الأهالي، ففر هاربًا، إلا أن المجني عليه بدأ رحلة بحث عنه بعد اكتشاف الواقعة، حتى حدثت مواجهة بين الطرفين، أسفرت عن طعنه بسلاح أبيض أودى بحياته.
وأوضح تقرير الطب الشرعي أن الطعنة اخترقت التجويف الصدري وأحدثت قطعًا في الرئة اليسرى ونزيفًا حادًا، أدى إلى صدمة قلبية كانت السبب المباشر في الوفاة.