تركيا الآن:
2025-10-08@02:28:51 GMT

مذبحة منزلية في تركيا

تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT

شهدت مدينة قونية وسط تركيا جريمة قتل مروعة، حيث أقدم فني حواسيب يعمل في مدرسة خاصة على طعن زوجته حتى الموت داخل منزلهما، ثم بادر بالاتصال بالشرطة وظل جالسًا بجوار الجثة حتى وصول الفرق الأمنية.

تفاصيل الجريمة في حي عربلار

وقعت الجريمة المروعة في تمام الساعة 18:00 تقريبًا، في حي عربلار التابع لمنطقة كاراتاي في ولاية قونية.

وبحسب المعلومات الأولية، نشب شجار بين “عزّت أونَر” (فني حواسيب في مدرسة خاصة) وزوجته “نوران أونَر” وهي أم لثلاثة أطفال، داخل منزلهما، تطور لاحقًا إلى قيام الزوج بطعنها عدة مرات.

اتصل بالشرطة وظل بجوار الجثة

وبعد أن ترك زوجته غارقة في دمائها، اتصل عزّت أونَر بمركز الطوارئ 112، وأبلغ عن الجريمة التي ارتكبها بنفسه. وعند وصول فرق الشرطة والإسعاف، كان الجاني جالسًا قرب الجثة في انتظارهم.

الضحية فارقت الحياة.. والجاني في قبضة الشرطة

اقرأ أيضا

رئيس جهاز الاستخبارات التركي يزف بشرى

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: أخبار تركيا الشرطة التركية الطب الشرعي تركيا الآن جريمة قتل حوادث تركيا طعن الزوجة عنف أسري

إقرأ أيضاً:

حماية الصحفيين الفلسطينيين”: مذبحة مستمرة تطال الصحفيين بغزة في عامها الثالث من الإبادة الجماعية

 

الثورة نت/

قال مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين، اليوم الثلاثاء، إنّ استمرار استهداف الصحفيين ووسائل الإعلام في قطاع غزة مع دخول جريمة الإبادة الإسرائيلية عامها الثالث، يشكّل مذبحةً متواصلة تكشف عجز المجتمع الدولي عن حماية الصحافة وتطبيق القانون الدولي الإنساني.

وأوضح المركز، في بيان على موقعه الالكتروني، أنّ الحرب على غزة التي بدأت في السابع من أكتوبر 2023 أدّت إلى استشهاد أكثر من 254 صحفيًا وصحفية، وإصابة العشرات، فيما لا يزال نحو 49 صحفيًا رهن الاعتقال أو الاحتجاز لدى قوات العدو الإسرائيلي، كما دمّر العدوان الإسرائيلي عشرات المكاتب الإعلامية وتسبّب في تشريد مئات الصحفيين وعائلاتهم.

وأكد أنّ استهداف الإعلاميين أثناء عملهم أو قصف منازلهم يُعد جريمة حرب بموجب المادة (79) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف لعام 1977، مطالبًا الأمم المتحدة بتشكيل لجنة تحقيق دولية وفرض عقوبات رادعة على “إسرائيل” لمنع إفلات الجناة من العقاب.

وأشار إلى أنّ الصحفيين في غزة يواصلون العمل رغم فقدانهم الزملاء والأقارب والنزوح ونقص المعدات وانقطاع الاتصالات، وهو ما يعكس صمود الجسم الصحفي الفلسطيني في مواجهة محاولات الطمس والتعتيم.

وطالب المركز، الاتحاد الدولي للصحفيين والمنظمات الحقوقية بتوفير معدات حماية ودعم لوجستي عاجل للإعلاميين المحاصرين في غزة، مؤكدًا أنّ الصحافة الفلسطينية ستبقى صوت الضحايا وذاكرة الجرائم.

ولفت إلى أنّ غزة أصبحت أكبر مقبرةٍ للصحفيين في التاريخ الحديث، مشيرًا إلى أنّ ما يجري هو جزء من خطةٍ “إسرائيلية” لقتل الشهود والسيطرة على السردية الإعلامية، وأنّ الصمت الدولي يشجّع على الإفلات من العقاب ويهدّد مستقبل الصحافة عالميًا.

مقالات مشابهة

  • هواتف تكشف الجريمة.. القبض على فتاتين بسبب فيديوهات رقص فاضحة بالقاهرة
  • نهاية مأساوية لجريمة هزّت الصعيد.. إحالة أوراق الجُناة في مذبحــة «أبو حزام» إلى المفتي
  • نباتات منزلية تشكل خطرًا على صحتك.. تعرف عليها
  • إحالة أوراق 5 متهمين فى مذبحة أبو حزام بقنا للمفتى
  • "كانت في الدرس".. مصرع فتاة غرقا بعد انزلاقها بنهر النيل في أسوان
  • حماية الصحفيين الفلسطينيين”: مذبحة مستمرة تطال الصحفيين بغزة في عامها الثالث من الإبادة الجماعية
  • بجوار مقام أحد الأولياء.. أين سُيدفن د. أحمد عمر هاشم؟ - صور
  • جريمة صادمة في لندن.. مراهقات يضربن رجلا حتى الموت ويوثّقن الجريمة بالهاتف
  • تفل القهوة.. وصفة منزلية لشعر أكثر صحة ولمعانا
  • شرطة الخرطوم: تجفيف منابع الجريمة وإشراك المواطنين في العملية الأمنية