أمين الرياض: ملف إكسبو 2030 كان خلفه شباب سعوديون عملوا لسنوات.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
الرياض
أكد سمو أمين منطقة الرياض الأمير فيصل بن عياف، أن ملف إكسبو 2030، كان خلفه شباب سعوديون عملوا لسنوات ليلًا ونهارًا بروح احترافية.
وقال الأمير فيصل خلال حديثه على MBC :” أنا ومجموعة من المسؤولين اللي ظهرنا واللي كنا وجه الملف ولكن خلفنا مئات الشباب السعودي، اللي كانوا يعملون بقدر من الاحترافية.
يُذكر أن المملكة سلمت ملف التسجيل الرسمي لاستضافة معرض إكسبو الدولي 2030 في الرياض إلى المكتب الدولي للمعارض (BIE)، في خطوة تؤكد التزام المملكة وجاهزيتها لتنظيم هذا الحدث العالمي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/17.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمين منطقة الرياض الأمير فيصل بن عياف الشباب السعودي المملكة شباب سعوديون معرض إكسبو
إقرأ أيضاً:
الرياض تستضيف العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية 2025
تستعد العاصمة الرياض لاحتضان العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية الأصيلة 2025 منتصف الأسبوع القادم، الذي ينظمه مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة على مدى خمسة أيام في مقرّه بديراب، في حدث دولي يجمع نخبة المرابط من داخل المملكة وخارجها في منافسة تحتفي بأصالة الخيل العربية وجمال سلالاتها.
ويأتي تنظيم العرض امتدادًا لاهتمام القيادة الرشيدة - حفظها الله - بالخيل العربية الأصيلة، ودعمها المستمر لتعزيز حضورها العالمي والمحافظة على إرثها العريق الذي يشكل أحد مكونات الهوية الثقافية والتاريخية للمملكة.
ويتضمن العرض 37 شوطًا تأهيليًا بواقع جوائز تصل إلى ثلاثمئة ألف ريال لكل شوط، إضافة إلى جوائز المراكز من الأول وحتى العاشر بقيمة ثلاثين ألف ريال، فيما تشهد المنافسات النهائية ست بطولات تصل قيمة جوائز كل منها إلى ثلاثمئة وخمسة آلاف ريال، بالإضافة إلى بطولات الخيل سعودية الأصل والمنشأ التي تشهد ستة بطولات بجوائز تصل إلى ثلاثمئة وخمسة واربعون الف ريال للمراكز الخمسة الأولى وسط مشاركة واسعة من أبرز المرابط والخيل المتنافسة محليًا ودوليًا.
حيث يعكس العرض مستوى التطور الذي بلغته المملكة في تنظيم بطولات جمال الخيل، من خلال تطبيق معايير تحكيم دقيقة يشرف عليها خبراء “الإيكاهو”، ومنظومة احترافية يمتلكها مركز الملك عبدالعزيز بوصفه مرجعًا معتمدًا في سجلات الخيل والمحافظة على نقاء سلالاتها.
ومن المنتظر أن يشهد الحدث حضورًا واسعًا من المهتمين ومحبي الخيل، في أجواء تعكس شغف الإنسان السعودي بالخيل العربية واعتزازه بإرثها الممتد عبر التاريخ.