أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز
تاريخ النشر: 7th, December 2025 GMT
أدى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، عقب صلاة العصر اليوم, صلاة الميت على والدة صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود -رحمها الله-، وذلك في جامع الإمام تركي بن عبدالله بمدينة الرياض.
وأدى الصلاة مع سموه، صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير خالد بن مساعد بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير تركي بن محمد بن عبدالعزيز بن تركي، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو فهد بن محمد بن سعود الكبير، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن بدر بن سعود، وصاحب السمو الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير محمد بن سعد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن بدر بن سعود، وصاحب السمو الأمير خالد بن سعود بن خالد بن محمد بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير محمد بن سعود بن خالد بن محمد بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن بندر بن عبدالعزيز قائد القوات الجوية الملكية السعودية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن خالد بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير نواف بن محمد بن عبدالله، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن ناصر، وصاحب السمو الأمير بندر بن سعد بن خالد، وصاحب السمو الأمير فهد بن خالد بن عبدالله بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فيصل بن بندر، وصاحب السمو الأمير سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر بن سعود محافظ الأحساء، وصاحب السمو الملكي فهد بن خالد بن سلطان، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الجوف، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن محمد بن فيصل بن بندر.
كما أدى الصلاة مع سموه أبناء الفقيدة صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز، وعدد من أصحاب السمو الأمراء والمسؤولين وجمع من المواطنين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية وصاحب السمو الملکی الأمیر محمد بن صاحب السمو الملکی الأمیر فیصل بن بن بندر بن عبدالعزیز وصاحب السمو الأمیر الأمیر ترکی بن بن عبدالله بن بن عبدالرحمن بن خالد بن بن فیصل بن بن محمد بن سعد بن
إقرأ أيضاً:
الأمير تركي بن فيصل يفتتح النسخة الثالثة من أيام المروية العربية
افتتح الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية أمس الأحد، النسخة الثالثة من أيام المروية العربية التي ينظمها المركز وتستمر يومين.
وجاءت هذه النسخة، امتدادًا لمسار معرفي يسعى إلى إعادة بناء السردية العربية ضمن أفق نقدي يستعيد عناصر القوة في الثقافة العربية والإسلامية، ويركّز على الأطر التي شكّلت الذات العربية الثقافية والحضارية، وعلى الأطر التي تشكّل معرفة الإنسان العربي بنفسه وتاريخه ومجتمعه، ويربط هذا المسار بمشروعات المركز البحثية في التراث والفكر والفنون.
وتناول سموّه في كلمته الافتتاحية اللحظة التأسيسية التي ارتقت فيها العربية بظهور الوحي، مشيرًا إلى أن هذا التحوّل بدأ مع نزول القرآن الكريم حين "أُخِذ العربُ بسحرِ بيانه"، ومع تعاظم مكانة الكتابة "تَحوَّل الخطُّ العربيُّ إلى وعاءٍ لكلامِ الحقِّ -جلَّ وعلا- فبدأتْ رحلةُ الفنِّ العربيِّ الإسلاميّ.
وأكّد أن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية حمل هذه الرؤية منذ تأسيسه، فحوّل كنوزه ومقتنياته إلى «مروية عربية» تُقرأ عبر الفن والمعرفة.
وأشار إلى أن التعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم يعكس هذا التوجّه، ويؤسّس لشراكة معرفية تعيد الاعتبار للسردية العربية عبر برامج "المروية العربية".
بدوره نوّه المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الدكتور محمد ولد أعمر في كلمته، بالمكانة التي يحتلها مركز الملك فيصل بوصفه منارة للبحث العلمي في العالم العربي، مؤكدًا أن انعقاد أيام «المروية العربية» يتوافق مع رؤية المنظمة في صون التراث العربي وتحصين حضوره في الوعي الحديث، وأن المشروع يشكّل خطوة محورية في إعادة بناء المروية العربية على أسس نقدية تستعيد الحضور الحضاري للعرب عبر تاريخهم العلمي والفكري، وتربط بين الإبداع واللغة والهوية ومسارات التحديث.
وتأتي النسخة الثالثة امتدادًا للنسخة الأولى من «المروية العربية» التي عُقدت في شعبان 1444هـ (فبراير 2023م)، وتركّزت على نقد المروية الكلاسيكية واستجلاء رحلة انتقال العلوم من العرب وإليهم، مؤكدة أن استعادة الدور الحضاري تبدأ من وعي الأمة بتاريخها وذاتها، وكذلك النسخة الثانية التي عُقدت في شوال 1445هـ (مايو 2024م)، وأعادت قراءة ثقافة الصحراء بوصفها الذاكرة الأولى التي تشكّلت فيها اللغة والخيال والقيم، مستندة إلى إرث دراسات البداوة، وجهود روّادها في توثيق الحياة الصحراوية وطبقاتها الثقافية.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.