مفاوضون أمريكيون يتوجهون إلى روسيا لبحث حرب أوكرانيا
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
أعلن الكرملين الخميس، أن مفاوضين أمريكيين في طريقهم إلى روسيا، حيث تعتزم واشنطن تقديم خطتها لوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا في أوكرانيا.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن المفاوضين سيأتون جوا، ومن المقرر إجراء اتصالات.مفاوضات أمريكية روسية حول حرب أوكرانيا
أخبار متعلقة تأجيل رحلة "سبيس إكس" إلى محطة الفضاء الدولية لإعادة العالقينصور.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } البيت الأبيض - مشاع إبداعي
وكان البيت الأبيض أعلن في وقت سابق أن مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف سيزور موسكو هذا الأسبوع.العقوبات على روسياوتطالب روسيا برفع العقوبات كجزء من أي اتفاق، في ظل الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها.
وأكد بيسكوف أن موسكو تعد العقوبات غير قانونية، لكنه رفض الخوض في تفاصيل المحادثات المحتملة بهذا الشأن قبل المفاوضات، واكتفى بالقول "دعونا لا نستبق الأحداث".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسكو حرب أوكرانيا حرب أوكرانيا وروسيا الكرملين واشنطن وقف إطلاق النار في أوكرانيا أمريكا وروسيا الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: إيران أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم
اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس أن إيران هي أكبر دولة "راعية للإرهاب" في العالم.
وكتبت بروس على منصة "إكس": “إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم، مشيرةً إلى أن ”هدفها زعزعة الاستقرار والقتل والحفاظ على نوع من الفوضى التي تسمح لإيران بالاستمرار".
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، اليوم الجمعة، نقلًا عن مصادر مطلعة، أن إيران طلبت من الصين آلاف الأطنان من مكونات تُستخدم في تصنيع الصواريخ الباليستية، في خطوة تشير إلى سعي طهران لتعزيز ترسانتها العسكرية بشكل غير مسبوق، حتى في ظل المحادثات الجارية مع الولايات المتحدة بشأن ملفها النووي.
محور المقاومة يعود للواجهةوأشارت الصحيفة إلى أن إيران تسعى إلى إعادة بناء محور المقاومة، وهو التحالف الإقليمي الذي يضم فصائل مسلحة في العراق، سوريا، لبنان واليمن.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن تعزيز هذا المحور يأتي بالتزامن مع استهداف المصالح الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة، وتكثيف الضغوط على خصوم إيران الإقليميين، في رسالة واضحة مفادها أن طهران تحتفظ بأوراق ضغط قوية سواء تم التوصل إلى اتفاق نووي جديد أم لا.
وبحسب التقرير، فإن الكميات التي طلبتها إيران من الصين تكفي لإنتاج ما يقارب 800 صاروخ باليستي، مما يعكس تصعيدًا كبيرًا في قدرات طهران التسلحية، بالتوازي مع إعادة تفعيل شبكة حلفائها الإقليميين، المعروفة باسم "محور المقاومة".
نقل صواريخ إلى العراق قد يهدد إسرائيلفي السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية أن إيران قامت بالفعل بنقل صواريخ باليستية إلى ميليشيات موالية لها في العراق، وهذه الصواريخ قادرة على استهداف الأراضي الإسرائيلية، ما يرفع منسوب القلق الإقليمي والدولي حيال خطط طهران الاستراتيجية.
وتؤكد الصحيفة أن هذه التحركات تجري في وقت حرج، إذ لا تزال المحادثات النووية بين إيران والإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب تراوح مكانها، وسط مؤشرات متزايدة على فقدان الثقة المتبادل.