شارك الأطفال وعائلاتهم، في احتفالات ليلة النصف من رمضان، المعروفة بـ ”الناصفة“، في محافظة القطيف، وذلك ضمن فعاليات ”قرقيعان الرامس“ التراثية، التي يُنظمها مشروع الرامس في وسط العوامية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وكانت الفعاليات قد انطلقت مساء أمس الجمعة، الرابع عشر من رمضان، وشهدت إقبالاً جماهيرياً كبيراً وتفاعلاً لافتاً.


أخبار متعلقة Silent Hill f.. نظرة على لعبة الرعب قيد التطويرباحثة فلكية: الميكروبات مفتاح فهم الحياة خارج الأرض ودعم المهمات الفضائية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });تراث حيوقال محمد التركي، مدير مشروع الرامس، إن هذه الفعاليات تأتي تعزيزًا للتراث الشعبي الغني للمنطقة، وحرصًا على إحياء العادات والتقاليد الأصيلة، وإضفاء البهجة والسرور على قلوب الصغار والكبار على حد سواء.
وأضاف: ”إن مشروع الرامس يسعى دائمًا إلى أن يكون نقطة التقاء للأجيال، حيث يجتمع الماضي بالحاضر، ويتفاعل الصغار مع الكبار في أجواء من الألفة والمحبة، وهو ما يساهم في تعزيز الهوية الثقافية للمجتمع“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأكد التركي، على أن ”نجاح هذه الفعاليات يعكس مدى تعطش المجتمع المحلي لمثل هذه المبادرات التي تحافظ على الموروث الشعبي، وتشكل فرصة للتواصل والتلاقي بين أفراد المجتمع،“ مشيرًا إلى أن ”إدارة المشروع حرصت على تنويع الفعاليات لتلبية كافة الأذواق والاهتمامات، وجعل“ قرقيعان الرامس ”تجربة لا تُنسى لجميع الزوار“.
وتحولت ساحات مشروع الرامس إلى لوحة فنية نابضة بالحياة، حيث تزينت وجوه الأطفال بالرسومات المبهجة، وامتلأت الأركان المخصصة للسوق الشعبي بالمنتجات التقليدية والحرف اليدوية التي عرضها الباعة المحليون، مما أسهم في دعم المشاريع الصغيرة وتنشيط الحركة الاقتصادية في المجتمع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });عروض تاريخية وفنيةوتتضمن فعاليات ”قرقيعان الرامس“ بالإضافة إلى ما سبق، أركانًا خاصة لنقش الحناء، وعروضًا للحكواتي الذي يأخذ الحضور في رحلة عبر الزمن من خلال سرده للقصص الشعبية.
إلى جانب عروض فنية متنوعة تقدمها الفرق الشعبية، ومسرح تفاعلي يقدم باقة من الفعاليات الترفيهية والمسابقات الشيقة للحضور، كما يتجول ”المسحراتي“ في أرجاء المكان، مضفيًا أجواءً رمضانية تقليدية محببة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القطيف تتزين بـ”الناصفة“.. و”قرقيعان الرامس“ يُلهب حماس الصغار والكبار
ومن المتوقع أن تشهد الفعاليات، التي تستمر حتى مساء الأحد السادس عشر من رمضان، إقبالاً متزايدًا من الزوار الراغبين في الاستمتاع بالأجواء التراثية والمشاركة في الأنشطة المتنوعة التي تلبي اهتمامات جميع أفراد العائلة، حيث تبدأ الفعاليات من الساعة التاسعة مساءً وتستمر حتى الثانية عشر من منتصف الليل، فيما يستقبل السوق الشعبي الزائرين حتى الواحدة فجرًا.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: القطيف القرقيعان القطيف رمضان شهر رمضان التراث التراث الشعبي

إقرأ أيضاً:

ملاحظات على رسائل حماس المسرّبة للإعلام

أعاد البعض نشر ما أسموه "وثائق حماس" على وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً ممّا أثار النقاش مجدداً حول ما إذا كانت الحركة قد قرأت الواقع بشكل صحيح، وحول إذا ما كانت تقديراتها بشأن المعركة أو النتائج التي نجمت عنها صحيحة ومبرّرة. وكانت إسرائيل قد سرّبت هذه الرسائل سابقا على صحف ووسائل إعلام أمريكية سابقاً، وأعيد تداولها مرّات عدّة منذ حينه. في هذا المقال، نسجّل بعض الملاحظات المتعلقة بالرسائل وظروفها وبعض ما ورد فيها من محتوى.

أولا، لا بد أن نتوقف عند حقيقة أنّ الذي سمح بنشر هذه الرسائل أو نقلها إلى الإعلام هو الجانب الإسرائيلي. هذه النقطة مهمة لأنّها تعني أنّ أجهزة الأمن والاستخبارات والأجهزة التابعة لها أو المعنيّة بها قامت قطعاً ودون أدنى شك بالإطلاع على الرسائل وغالبا دراستها وتحليلها قبل التقرير بشأنها. ولهذا الأمر أهمّية لناحية تقرير مدى مصداقية هذه الرسائل. فحقيقة أنّها جاءت من طرف إسرائيل يعني أنّه لا بدّ من الشك بمدى صدقية هذه الرسائل.

إدراكنا بأنّ الجانب الإسرائيلي قام بتسريبها بعد دراستها أمر في غاية الأهمّية لناحية تقدير الأهداف. من غير المتصور أن تقوم أجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية بنشر هذه الوثائق عشوائياً دون أن يكون هناك هدف تسعى إليه.من الناحية المبدئية هناك ثلاث فرضيات رئيسية، قد تكون هذه الرسائل صحيحة، أو ربما تكون قد خضعت لمعالجة أو تدخّل فتم حذف بعض الأمور، أو إضافة بعض الأمور، أو التلاعب ببعض الأمور فيها، وربما تكون مختلقة تماماً. نحن كمتلقّين ليس لدينا الأدوات اللازمة للتأكّد بشكل قاطع من أي من الفرضيات إلاّ إذا تمّ تأكيدها مثلا من الجانب المعني أي حماس، أو من جانب من ورد إسمه في الوثائق ولا يزال حيّاً. وبخلاف ذلك، فالتشكيك هو الأولى، ومن يقوم بالترويج لها كمصدر موثوق لأنّها توافق هواه أو توجّهه دون دليل قاطع قد يكون قد وقع في فخّ من قام بتسريبها.


ثانياً، في الغاية من نشر هذه الرسائل. إدراكنا بأنّ الجانب الإسرائيلي قام بتسريبها بعد دراستها أمر في غاية الأهمّية لناحية تقدير الأهداف. من غير المتصور أن تقوم أجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية بنشر هذه الوثائق عشوائياً دون أن يكون هناك هدف تسعى إليه. قد تتقاطع أهدافها مع أهداف أخرى متعلقة بأطراف أخرى أو بتصورات عن دور هذه الأطراف ممّا يعني أنّ ذلك لا يتعارض بالضرورة مع تحقيق عدّة أهداف أو غايات وإن بدت متضاربة للوهلة الأولى تبعا لتصوّرات المتلقيّن عنها.

بمعنى آخر، إذا افترضنا جدلا أنّ بعض المؤيدين للحركة أو بعض أنصارها ينظرون بإيجابية إلى الرسائل، هذا قد لا أنّ إسرائيل نشرتها لتحسّن من صورة حماس، ولا يعني أنّه يتناقض بالضرورة مع أهداف إسرائيل الأخرى التي قد لا ترى من هذه الزاوية. قد يكون هدف إسرائيل من نشر الرسائل إحداث شقاق بين أطراف معينة، أو خلق صورة معيّنة عن حماس لدى أطراف مُحدّدة، أو نشر معلومات أو مواقف مختلقة أو مدسوسة بين الرسائل، أو بالون اختبار لبعض الأطراف، أو تبرير لعمل قد تقوم به إسرائيل، أو محاولة للتأثير على او تغيير توجهات الرأي العام في بلدان  معيّنة سيما وأنّ نشر الرسائل تم على سبيل المثال في صحف أمريكية وليس إسرائيلية، أو غيرها من الاحتمالات المفتوحة.

ثالثاً، قبل أي تقييم للرسائل، علينا أنّ نأخذ بعني الاعتبار ما تمّ ذكره أعلاه. لكن لو افترضنا جدلاً أنّ هذه الرسائل حقيقية وصحيحة تماماً (وهو الأمر الذي يجب أن نشكك به دوما نظراً للمعطيات أعلاه)، فهذا يعني أنّ عددا كبيراً من المسؤولين كان منخرطا في التفكير والتحضير والتنفيذ لعملية طوفان الأقصى داخل فلسطين، وفي البلدان العربية (خاصة حزب الله في لبنان)، وفي المحيط الإقليمي (إيران والحرس الثوري)، وهو الأمر الذي يعني بدوره أن احتمال معرفة بعض الدوائر في إسرائيل بهذه العملية هو احتمال عالٍ جداً على اعتبار أنّ كل هذه الدوائر كانت مخترقة حتى النخاع كما أثبت المعطيات لاحقا.

العاروري تمّ اغتياله في شقة في الضاحية الجنوبية، عقر دار حزب الله، وإسماعيل هنيّة تمّ اغتياله في طهران في عقر دار الحرس الثوري وخلال مراسم تنصيب الرئيس الإيراني، وحسن نصرالله تم اغتياله مع مجموعة من القادة والعناصر الإيرانية رفيعة المستوى في غرفة عمليات محصّنة تقع في عمق 13 متر تحت الأرض. مثل هذه العمليات لا تتم في يوم وليلة وإنما تحتاج إلى متابعة طويلة ومستمرة الى حين اتخاذ القرار.

كل ما سبق ذكره يعني أنّ الأطراف الإسرائيلية التي علمت بالموضوع قد تكون سمحت للعملية أن تجري لأهداف خاصة بها، وهناك في إسرائيل من يدعم من هذه النظرية. ما يدعم مثل هذا الإحتمال هو انخراط حزب الله في سوريا طيلة مدة الثورة السورية، وهو امر تم باتفاق غير مباشر كما تقوم الوقائع، وبالرغم من اختراق إسرائيل لصفوف حزب الله لسنوات طويلة من خلال أجهزة البيجر وغيرها من الأساليب، قد تركته يؤدي مهمته في سوريا وعندما انتهى قام بتدميره.

العاروري تمّ اغتياله في شقة في الضاحية الجنوبية، عقر دار حزب الله، وإسماعيل هنيّة تمّ اغتياله في طهران في عقر دار الحرس الثوري وخلال مراسم تنصيب الرئيس الإيراني، وحسن نصرالله تم اغتياله مع مجموعة من القادة والعناصر الإيرانية رفيعة المستوى في غرفة عمليات محصّنة تقع في عمق 13 متر تحت الأرض.رابعاً، في تقييم بعض ما ورد في الرسائل.  تشير الرسائل إلى أن حماس كانت تتوقع دعمًا كبيرًا من إيران، يشمل موارد عسكرية (مثل الأسلحة والتدريب) ومساعدات مالية ودعمًا دبلوماسيًا لتعزيز موقفها ضد إسرائيل. توحي الرسائل بوجود خطة منظمة لتعميق هذه التحالف، قائمة على تصوّر إيران كدعامة مركزية في "محور المقاومة" الأوسع جنبًا إلى جنب مع حزب الله. تشير الرسائل إلى أنّ حماس كانت تتوقع علاقة تبادلية حيث يمكنها تقديم التوافق الأيديولوجي (المقاومة ضد إسرائيل) والدعم العملياتي (مثل الهجمات لصرف انتباه إسرائيل عن إيران أو تخفيف الضغط على طهران) أو النفوذ الإقليمي في فلسطين، مقابل موارد إيران. وتبيّن الرسائل أنّ حماس خططت لعملية "فيضان الأقصى" مع توقع أن تنضم إيران وحزب الله أو يعززا الهجوم، مما قد يحوله إلى صراع إقليمي أكبر لإضعاف إسرائيل. كما توقعت حماس فتح و/أو انهيار جبهات إقليمية.

من الناحية العملية، لم يحصل شيء من هذا على أرض الواقع. في الحقيقة، فقد أعطت إيران الأولوية لحساباتها الخاصة، ومنعت حزب الله من أن يرمي بثقله في المعركة رغم إمكانياته الهائلة، وكلّفت الحوثيين بالتدخل من بعيد، تركت حماس التي كانت تتوقع المساندة ـ وفقا للرسائل ـ وحدها إلى حد بعيد في مواجهة إسرائيل. وفي نهاية المطاف، أدّى هذا الوضع إلى تدمير حزب الله واختراق الداخل الإيراني، لكنّه منع اندلاع حرب مباشرة بين إسرائيل وإيران بعد أن قامت الأخيرة بردود محسوبة على التصعيد الإسرائيلي. 

من هذه الزاوية بالتحديد، يمكن القول إنّ هناك خطأ في الحسابات قد وقع من جانب حماس التي بالغت في تقدير استعداد إيران وأذرعها للتصعيد إلى جانب حماس. يشير تركيز إيران الحالي على الردع (مثل كشف قواعد الصواريخ) والمبادرات الدبلوماسية (مثل المحادثات النووية غير المباشرة مع الولايات المتحدة) إلى نهج حذر، يفضل فيه الحفاظ على بقائها على دعم طموحات حماس أو حساباتها.

تشير الرسائل أيضاً إلى خطأ إستراتيجي آخر وهو تقليل حماس من تعقيدات السياسة الإقليمية وتغييب الديناميات الدولية إلى حد بعيد عن حساباتها، علماّ ان قوّة إسرائيل منذ انشائها إلى اليوم مستمدة من الخارج وليس من الداخل، فانشاؤها ومدها بأساليب الحياة تمّ من قبل أقوى 4 قوى عظمى في حينه، بريطانيا، ألمانيا، الاتحاد السوفييتي، وأخيراً الولايات المتّحدة.

استمرار وجود إسرائيل إلى اليوم مرتبط إلى حد كبير بالدعم الغربي لاسيما من قبل الولايات المتّحدة بوصفها قوة عظمى، وهو دعم غير محدود وغير مشروط، ولم يتراجع تحت ضغط الخسائر البشرية والإنسانية العظيمة للشعب الفلسطيني في مواجهة حرب الإبادة الاسرائيلية. ولذلك لا يمكن التفكير في تقويض إسرائيل أو انهائها دون التفكير في كيفية التعامل مع هذا العنصر الخارجي بالتحديد.

مقالات مشابهة

  • القطيف.. زراعة 100 ألف شجرة مانجروف وتنظيف شاطئ الرملة البيضاء
  • ملاحظات على رسائل حماس المسرّبة للإعلام
  • استشهاد 8 فلسطينيين في قصف للاحتلال على قطاع غزة
  • استشهاد 16 فلسطينيًا في قصف الاحتلال على قطاع غزة اليوم
  • نتنياهو: داعموا حماس يريدون تقويتها لتدمير إسرائيل
  • نتنياهو يهاجم 3 دول تحث حماس على القتال إلى ما لا نهاية
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان على غزة إلى 53,762 شهيدًا
  • مكتبة مصر تُعلن عن بدء حجز أنشطة الأطفال والشباب والكبار بالزقازيق
  • إنجاز جديد.. أول عملية جراحية لشبكية العين بمستشفى القطيف المركزي
  • بمشاركة 20 متحدثًا.. مؤتمر الأمراض المناعية يناقش جودة الرعاية في القطيف