أسفرت انتخابات مجلس إدارة أول اتحاد مصري للأوراق المالية،  عن نجاح عدد من الشخصيات العامة والقيادية من عدة قطاعات في تشكيل اول مجلس إدارة منتخب في تاريخ اتحاد الأوراق المالية المصرية . 
 

تم اختيار 3 أفراد عن كل فئة من قطاعات سوق المال والتى ضمت السمسرة وبنوك الإستثمار  ، وأمناء الحفظ وذوي الخبرة

نجح في الفوز على مستوى فئة شركات السمسرة في الأوراق المالية كل من: أسامة جمال، العضو المنتدب بإحدى شركات السمسرة بـ 54 صوتا، ومعتز عشماوي بـ 45 صوتا ورانيا الجندي العضو المنتدب لشركة سمسرة.


 

أول اتحاد للأوراق المالية

فيما فاز محمد عياد رئيس مجلس إدارة احدى شركات الاستثمارات المالية، في فئة الشركات القابضة المالية، بـ25 صوتًا بجانب أحمد مراون بنفس عدد الأصوات، ليحسما بذلك المقعدين المخصصين لتلك الفئة.

وعلى فئة شركات الإيداع والقيد المركزي للأوراق المالية وأمناء الحفظ، فاز أحمد إكرام ياسر حسين زعزع.

وعلى صعيد فئة شركات إدارة الصناديق والمحافظ والاستثمار المباشر ورأس المال المخاطر وباقي الأنشطة، فاز كل من راندا حامد، وعمرو أبو العنين وياسر ياسر عمارة.

وعن فئة المستقلين من ذوي الخبرة، فاز كل من أشرف سالمان وزير الاستثمار السابق، ، ومحمد جاب الله، ومحمد كمال.

 

تنافس على فئة السمسرة  ٦ مرشحين وهما كل من جيهان يعقوب العضو المنتدب بشركة تداول أوراق مالية، و أحمد سيد العضو المنتدب بشركة تداول أوراق مالية”، و أسامة جمال العضو المنتدب بشركة وساطة، و رانية محمود .

وضمن فئة مرشحي شركات السمسرة كان عوني عبد العزيز ، و معتز عشماوي 


فئة السمسرة تضمنت كلا من جيهان يعقوب ، و أحمد سيد ، و أسامة جمال ، و رانية محمود .

وضمن فئة مرشحي شركات السمسرة عوني عبد العزيز ر”، و معتز عشماوي .

فيما تنافس 3 مرشحين على فئة الاشتراك في تأسيس الشركات القابضة المالية، ونشاط ترويج وتغطية الاكتتاب، وهم محمد عياد  ، و أحمد مروان ، و أيمن الصاوي  .

وتنافس كلا من أحمد إكرام و ياسر حسين زعزع ، عل فئة شركات الإيداع والقيد المركزي للأوراق المالية وأمناء الحفظ .

على صعيد فئة شركات إدارة الصناديق والمحفاظ والاستثمار المباشر ورأس المال المخاطر وباقي الأنشطة، تنافس كلاً من راندا حامد و عمرو أبو العنين ، وياسر ياسر عمارة  .

وعلى فئة المستقل من ذوي الخبرة تنافس كلاً من أشرف سالمان ، و محمد جاب الله ، و محمد يونس .
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الشخصيات العامة الاستثمار المباشر الاكتتاب انتخابات مجلس إدارة للأوراق المالیة شرکات السمسرة العضو المنتدب مجلس إدارة على فئة

إقرأ أيضاً:

أحمد ياسر يكتب: لماذا أبرم ترامب اتفاقًا مع اليمن دون علم إسرائيل؟

صُدم المسئولون الإسرائيليون الأسبوع الماضي بتقارير إخبارية عن اتفاق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع “جماعة الحوثيين”، هذا الاتفاق، الذي سينهي القصف الأمريكي على اليمن مقابل توقف أنصار الله عن هجماتهم على السفن الأمريكية في البحر الأحمر، تم التوصل إليه بوساطة عُمانية دون علم إسرائيل.

كانت هذه رسالة واضحة مفادها أن موقف إسرائيل في واشنطن ليس كما كان يأمل "بنيامين نتنياهو" عندما دعم عودة ترامب ضد جو بايدن في عام 2024، مع أنه يجب علينا الحذر من المبالغة في هذا الأمر، فمن المرجح جدًا أن قلة من المسئولين في الكنيست ومكتب رئيس الوزراء يفتقدون أيام الإبادة الجماعية التي قادها جو بايدن.

ترامب لن يتخلى عن إسرائيل

في وقت سابق من هذا الأسبوع، كرر السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة، مايكل أورين، شعارًا إسرائيليًا شائعًا، كتب أورين: "في أوقات الأزمات، يُمكننا الحصول على مساعدات مالية خارجية وتعزيز دفاعنا المضاد للصواريخ، لكن هذه الإجراءات لا يُمكن أن تُغني عن دفاع إسرائيل عن نفسها، بنفسها، ضد المخاطر الوجودية".

لطالما كان هذا محور نقاش متكرر بين إسرائيل وداعميها الأمريكيين، وعادةً ما يُستشهد به عند وصفهم لمستوى المساعدات العسكرية الضخمة التي ينبغي للولايات المتحدة، من وجهة نظرهم، تقديمها لإسرائيل.. وترامب يُطبّق هذا المعيار الآن.

بدا السيناتور الجمهوري المُتملق "ليندسي غراهام" من بين الأعضاء القلائل في الكونجرس من كلا الحزبين الذين فهموا هذا الأمر.

وقال غراهام: "أعتقد أن هذه خطوة في الاتجاه الصحيح. أُقدّرها. آمل أن تُدرك إيران أنها والحوثيون سواء في نظرنا، أما بالنسبة لإسرائيل، فليست بحاجة إلى تحمّل المزيد من هذا الهراء من الحوثيين أو إيران".

بينما أدرك الكثيرون أن ترامب قد اتخذ خطوةً في سبيل تحقيق أولويات الولايات المتحدة، على الأقل كما يراها هو، برز "غراهام" في فهمه أن ترامب يُظهر أيضًا لامبالاته المألوفة الآن تجاه ما تفعله الدول الأخرى، سواءً أكانت حليفة أم عدوة، طالما أنها لا تتعارض مع طموحاته.

يدرك "غراهام" أن ترامب لم يكن يقصف اليمن أبدًا لصالح إسرائيل، بل لوقف هجمات أنصار الله في البحر الأحمر التي كانت تُعيق حركة الشحن، ونظرًا لآثار رسومه الجمركية، التي بدأت تظهر للتو.

يشعر ترامب الآن بالقلق أيضًا بشأن تكلفة القصف، ويتجلى ذلك في التكلفة المالية - التي تجاوزت مليار دولار بكثير في الأسابيع الستة الماضية فقط - بقدر ما ينعكس في إمدادات الذخائر، فقد أسقطت القوات الأمريكية أكثر من 2000 قنبلة على اليمن منذ أن صعّد ترامب هجماته المدمرة. 

وهذا العدد الكبير من القنابل بحاجة إلى إعادة تعبئة، إن حاملات الطائرات وغيرها من الأصول العسكرية الأمريكية التي حوّلها ترامب إلى المنطقة، سواءً لشن هجمات على اليمن أو لتهديد إيران، لا بد أن تأتي من جهة ما.

يشعر القادة العسكريون الأمريكيون بالقلق من أنه، للحفاظ على هذه الإجراءات، سيضطر الجيش إلى تحويل المزيد من الموارد من منطقة آسيا والمحيط الهادئ. 

بالنسبة للجيش الأمريكي، فإن الاستعداد لما يعتقدون أنه مواجهة قادمة مع الصين أهم بكثير من اليمن أو التهديد الوهمي لإيران النووية.

كل هذا وأكثر دخل في قرار إبرام اتفاق مع الحوثيين، ولكن، بينما ركز الكثيرون على حقيقة أن الاتفاق لا يوفر أي راحة لإسرائيل من الهجمات من اليمن، فإن معظمهم يتجاهل حقيقة أنه لا يمنع إسرائيل بأي شكل من الأشكال من مواصلة هجماتها.

انتقادات الكونجرس أخف من المتوقع

أشار جوناثان شانزر، من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، وهي مؤسسة فكرية يمينية متطرفة، إلى القلق الحقيقي الذي تشعر به القوى المؤيدة لإسرائيل.

ولفت "شانزر" إلى أن إسرائيل حرة في مهاجمة اليمن، وأنه في حين أنه "من غير الملائم" للطائرات الإسرائيلية أن تتوجه إلى اليمن بينما تتمركز القوات الأمريكية في المنطقة، إلا أنها قادرة تمامًا على القيام بذلك بنفسها!!

ونشير هنا إلى أنه إذا توصل ترامب إلى اتفاق مع طهران بشأن القضية النووية التي تعترض عليها إسرائيل، فإن هذا الاتفاق يُشير إلى أن إسرائيل لن تمتلك حق النقض (الفيتو) عليه، كما كان الحال مع بايدن.

في الواقع، إن قدرة إسرائيل على التأثير في نتائج تلك المحادثات أقل بكثير مما كانت عليه عندما تفاوض باراك أوباما على الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015، المعروف باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة".

 فعلى عكس أوباما، الذي واجه سيطرة الجمهوريين على مجلسي النواب والشيوخ آنذاك، يُسيطر حزب ترامب على مجلسي الكونجرس، علاوة على ذلك، واجه أوباما معارضة كبيرة من داخل حزبه، وصوّت عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الرئيسيين آنذاك ضد الاتفاق.

ومن غير المرجح أن يُخضع ترامب اتفاقه لمثل هذه العملية، وإذا فعل، فلن "يجرؤ" أي جمهوري على معارضته. 

هذا يُقيّد بشدة قدرة إسرائيل على تقويض الاتفاق، كما كادت أن تفعل في عام 2015.

مخاوف إقليمية

ومع ذلك، فإن قرار ترامب بالتوصل إلى هذا الاتفاق مع الحوثيين كان متأثرًا بحليفه: المملكة العربية السعودية، تُعيد المملكة تأكيد هيمنتها على واشنطن، كما فعلت في ولاية ترامب الأولى، لكنها هذه المرة تعمل على ترسيخ مكانتها كأبرز مؤثر سياسي في الشرق الأوسط، مُحلّةً محلّ إسرائيل، ومُبقيةً الإمارات العربية المتحدة في مرتبة ثانوية.

سيزور ترامب الشرق الأوسط الأسبوع المقبل، وهي رحلةٌ لا تشمل إسرائيل تحديدًا، قبل الزيارة، ربما ضغط السعوديون على ترامب لوقف الهجمات على اليمن، ووفقًا لعدد من المسئولين الأمريكيين، كان الطلب السعودي سببًا رئيسيًا لتعاون ترامب مع عُمان للتوصل إلى هذا الاتفاق مع جماعة الحوثي.

إدارة ترامب فصلت المحادثات حول "برنامج نووي مدني للمملكة العربية السعودية" عن اتفاق التطبيع مع إسرائيل،  ويُمثّل هذا خطوةً مهمةً أخرى للمملكة العربية السعودية وانتكاسةً أخرى لإسرائيل.

طباعة شارك ترامب الحوثيين الحرب الهندية الباكستانية أحمد ياسر كاتب صحفي اليمن

مقالات مشابهة

  • مسؤول بهيئة قطر للأسواق المالية مسودة لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي في سوق المال القطري.. قريبا
  • البرلمان يحيل عدد من التقارير للجان المختصة لتنفيذ ما ورد من توصيات
  • مجلس النواب يحيل 33 تقريرا عن اقتراحات النواب للحكومة
  • البرلمان يحيل عددًا من التقارير للجان المختصة لتنفيذ توصياتها
  • أحمد ياسر يكتب: لماذا أبرم ترامب اتفاقًا مع اليمن دون علم إسرائيل؟
  • العكاري: سوق الأوراق المالية الليبي كنز مخفي على الكثيرين
  • الأحد.. ياسر الحزيمي يحاضر في شمال الباطنة حول "فن إدارة العلاقات العامة"
  • عابد أبوبكر رئيسا جديدا لاتحاد العاصمة
  • رئيس الوزراء يتفقد مصنع الشركة الوطنية المصرية لصناعات السكك الحديدية «نيرك»
  • سيتى كلوب تتعاون مع اتحاد السباحة للارتقاء باللعبة وتطوير أداء اللاعبين