إلتحام المدرعات مع القيادة ماذا يعني.. المتحدث الرسمي للجيش السوداني يوضح
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
متابعات ــ تاق برس كشف الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، العميد ركن نبيل عبدالله أهمية التحام قوات سلاح المدرعات مع قوات القيادة العامة.
ونوه نبيل بحسب “المحقق” إلى أن الخطوة ستسهم في فك الإختناق وتسهل ربط سلاح المدرعات بمختلف المحاور العسكرية بالعاصمة الأمر الذي يسهل وصول الإمداد والعتاد الحربي بصورة أكبر.
ولفت نبيل إلى أن هذه العملية قللت بشكل كبير حرية المناورة للعدو وأصبحت خياراته معدومة تماما بعد فتح الطريق بين سلاح المدرعات والقيادة العامة وبالتالى حصار قوات الدعم السريع بالكامل في القصر الجمهوري.
وكشف الناطق الرسمي عن أصعب نقطة تخطتها قوات المدرعات قبل الالتحام وقال إن مستشفى الشعب التعليمي كان أكبر موقع تتواجد فيه قوات الدعم السريع في اتجاه وسط الخرطوم”، مبيناً أن الطريق أصبح مفتوحا الآن من كل وحدات العاصمة، وأن ذلك يسهل عملية حركة القوات.
وحول توقيت زمن تحرير القصر الجمهوري بالعاصمة قال الناطق الرسمي للقوات المسلحة أنه لسرية العمليات العسكرية والتحركات لا نحدد أهدافنا ولا نعلن زمن بعينه لتحرير هذه الأهداف.
القيادةالمتحدث الرسميالمدرعاتالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: القيادة المتحدث الرسمي المدرعات
إقرأ أيضاً:
السوداني:حصر سلاح الفصائل الحشدوية يحتاج الى حوار سياسي !!
آخر تحديث: 8 دجنبر 2025 - 9:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أوضح رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، امس الاحد، تفاصيل ترشيح الرئيس الامريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، فيما أكد عدم صدور اي قرار يقضي بتجميد اموال حزب الله وانصار الله الحوثيين وما حدث من نشرهو خطأ اداري.وقال السوداني في حوار متلفز، ان” ترامب طلب مني ترشيحه لجائزة نوبل للسلام”.واضاف ان” الحديث عن قرار بادراج حزب الله والحوثيين على قائمة الارهاب هو جزء من شيطنة الحكومة ولم يصدر مثل هكذا قرار”.وتابع” ما صدر بشأن تجميد اموال حزب الله والحوثيين في جريدة الوقائع هو خلل اداري، “مبينا انه” لا يوجد في المصارف العراقية اموال تابعة لحزب الله والحوثيين لكي يتم فرض عقوبات عليها”.واكمل” الهجمة الاخيرة ضد الحكومة لا تخلو من تدخلات خارجية وسنتصدى لها”.واشار الى ان” حصر السلاح بيد الدولة ليس بدعة وانما التزام دستوري ولا نقبل باستهداف البعثات الدبلوماسية، وسلاح الفصائل المسلحة يحتاج الى حوار سياسي واتفاق على تحويله للمؤسسات الرسمية”.وختم بالقول” سأستمر بعملي الخدمي بأي موقع في الدولة العراقية سواء كان رئيس وزراء أو أدنى من ذلك”.