ليلى عز العرب: تعرضت للخيانة الزوجية وهذه كانت ردة فعلي
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
نصحت الفنانة ليلى عز العرب، "مينفعش تصاحبي ولادك و هما صغيرين.. لازم السُلطة الأبوية تكون موجودة لحد ما يقفوا على رجليهم".
كشفت "عز العرب"، خلال لقائها ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، أنها تعرضت لجميع أنواع الخيانة.
وعلقت، على تعرضها للخيانة الزوجية: "ساعات بيحبوا يجربوا نفسهم"، موضحة أن بعد اكتشافها لخيانة زوجها قررت عدم الطلاق قائلة: "اللي بيننا أكبر بكثير من غلطة و تعدي"، مؤكدة أن هذه الغلطة لم تتكرر مرة أخرى بل أصبح هناك تفاهم بينها هي و زوجها بشكل أكبر.
نصيحتها للسيدات
ووجهت نصيحة للسيدات، "متكونوش خنيقين لأن الست الخنيقة دمها تقيل"، منوهة إلى أنها اكتشفت خيانة زوجها بالصدفة بجانب اعترافات زوجية منه، متابعة السيدات تغفر و لكن لا تنسى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلى عز العرب الخيانة الخيانة الزوجية الستات
إقرأ أيضاً:
يسري جبر: المرأة تؤجر على صدقتها من مال زوجها في حالة واحدة
قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن المرأة في بيت زوجها مؤتمنة شرعًا على المال الذي تحت يدها، فإذا تصرفت فيه وفق ما أُذن لها، إما إذنًا صريحًا أو إذنًا عرفيًا مستقرًا من خلال المعاشرة والعادة، فإن لها أجر الصدقة، كما أن للزوج أجره بما كسب، وللخادم أو الخازن أجر المناولة، كما ورد في حديث النبي ﷺ: «إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة، كان لها أجرها بما أنفقت، ولزوجها أجره بما كسب، وللخازن مثل ذلك، لا ينقص بعضهم من أجر بعض شيئًا».
الدكتور يسري جبر يحدد معيار تصدق المرأة من مال الزوجوأوضح الدكتور يسري جبر، في تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، أن الإذن العرفي يعني أن المرأة تعرف من معاشرتها لزوجها أنه لا يرد السائل، ويحب العطاء، ويأذن لها ضمنًا، وهو ما يجعلها مأذونة في التصدق حتى في غيابه، أما إن كانت تعلم من عادته الإمساك أو الامتناع، فلا يجوز لها التصدق من ماله إلا بإذن صريح.
هل سيدنا الخضر نبي أم ولي؟ يسري جبر يفجر مفاجأة
لماذا تعلّم موسى من الخضر رغم أنه نبي؟.. يسري جبر يوضح
ما حكم إعطاء الزكاة لمن لا يستحقها بدون قصد؟.. يسري جبر يجيب
هل تجوز الصدقة على عاصِ؟.. يسري جبر يجيب
وأضاف أن الحديث خصّ "الطعام" بالذكر لكون الحاجة إليه متكررة، لكنه يشمل كل ما يُؤذن به عرفًا كالثياب القديمة أو الأدوات المنزلية، مشيرًا إلى أن المعيار في التصرف "غير المفسد" هو العُرف المستقر، الذي يضبط حدود الإسراف أو التقصير في الصدقة، مؤكدًا أن الشريعة تركت هذا التقدير لاجتهاد المرأة، وحكمتها، وفهمها للسياق الاجتماعي.
كما أشار إلى أن الخادم أو الخازن الذي يناول الصدقة يؤجر أيضًا، شريطة أن يُخرجها بطيب نفس، وبأدب، وسرعة، وحُسن معاملة، وهذا تعليم نبوي في غاية الرقي في احترام السائل وتشجيع العاملين في الخير.
وفي حديثه عن ملكية البيت، أكد أن نسبة النبي ﷺ البيت للمرأة في قوله «من طعام بيتها»، هو إشارة شرعية إلى أن المرأة شريكة في البيت، لها فيه حق مستقر، وهو بيتها شرعًا ومعنًى، لا يجوز للزوج المستبد أن ينزع عنها صفة الأمان أو الإقامة الكريمة فيه.
وأشار إلى موقف السيدة هند بنت عتبة، حين اشتكت للنبي ﷺ شُح زوجها أبو سفيان، فأجاز لها النبي أخذ النفقة من ماله "بالمعروف"، وهو دليل على أن تقدير الحاجة والإنفاق في بيت الزوجية يُترك للعقل، والعدل، والعرف، وليس للهوى أو الاستبداد.