احذر.. 3 أسباب وراء تساقط الشعر عند النساء
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
يحدث تساقط الشعر عند النساء عندما تفقد المرأة أكثر من 125 شعرة يوميًا، وقد يؤدي ذلك إلى تساقط الشعر، وظهور بقع صلعاء، وترقق الشعر.
تساقط الشعر عند النساء هو ببساطة تساقط شعر غزير وغير متوقع، يتساقط الشعر لدى الإنسان عادةً ما بين 50 و100 شعرة يوميًا، ويُعد تساقط الشعر جزءًا من التوازن الطبيعي.
. 3مكملات غذائية يجب تجنبها لو مصاب بـ التهاب المفاصل
قد تشمل علامات تساقط الشعر عند النساء ما يلي:
تساقط المزيد من الشعر يوميا.وجود بقع ملحوظة من الشعر الخفيف أو المفقود، بما في ذلك أن جزءا من أعلى رأسك يصبح أوسع.رؤية جلد فروة الرأس من خلال شعرك.تكسر الشعر.هناك عدة أسباب محتملة لتساقط الشعر عند النساء، بما في ذلك:
بصيلات الشعر التالفة.تغيرات في عاداتك الغذائية (فقدان الوزن السريع).ضغط.علاجات الشعر الكيميائية.العلاجات مثل العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي .حالة صحية كامنة مثل خلل في الغدة الدرقية، أو فقر الدم، أو نقص الفيتامينات، وما إلى ذلك.التغيرات الهرمونية (الحمل، انقطاع الطمث).بعض الأدوية والمكملات الغذائية (أدوية ضغط الدم، أدوية النقرس، جرعات عالية من فيتامين أ).الاستعداد الوراثي (يوجد في تاريخ عائلتك البيولوجي).المصدر cleveland clinic
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعر تساقط الشعر المزيد
إقرأ أيضاً:
الشعر للناس… أمسية شعرية شبابية تُعيد نبض الكلمة إلى ساحات حلب
حلب-سانا
في خطوة تعد سابقة ثقافية منذ عقود، عادت الكلمة الشعرية لتصدح في قلب المدينة، حيث نظّمت جمعية “الشعريان للثقافة والفنون” أمسية شعرية مفتوحة بعنوان “الشعر للناس” في ساحة محطة بغداد التاريخية بمدينة حلب، بمشاركة سبعة شعراء من فئة الشباب، وسط حضور لافت من أهالي المدينة ومحبي الشعر.
وتمثل الأمسية نقلة نوعية في المشهد الثقافي السوري، إذ أعادت الشعر إلى فضائه الطبيعي المفتوح، بعيداً عن القاعات المغلقة، وربطته مجدداً بجمهوره المتنوع من مختلف الشرائح الاجتماعية والفئات العمرية.
وأوضح رئيس الجمعية، الشاعر أحمد زياد غنايمي، في تصريح لـ سانا، أن المبادرة تهدف إلى إعادة الشعر إلى الناس في حياتهم اليومية، وجعله أداة تواصل إنساني ومجتمعي حي. وأضاف أن الشعر يصبح أكثر تأثيراً عندما يُلقى في الساحات العامة، حيث يلامس الإحساس الجمعي، ويستعيد حضوره التاريخي كجزء من الحياة العامة.
وقدّم غنايمي خلال الأمسية قصيدتين، الأولى غزلية ذات طابع إنساني، والثانية بعنوان “قصيدة المنبر” من البحر الخفيف، التي تناولت المنبر كرمز لتنوع الأصوات بين الدين والسياسة والشعر.
وشهدت الأمسية عودة الشاعرة تسنيم حومد سلطان بصوت شعري أنثوي مميز، قدمت من خلاله نصّين شعريين ناقشا التناقضات الإنسانية والتسامح، فيما فاجأ الموسيقار أحمد نشار الحضور بقصيدة نثرية سرد فيها موقفاً شخصياً، مؤكدًا أن الشعر لا يحتاج تدريباً حين يأتي من القلب.
واعتبر الباحث في التراث اللامادي، حازم بابي، هذه العودة خطوة مهمة لإحياء تقاليد الشعر الشعبي، قائلاً: “القصائد تنبض عندما تغادر الورق وتصل إلى الشارع”، مشيداً بقدرة الشباب على خلق حراك ثقافي أصيل.
وتُعد جمعية “الشعريان”، التي تأسست عام 2024، أول كيان ثقافي في سوريا يُدار بالكامل من قبل فئة الشباب، وتضم تحت مظلتها أنشطة أدبية وفنية وعلمية، وتهدف إلى إحياء التراث الثقافي السوري بأساليب معاصرة.
الجمهور الحاضر وصف الأمسية بأنها “حدث شعري تاريخي يُعيد للثقافة روحها الشعبية”، مؤكدين تطلعهم لمزيد من هذه الفعاليات في ساحات حلب ومختلف المدن السورية.
تابعوا أخبار سانا على