إسلام فوزي: أنا محتاج المعلمة شفاعات في حياتي و تعاملني زي ما بتعامل إمام
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
قال اليوتيوبر إسلام فوزي، إنه لايتمنى في حياته الآن، سوى 3 أشياء، أولها أن يهاتفه الفنان محمد رمضان حتى يخبره بالفوز بـ100 ألف جنيه.
وسخر خلال حلقة اليوم الأحد، ببرنامج استلام فوري، المذاع على قناة الحياه، من مسلسل "شباب امرأة"، قائلا: "الحاجة التانية اللي بتمناها إن أستاذ فهد البطل يشرب أشوجاندا ويهدى شوية، وإن الفنانة لبنى ونس تدعيلي ده مفيش دي دعت لابنها في شباب امرأة ربنا فتحها عليه من وسع.
وتابع: "المعلمة شفاعات اللي بتزعق للحارة كلها مبقاش على لسانها غير سيرة الدكتور، شفاعات مش بس حبته لا دي اتبنته كمان، افتح المسلسل في أي لحظة هتلاقيها بتأكله في بقه وتلبسه وتشربه وتخليه يقضي يوم ولا أجدعها شركة سياحة".
وواصل: " أنا محتاج المعلمة شفاعات في حياتي وتعاملني زي ما بتعامل إمام في مسلسل شباب امرأة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان شباب امرأة قناة الحياة المزيد
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقا لسيدة في بني سويف استدرجت ابن شقيقتها وسددت له طعنا.ت قا.تلة
أسدلت محكمة جنايات بني سويف الستار على واحدة من أبشع جرائم القتل الأسري، حيث قضت، حضوريًا وبإجماع الآراء، بإعدام المتهمة “أ. ع. ش” ، شنقًا حتى الموت، بعد إدانتها بقتل نجل شقيقتها، الطفل "إسلام شحاتة"، البالغ من العمر 7 سنوات، عمدًا مع سبق الإصرار، كما قررت المحكمة إحالة أوراق القضية إلى فضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي في تنفيذ حكم الإعدام.
تعود تفاصيل الجريمة إلى شهر مارس 2024، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا من أهالي قرية شرهي، التابعة لمجلس قروي النويرة بمركز إهناسيا، بالعثور على جثة الطفل "إسلام"، وبها جرح قطعي في الرقبة، وعلى الفور، انتقلت قوات المباحث إلى مكان الحادث، وتم تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الجريمة.
توصلت التحريات إلى أن خالة الطفل، وتُدعى “أ.هـ”، وتبلغ من العمر 27 عامًا، هي من ارتكبت الجريمة، بعدما استدرجت المجني عليه أثناء لهوه أمام منزلها، وقامت بطعنه عدة مرات باستخدام سكين مطبخ، انتقامًا من والدته بسبب خلافات أسرية.
وبعد تقنين الإجراءات وضبط المتهمة، أقرت تفصيلًا بارتكاب الجريمة، وجاء في اعترافاتها أمام جهات التحقيق: "كنت في البيت وجت أمي سابتلي مفتاح بيتها، وأنا كنت رايحة عندها، شفت إسلام في الشارع، ابن أختي سحر، قلت له تعالى معايا، وفعلًا طلع معايا على البيت، دخلنا أوضة تحت، وقلت له استنى هنا، رُحت سحبت السكينة من المطبخ، ودخلت عليه وضربته ثلاث طعنات في ضهره، لما جري على السلم علشان يطلع، جريت وراه وضربته في دماغه من وراه، وقع على السلم".
وتابعت: “بعد كده إسلام جري ناحية المطبخ، ضربته في رقبته، وقع قدامي، شيلته ورُحت مدخلاه الأوضة اللي تحت، سبت السكينة وخدت ابني والمفتاح، وخرجت ورحت على بيت أمي، لما الناس بدأت تسأل عليه والبلد اتقلبت، خدت فلوس من بيت أمي وخدت ابني وطلعت على بني سويف، وفي الطريق الحكومة جابتني، حكيت لهم كل اللي حصل”.
وتم تحرير محضر بالواقعة، وأُحيلت المتهمة إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيق، ثم أحالتها إلى محكمة الجنايات، وخلال جلسات المحاكمة، حضر عن والد الطفل المجني عليه، كمدعين بالحق المدني، كل من أيمن شوقي على الديب، وأحمد عبدالتواب سعيد، وطالبا بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمة لما ارتكبته من جريمة بشعة بحق طفل لم يتجاوز السابعة من عمره.
وبعد تداول القضية وسماع المرافعات، أصدرت المحكمة حكمها النهائي بإعدام المتهمة شنقًا، مع إحالة أوراقها إلى فضيلة المفتي تمهيدًا لتنفيذ الحكم.