رؤيا الأخباري:
2025-05-23@21:49:38 GMT

عجلون تتصدر (X) عقب الزيارة الملكية

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

عجلون تتصدر (X) عقب الزيارة الملكية

أردنيون تفاعلوا مع زيارة الملك لمحافظة عجلون مقاطع فيديو للملك في عجلون انتشرت بسرعة عبر (X)

تصدرت محافظة عجلون فيا لساعات القليلة الماضية مواقع التواصل الاجتماعي (X) - تويتر سابقا - عقب زيارة الملك عبد الله الثاني لتلفريك المحافظة.

اقرأ أيضاً : الملك يزور تلفريك عجلون - فيديو

وتفاعل أردنيون مع الزيارة التي تخللت التقاء الوجهاء، إذ انتشرت مقاطع فيديو تظهر الملك عبد الله يرافقه سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد .

وعبر النشطاء عن فخرهم وسعادتهم بالزيارة الملكية، داعين إلى زيارة عجلون السياحية التي بدت وكأنها لوحة فنية جميلة يجدر الاهتمام بها.

زيارة ملكية

وكان الملك عبد الله الثاني اطلع الثلاثاء الماضي، على إجراءات دخول الزوار إلى الموقع، حاثا المعنيين على تقديم أفضل الخدمات لتعزيز الحركة السياحية بالمحافظة. 

 وشدد على ضرورة الاهتمام بالفرص الاستثمارية المرتبطة بتلفريك عجلون، لتساهم في توفير فرص العمل وتحد من البطالة والفقر.

ودعا جلالة الملك لأن يكون التلفريك مركزا لتطوير المنطقة سياحيا عن طريق ربطه بالمواقع السياحية الأخرى في المحافظة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: عجلون تلفريك عجلون الملك عبد الله ولي العهد زیارة الملک عبد الله

إقرأ أيضاً:

زيارة عباس إلى بيروت.. السلاح الفلسطيني على طاولة المفاوضات وسط تحذيرات لبنانية

يبدأ الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، زيارة رسمية إلى بيروت، اليوم الأربعاء، يلتقي خلالها برئيس الجمهورية، جوزيف عون، ورئيس مجلس النواب، نبيه بري، ورئيس الحكومة، نواف سلام. 

وتأتي هذه الزيارة التي ستستمر لمدة ثلاثة أيام، في توقيت يوصف بكونه "بالغ الحساسية"، في خضمّ إعادة رسم المشهد الإقليمي بشكل مُتسارع، وتزايد الضغط اللبناني الرسمي لضبط السلاح الفلسطيني داخل المخيمات، وذلك بالتزامن مع قرار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية.

ومن أبرز المواضيع المطروحة على طاولة النقاش، خلال هذه الزيارة، هي: ملف السلاح الفلسطيني الذي عاد إلى صدارة الاهتمامات الأمنية في لبنان، إذ بناء على توصية مجلس الدفاع الأعلى، وجّهت الحكومة تحذيرا إلى حركة "حماس"، من استخدام الأراضي اللبنانية في عمليات عسكرية ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي.

إلي ذلك، ترافق هذا التحذير مع قرار حكومي قد قضى بتسليم سلاح "حزب الله" اللباني أو وضعه تحت أيادي الجيش اللبناني، وهو ما فتح الباب على مصراعيه أمام استكمال معالجة ملف السلاح في البلاد، وفي مقدمتها ما يرتبط بالسلاح الفلسطيني.

وبحسب عدد من المصادر الإعلامية المحلية، المُتفرّقة، فإنّ: "ملف السلاح الفلسطيني، سواء تعلٍّق بداخل المخيمات أو خارجها، سيكون من أبرز الملفات الأمنية التي ستحتاج إلى معالجة جدية، بعيدا عن التشنّج".


"أكثر الإشكالات التي قد تُعرقل مسار المُعالجة تتعلٍّق بغياب آلية تنفيذية واضحة المعالم وقادرة على تنفيذ لهذا الالتزام، لا سيما مع اختلاف مشارب المرجعيات الفلسطينية المتواجدة بداخل لبنان، مع وجود فصائل لا تخضع بشكل مباشر إلى سلطة الرئيس عباس، وبعضها قد يكون مرتبطا بأجندات إقليمية تثير قلق لبنان" وفقا للمصادر الإعلامية.

وفي سياق متصل، كانت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوسامس، قد أكّدت قبل ساعات من: "أن لبنان لا يزال أمامه الكثير ليفعله من أجل نزع سلاح حزب الله".

وخلال منتدى قطر الإقتصادي في الدوحة، أشارت أورتاغوسامس إلى: "أن المسؤولين في لبنان أنجزوا في الأشهر الستة الماضية أكثر مما فعلوا على الأرجح طيلة السنوات الخمس عشرة الماضية".

وشددت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، التي ستزور لبنان في الأسبوع المقبل، على أنّ: "الولايات المتحدة دعت إلى نزع السلاح الكامل لحزب الله، هذا لا يعني جنوب الليطاني فقط، بل في أنحاء البلاد كافة"، فيما دعت في الوقت نفسه، القيادة اللبنانية، إلى "اتخاذ قرار في هذا الشأن".

تجدر الإشارة إلى أنه قبل يومين من زيارة الرئيس الفلسطيني إلى العاصمة اللبنانية، قد اندلعت اشتباكات وصفت بـ"العنيفة"، مساء أول أمس الاثنين، داخل مخيم شاتيلا في بيروت بين مجموعات محلية مرتبطة بتجارة المخدرات، ما أسفر عن سقوط قتيلين وجريحين، وذلك بحسب وسائل إعلام لبنانية.


ومنذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، كان اتفاق لوقف إطلاق النار بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حزب الله، قد دخل حيز التنفيذ في لبنان، عقب مواجهة دامية استمرت أكثر من عام، على خلفية حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة المحاصر؛ بينما تبدي السلطات اللبنانية حزما لبسط سيطرتها على كامل الأراضي اللبنانية.

ونص اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه بين دولة الاحتلال الإسرائيلي والحزب اللبناني، برعاية أميركية فرنسية، على تفكيك سلاح حزب الله وتطبيق القرار الدولي 1701 الذي ينص على نزع سلاح كل المجموعات المسلحة غير الشرعية.

مقالات مشابهة

  • أمير جازان ونائبه يستقبلان المهنئين من منسوبي الإمارة بمناسبة الثقة الملكية.. فيديو
  • أحمد الطلحي: زيارة المدينة المنورة من أركان الإيمان والحب والوفاء
  • الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة والمشاعر المقدسة يتفقد أعمال تأهيل المواقع التاريخية والإثرائية في مكة المكرمة
  • ضبط مخالف لارتكابه مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • الموائل الطبيعية وحمايتها تعزّز التنوع الأحيائي بمحمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية
  • ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • الرئيس أحمد الشرع يتلقى اتصالاً هاتفياً من الملك الأردني عبد الله الثاني بن الحسين
  • الصرامي: الاتحاد بطل الدوري وكأس الملك وآسيا في الطريق بشرط واحد.. فيديو
  • زيارة عباس إلى بيروت.. السلاح الفلسطيني على طاولة المفاوضات وسط تحذيرات لبنانية
  • كيف يقودك الذكاء العاطفي إلى المرحلة الملكية من النضج والسلام النفسي .. فيديو