نهى عابدين: لم أحاول الانتحار خلال مرضي بالاكتئاب وتعرضت للخيانة
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
أكدت الفنانة نهى عابدين، أنها لم تحاول الانتحار خلال إصابتها بالاكتئاب وهناك بالفعل مرضى بالاكتئاب يصلوا لمرحلة الانتحار لكن تعبها لم يصل لهذه المرحلة، قائلة: "أنا اكتئابي لم يصل لهذه الدرجة وكنت عايزة اقعد في البيت افصل ومش عايزة التزامات وزن".
. وهذا موقفي من الزوجة الثانية
وكشفت نهى عابدين، خلال حوارها ببرنامج "أسرار"، مع الإعلامية أميرة بدر، المذاع على قناة النهار، عن ذهابها لطبيب نفسي وقتها وتكلم معها، مضيفة: "الدكتور اتكلم معايا شويه وبشوف موضوع أنك تروح لدكتور نفسي كل فترة حاجة مفيدة جدا"، موضحة أننا كبشر نشعر أحيانا بلخبطة ومن الجيد الذهاب لشخص ليس عنده مصلحة وحاليا لا تذهب لطبيب نفسي.
وأشارت نهى عابدين، إلى أنها خرجت من الاكتئاب بطريقة تفكيرها ونظرتها للأشياء والأمور في حياتها، مؤكدة أنها تعرضت للخيانة لكن دون الافصاح عن نوع الخيانة، معقبة: "مش لازم أقول نوع الخيانة ايه وكان في علاقة صداقة في حياتي واتخنت فيها والشخص دي أخذت فلوسي ونصبت عليا وسرقتني من بيتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نهى عابدين الفنانة نهى عابدين الاكتئاب الانتحار أميرة بدر المزيد نهى عابدین
إقرأ أيضاً:
توفيت وهي تروّج للمستشفى… وفاة صادمة لمؤثرة برازيلية في إسطنبول
صراحة نيوز- أثارت وفاة المؤثرة والمغنية البرازيلية آنا باربرا بولدريني خلال خضوعها لعملية تجميل في أحد مستشفيات إسطنبول، جدلًا واسعًا في تركيا خلال اليومين الماضيين، خاصة أنها كانت تستعد لتصوير إعلان ترويجي للمستشفى ذاته.
ووفق ما نقلته وكالة IHA التركية، فقد توفيت بولدريني (30 عامًا) داخل مستشفى توسا الخاص بسبب مضاعفات طارئة وقعت أثناء مرحلة الإفاقة بعد الجراحة التجميلية التي أجريت لها في 15 يونيو.
مديرية الصحة في إسطنبول أصدرت بيانًا أكدت فيه أن الراحلة فقدت حياتها رغم جميع محاولات الإنعاش، مشيرة إلى أنها باشرت تحقيقًا موسعًا شمل تفتيش غرفة العمليات ووحدة العناية المركزة، إلى جانب فتح إجراءات قانونية لتحديد سبب الوفاة بدقة عبر تشريح الجثة.
وكانت بولدريني، التي تزوجت في مايو الماضي من المغني الأفريقي “دي هيرمس”، تقضي شهر العسل في إسطنبول وتخطط للترويج للمستشفى الذي توفيت فيه.
من جهته، اتهم زوجها إدارة المستشفى بالإهمال، مشيرًا إلى أن الجراحة أُجريت قبل الموعد المحدد وبدون استعداد كافٍ، كما أن زوجته تناولت الطعام قبل العملية، وهو ما كان يجب تجنبه. وأكد أن العائلة وكلّت محامين لمتابعة القضية وتنتظر نتائج التشريح، مطالبًا بتحقيق العدالة، وقال: “لم نكن نتوقع أن تتحول زيارة بهدف التجميل إلى مأساة. هل علينا أن نخاف من النظام الصحي في تركيا بعد الآن؟”.
الأمم المتحدة.. ثمانون عامًا : السقف الأخير للعالم المفتوح على المجهول