قال جمال الزوبية مدير الإعلام الخارجي الأسبق إن الإسلام صالح لكل زمان ومكان والمسلمون في كل أنحاء العالم وهناك مئات الملايين في دول لن يروا الهلال فبماذا تنصحهم في رأيك؟، والرسول الكريم اختياره للألفاظ دقيق.

أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته نفس كلمة رأى في القران، ألم ترى كيف فعل ربك بعاد، وألم ترى كيف فعل ربك بأصحاب الفيل، فهل عرض له الله فيديو بذلك، او أرأيت الذي يكذب بالدين، وتعني الرؤية القلبية أو القناعة وليست النظر والإسلام دين عقل ومنطق وليس نقل تفاسير من ألف سنة والعلم تقدم بشكل مذهل ونسف التفاسير والأساطير السابقة مثل الدنيا على قرن ثور”.

وتابع قائلًا “احترام الرسول الكريم أن نفسّر أفعاله وأقواله وندافع عن صحتها بالعلم والمنطق وليس بالعواطف الفارغة، التي تنهار أمام أي محاججات منطقية. ونبين الفرق بين ظاهر القول ومعناه أو الغرض منه، ليت النقاش العلمي على الملأ لمن يثق في قوة حجته” وفق تعبيره.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

حلمي كلية الطب.. «محمد عطية» ابن الشرقية الثالث على الثانوية الأزهرية: القرآن الكريم سر تفوقي

وسط أجواء من الفرحة، احتفل الطالب «محمد عطية حمدي بهنسي» ابن بقرية أبو نجاح بمركز الزقازيق بالشرقية، والمقيد بمعهد شنبارة الميمونة التابع لإدارة غرب الزقازيق بمنطقة الشرقية الأزهرية، بحصولة على مجموع ٦٤٧ بنسبة 99.54%.

وأكد الطالب محمد عطية في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع»: أنه سيُكمل مشواره بالالتحاق بكلية الطب»، وتابع:«حرصت على حفظ القرأن الكريم منذ صغرى، وحفظ القرأن الكريم سر تفوقي، وأذاكر دروسي أول بأول وأحرص على صلاة الفجر والتوجه إلى المعهد الديني للاستماع لشرح معلمي الأزهر، كما أواظب على مذاكرة دروسي دون تأجيل شيء للغد، والحمد لله المناهج الأزهرية علمتنا القرآن الكريم وفهم معانية ومقاصده وفقه العبادات والمعاملات ودراسة العقيدة بالإضافة للغة العربية بفروعها البلاغة والأدب والنحو والصرف.. .الخ.

وأضاف الطالب «محمد عطية»: كان لوالدي ووالدتي دور كبير في تفوقي من خلال توفير كل الإمكانيات التي احتاج اليها، ودعمي من خلال الحث على المذاكرة، ولوالدتي دور كبير في حفظي للقرآن الكريم ولا أنسى تقديم الشكر لوالدي ومعلمي المعهد الذين وقفوا بجانبي وكانوا سببا في تفوقي نجاحي.

وقال عطية حمدي بهنسي، رئيس حركة قطارات السكة الحديد الطالب «أحمد» ابني كان لديه الإصرار والعزيمة على التفوق والنجاح والحصول على أعلي الدرجات في الشهادة الثانوية الأزهرية، اعتمد بشكل رئيسي على الكتب المعهدية المنهجية، والحمد لله كلل الله جهده بالنجاح والتفوق، وبإذن الله مستمر في دعمه خلال دراسته المستقبليه بكلية الطب حتى يكون عنصر مشرف لمجتمعه وأهله.

وقالت والدة الطالب «أم هاشم مصطفي»: نجلي كان يسهر الليالي في مذاكرة دروسه ويحرص على صلاة الفجر يوميًا، ومذاكرة دروسه ومراجعتها حتى تفوق وأصبح ضمن قائمة أوائل الشهادة الثانوية الأزهرية، ويكفينا شرف حفظه لكتاب الله عز وجل، وأشقائه إسراء طالبة بكلية الطب وحمدي مهندس.

مقالات مشابهة

  • خالد عمر ومنطق القوة
  • نجل صالح يؤكد رواية الحوثيين: والدي قتل في طريقه إلى سنحان وليس في منزله
  • حلمي كلية الطب.. «محمد عطية» ابن الشرقية الثالث على الثانوية الأزهرية: القرآن الكريم سر تفوقي
  • على هامش ودية سبورتنج .. استمرار تأهيل النبريصي وعبد الكريم
  • بن شرادة: زيارة بولس للاستماع وليس لفرض حلول تتعلق بالفلسطينيين أو المهاجرين
  • الجراروه يوضح : منصبي مدني وليس عسكري في الحكومة الفدرالية الأسترالية
  • اختتام الدورة الصيفية النسائية لحفظ القرآن الكريم في المسجد الحرام
  • مصطفى كامل لياسمين عز: ينفع أقوم أبوسك أو أحضنك
  • أزهري يوضح آداب للاستماع إلى القرآن الكريم
  • الغفران فضيلة وليس فريضة