السليمانية وجهة العراقيين في العيد.. فنادق ممتلئة وأجواء مثالية (صور).

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

أحد أعرق فنادق أوروبا يعود قريبا إلى مجده السابق

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بإطلالة مميزة على نهر الدانوب، يُعد فندق "جيليرت" منذ زمن طويل منارةً للفخامة المعمارية ومصدر فخر لعاصمة المجر، بودابست.

منذ افتتاحه الكبير في عام 1918، استضاف هذا المعلم الشهير بطراز الفن الجديد (آرت نوفو) ملوكًا، وفنانين، وشخصيات بارزة. 

واحتل مكانة دائمة في قصة مدينة ارتقت لتُصبح واحدة من أروع عواصم أوروبا، قبل أن تدخل في انحدار قسري دام لعقود تحت الحكم الشيوعي.

وقد شهد فندق "جيليرت" هذه الفترات التاريخية المضطربة، لكن تركت السنوات آثارها عليه بوضوح. وبعد عقود من التشغيل المستمر، أُغلق الفندق في عام 2019، وقد تلاشت فخامته، وتآكلت تصاميمه الداخلية.

كان فندق جيليرت جزءًا من مشهد بودابست لأكثر من قرن من الزمان، حيث عانى من الحروب والحرمان الذي فرضته الشيوعية.تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART

خلال السنوات القليلة الماضية، رغم أن المنتجع الصحي الجميل المجاور للفندق، وإن كان قد فقد شيئًا من بريقه، استمر في جذب الزوار كواحد من أبرز الحمامات الحرارية في بودابست، إلا أن فندق "جيليرت" ظل مغلقًا. 

وتُركت ردهته، التي كانت يومًا تعج بالحياة، مليئة بالأثاث القديم، ولا يمكن رؤيتها إلا من خلال نوافذ مغبرة.

يتمتع الفندق بإطلالة على نهر الدانوب وجسر الحرية.تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART

اليوم، بعد أكثر من قرن على افتتاحه الأول، يخضع هذا الفندق الأيقوني لعملية تجديد شاملة. ومن المقرر أن يُعاد افتتاحه في عام 2027 تحت إشراف مجموعة فنادق "ماندارين أورينتال" المرموقة، ليجمع "جيليرت" الجديد بين تاريخه الغني وفخامة العصر الحديث.

الطبقة الراقية اعتُبر أحد أرقى الفنادق في أوروبا، حيث استقطب فندق "جيليرت" في عصره الذهبي شخصيات مرموقة من جميع أنحاء العالم.تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART

وقد تردّد صدى جاذبية فندق "جيليرت" حتى في عالم السينما، حيث يبدو أن بعض عناصر فيلم "The Grand Budapest Hotel" (فندق بودابست الكبير) استُلهمت من سحره الغريب. 

شارك الفندق الخيالي بالفيلم مصيرًا مشابهًا لمصير "جيليرت"، إذ تلاشى بريق سنواته السابقة للحرب مع مرور الزمن ليتحوّل، في هذه الحالة، إلى كيان وظيفي قائم على الطراز السوفييتي في السبعينيات.

مقالات مشابهة

  • حريق ضخم يلتهم مئات الدونمات الزراعية في السليمانية
  • موسم الحج.. قطار الحرمين يوفر تجربة مثالية لضيوف الرحمن
  • تقيم هيئة النزاهة الإتحادية بالتعاون مع نقابة الصحفيين العراقيين ندوة حوارية ..
  • جمعية الفنادق: 63% نسبة إشغال فنادق عمّان
  • القصيم.. بيئة مثالية تعزز الاستزراع السمكي في المملكة
  • «وادي شيص».. وجهة مثالية لعشاق الطبيعة
  • سؤالان يحيران العراقيين: هل ستنسحب القوات الأمريكية وما هي تداعيات ذلك؟
  • أحد أعرق فنادق أوروبا يعود قريبا إلى مجده السابق
  • أبو الغيط: قلوبنا ممتلئة بالحزن بسبب ما يحدث في غزة
  • بانتظار المحترفين.. أرنولد يؤجل التجمع ويشيد بموهبة العراقيين