23 ولاية تقاضي ترامب بسبب سحب المليارات من تمويل قطاع الصحة
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
أقام ائتلاف من المدعين العامين بولايات أميركية دعوى ضد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء بسبب قرارها بسحب 12 مليار دولار من الأموال الاتحادية المخصصة لمبادرات مكافحة كوفيد- 19 ومشروعات صحة عامة متنوعة في البلاد.
وأقام المدعون العامون لـ 23 ولاية الدعوة القضائية في المحكمة الاتحادية بولاية رود آيلاند.
وتدفع القضية بأن الاستقطاعات غير مشروعة وتمثل خطورة على الصحة العامة على مستوى البلاد. ويطالب المدعون المحكمة بإثناء إدارة ترامب على الفور عن سحب الأموال التي خصصها الكونجرس أثناء الجائحة ويتم استخدام معظمها في الجهود المتعلقة بكوفيد- 19 مثل الفحص والتطعيم. وتم تخصيص بعض الأموال أيضا لبرامج مكافحة الإدمان ودعم الصحة النفسية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميركا دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
إقالة 3 مسؤولين "مؤيدين جدا لإسرائيل" في إدارة ترامب
قررت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشكل مفاجئ، إقالة 3 مسؤولين في البيت الأبيض ومجلس الأمن القومي، يعتبرون "مؤيدين جدا" لإسرائيل.
وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فإن قرار إقالة المسؤولين الثلاثة جاء على خلفية الخلافات بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وتتمحور الخلافات حول رغبة إسرائيل في شن هجوم "منفرد" على إيران حتى لو كان ذلك من دون موافقة واشنطن، وكذلك استمرار الحرب في قطاع غزة.
والمسؤولون الثلاثة المقالون من مناصبهم، هم ميراف سارن الأميركية الإسرائيلية التي عينت مؤخرا رئيسة قسم إيران وإسرائيل في مجلس الأمن القومي، وإريك تريغر منسق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمجلس ذاته، ومورغان أورتاغوس نائبة المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف مبعوثة واشنطن إلى لبنان.
وقالت مصادر مطلعة للصحيفة إنها لا تستبعد إمكانية إقالة المزيد من "المؤيدين لإسرائيل" في إدارة ترامب من مناصبهم.
واعتبرت "يديعوت أحرونوت" أن إقالة هؤلاء المسؤولين لم تكن من فراغ، بل هي "جزء من التباعد بين إسرائيل وإدارة ترامب، حيث يبدو أن الأميركيين اختاروا هذه السياسة لأسبابهم الخاصة".
وكان ترامب قال في وقت سابق إنه طلب من نتنياهو عدم شن هجوم على إيران، وتحدث عن تقدم في المفاوضات النووية مع طهران وقرب التوصل إلى اتفاق.
وفي ملف غزة، قدم ويتكوف مؤخرا مقترحا إلى إسرائيل وحماس لوقف الحرب، إلا أنه انتقد لاحقا رد الحركة على الاقتراح.