الصور الأولى لضحايا حادث عقار بحري المنهار بالإسكندرية
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
حصل موقع صدى البلد على الصور الأولى لضحايا حادث العقار المنهار بمنطقة بحري وسط الإسكندرية.
وقد لقي أربعة أشخاص مصرعهم، بينهم 3 أطفال في حادث انهيار منزل قديم من طابقين، بمنطقة بحري بالإسكندرية.
وتلقت مديرية أمن الإسكندرية، برئاسة اللواء محمود عطية إخطارا من شرطة النجدة يفيد بورود بلاغ بانهيار منزل في منطقة بحري بشارع إسماعيل صبري، والمنزل مأهول بالسكان.
وعلى الفور انتقلت قوة من مباحث قسم الجمرك، وتم الدفع بسيارات الإسعاف، وانتقلت قوات الحماية المدنية وتمكنوا من انتشال الجثامين.
وتم نقل الجثامين لمشرحة كوم الدكة، وهم أم تدعى أسماء وأبنائها الثلاثة.
شهود عيانوكشف شاهد عيان بمنطقة بحري، عن تفاصيل جديدة بشأن العقار المنهار بمنطقة بحري وسط الإسكندرية، وأسفر عن ٥ ضحايا 4 وفيات ومصاب.
وقال أحد جيران الضحايا، إنه سمع صوت طقطقة في المنزل في الساعات الأولى من صباح اليوم، وحاول الجيران معرفة مصدر الصوت حتى اكتشفوا انهيار المنزل.
وأشار الشاهد إلى أن الانهيار كان داخليا، ولذلك لم يستطع السكان الفرار من المنزل.
وكشف عن نجاة شخص، وهو الأبن الأكبر للأسرة، من عقار الإسكندرية المنهار، في منطقة بحري، حيث تمكن من الخروج من المنزل أثناء انهيار العقار من الداخل.
تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة لتباشر التحقيقات في الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية عقار بحري عقار الاسكندرية وسط الاسكندرية ضحايا العقار المزيد بمنطقة بحری
إقرأ أيضاً:
أب يسمم أبنائه ويكمل جريمته بقتلهم طعنا
القاهرة
شهدت محافظة سوهاج المصرية وتحديدا قرية “أولاد سالم قبلي” جريمة مروعة ارتكبها أب بحق 3 من أبنائه.
وتقلت الجهات الأمنية بلاغا عن العثور على 4 جثث لأب و3 من أولاده وهم الابنة الكبرى “انجي” في المرحلة الثانوية و”ريتاج” بعمر 11 سنة ومحمد بعمر 10 سنوات من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأوضحت الشرطة أن جثث الأطفال كان في غرفة داخل المنزل ، بينما كانت جثة الأب معلقة في مروحة سقف الغرفة المجاورة.
ورجحت الشرطة أن الجاني وضع السم في طعام الأبناء ثم قتلهم طعنا، وبعدها قام بالانتحار، ورجّحت التحريات الأولية أن الجريمة جاءت نتيجة ضغوط نفسية وخلافات أسرية حادة مرّ بها الأب خلال الفترة الماضية، إلى جانب معاناته من ضائقة مالية، ما دفعه لارتكاب الجريمة.
وتم نقل الجثث لمشرحة مستشفى دار السلام المركزي لتشريحها لبيان السبب الدقيق للوفاة، كما تم فرض كردون أمني حول المنزل للحفاظ على مسرح الجريمة.