أعطال النظام المعلوماتي بسوق الجملة بالدار البيضاء تثير الشكوك
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
راسل المكتب النقابي لتجار ومستخدمي سوق الجملة للخضر والفواكه بالدار البيضاء، برسالة إلى عمدة المدينة، مطالباً بفتح تحقيق إداري وقانوني عاجل بشأن ما وصفها بـ « اختلالات خطيرة » تمس نزاهة وشفافية النظام الآلي والمعلوماتي للسوق.
وأوضح المكتب النقابي، المنضوي تحت لواء الفيدرالية الديمقراطية للشغل، في رسالته أنه جرى « تعطيل الحاسوب المركزي المسؤول عن عمليات الوزن والفرز، بحجة إجراء تجارب تقنية ».
وطالب المكتب النقابي بضرورة فتح تحقيق إداري للوقوف على ملابسات « التلاعب » بالنظام الآلي وتحديد مدى قانونية التدخلات التقنية، بالإضافة إلى اتخاذ التدابير اللازمة لضمان إعادة تشغيل النظام وفق معايير الشفافية والدقة.
كما شددت النقابة على ضرورة محاسبة أي طرف يثبت تورطه في هذه الاختلالات، مع استخلاص العبر من قضية سابقة تتعلق بمحاولة تخريب معطيات الحاسوب المركزي للسوق.
وأعربت النقابة عن » ثقتها في يقظة رئيسة الجماعة وحرصها على ترسيخ مبادئ الحكامة الجيدة »، مشددة على أن السوق يجب أن يظل فضاء يسوده العدل والإنصاف
كلمات دلالية الدارالبيضاء سوق الجملة نبيلة الرميلي دالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الدارالبيضاء سوق الجملة نبيلة الرميلي د
إقرأ أيضاً:
غياب كيت ميدلتون عن «رويال أسكوت» يثير الشكوك حول حالتها الصحية
كيت ميدلتون.. أثار غياب الأميرة كيت ميدلتون عن سباق رويال أسكوت هذا الأسبوع موجة من التساؤلات، لا سيما بعد أن ورد اسمها في قائمة المشاركين الرسمية في موكب العربات الملكي، قبل أن يتم تعديل القائمة بعد نحو 20 دقيقة، لتُستبعد دون توضيح مباشر في البداية.
وكشفت مصادر لمجلة People، أن السبب وراء هذا اللبس هو خطأ غير مقصود من منظمي أسكوت الذين نشروا نسخة غير دقيقة من جدول الحضور، وأُعيد ترتيب الموكب ليجلس في العربة الأولى إلى جانب الملك تشارلز، الملكة كاميلا، والأمير سعود بن خالد آل سعود، بدلًا من العربة الثانية التي كانت مخصصة له ولزوجته.
وحضرت والدة الأميرة، كارول ميدلتون، السباق برفقة أليزي ثيفينيه، زوجة شقيق كيت، حيث شوهدت تتحدث مع الملك تشارلز والأمير ويليام، ما أضاف مزيدًا من الجدل حول غياب الأميرة.
يأتي ذلك في وقت لا تزال فيه الأميرة كيت ميدلتون تتابع رحلة تعافيها من مرض السرطان، الذي أعلنت عن إصابتها به في مارس 2024، وتخضع منذ ذلك الحين للعلاج الكيميائي، ما دفعها للابتعاد عن الأضواء لفترة طويلة.
ورغم ظهورها مؤخرًا في مناسبتين ملكيتين، من بينهما مشاركتها في احتفالات تروبينغ ذا كولور يوم 14 يونيو، فإن مقربين منها أكدوا أنها لا تزال تعمل على تحقيق توازن بين التعافي واستئناف المهام الرسمية.
وأشارت أيلسا أندرسون، المتحدثة السابقة باسم الملكة إليزابيث، في مقابلة مع People، إلى أن كيت تدير حياتها بعناية شديدة وتُعطي الأولوية لصحتها ورفاهية أطفالها الثلاثة: الأمير جورج، 11 عامًا، الأميرة شارلوت، 10 أعوام، والأمير لويس، 7 أعوام.، وقالت: إنها تتحلى بالحكمة وتستمع إلى جسدها، وتعود إلى الحياة العامة بوتيرة تناسب حالتها.
اقرأ أيضاًرحلة كيت ميدلتون من العلاج الكيماوي إلى العودة لممارسة المهام الملكية ببريطانيا
14 عاما على زفاف الأمير ويليام وكيت ميدلتون.. قصة علاقة صقلتها المحن
كيت ميدلتون ترتدي مجوهرات الأميرة ديانا في ثاني ظهور لها