مليون صاروخ.. القبض على عامل يدير ورشة لتصنيع الألعاب النارية بالفيوم
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط عامل بالفيوم لقيامه بإدارة ورشة لتصنيع الألعاب النارية وبحوزته أكثر من مليون قطعة ألعاب نارية بقصد الإتجار.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بالإشتراك مع مديرية أمن الفيوم قيام (عامل "له معلومات جنائية") بإدارة ورشة لتصنيع الألعاب النارية والإتجار بها بدائرة مركز شرطة الشواشنة.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه داخل الورشة المشار إليها وعثر بحوزته على (أكثر من مليون قطعة ألعاب نارية مختلفة الأشكال والأحجام - الأدوات والخامات المستخدمة فى التصنيع) وبمواجهته إعترف بحيازته للمضبوطات بقصد تصنيع الألعاب النارية والإتجار بها.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك إستمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم الإتجار فى الألعاب النارية وحيازتها وترويجها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الالعاب النارية ورشة مليون صاروخ الفيوم الألعاب الناریة
إقرأ أيضاً:
نقل عامل بلجنة امتحانات الثانوية العامة بالفيوم إلى المستشفى إثر إصابته بحالة إعياء شديدة
شهدت لجنة امتحانات الثانوية العامة بمدرسة الشواشنة الثانوية، التابعة لمركز يوسف الصديق بمحافظة الفيوم، إصابة أحد العاملين بحالة إعياء مفاجئة، استدعت نقله إلى مستشفى أبشواي المركزي لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، وسط حالة من القلق بين زملائه والمراقبين داخل اللجنة.
كانت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة الفيوم قد تلقت بلاغًا يفيد بإصابة عامل بلجنة الثانوية العامة بمدرسة الشواشنة، بحالة إعياء شديدة أثناء تواجده في مقر اللجنة صباح اليوم. وعلى الفور، توجهت سيارة إسعاف مصحوبة بقوة أمنية إلى مكان الواقعة.
وتبين من الفحص أن العامل يُدعى مصطفى بريك، ويبلغ من العمر 56 عامًا، وقد أصيب بخلع متكرر في الكتف الأيمن نتيجة حركة مفاجئة تسببت في تدهور حالته الصحية داخل اللجنة، مما استدعى تدخل الطاقم الطبي لنقله بشكل عاجل إلى المستشفى.
وتم عمل الإسعافات الأولية للمصاب بمجرد وصوله إلى مستشفى أبشواي المركزي، وحالته الصحية مستقرة الآن، حسب ما أفادت به مصادر طبية. وقد تم تحرير محضر رسمي بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق للوقوف على الملابسات.
وأكدت مصادر بمديرية التربية والتعليم بالفيوم أن الواقعة لم تؤثر على سير أعمال الامتحانات، وأن غرفة العمليات تتابع لحظة بلحظة الحالات الطارئة داخل اللجان، لضمان توفير أجواء آمنة ومنظمة للطلاب والعاملين.