أبوظبي (الاتحاد)

أسفرت قرعة بطولة كأس الكونكاكاف الذهبية، المقررة إقامتها في الفترة من 14 يونيو حتى 6 يوليو المقبلين، بمشاركة 16 منتخباً، عن وقوع المنتخب السعودي الذي يشارك للمرة الأولى كضيف شرف، في المجموعة الرابعة، إلى جانب منتخبات الولايات المتحدة وهايتي وترينيداد وتوباجو.
وتعد بطولة الكونكاكاف الذهبية البطولة الأهم للمنتخبات في منطقة أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي، وتقام مرة كل عامين، وقد تم اختيار خمسة ملاعب من بين الملاعب المستضيفة للبطولة لاستضافة كأس العالم 2026، وهو ما يضفي على النسخة الحالية أهمية خاصة.


وتأتي مشاركة المنتخب السعودي، في إطار سياسة توسيع آفاق الاحتكاك الدولي التي ينتهجها الاتحاد السعودي لكرة القدم، بعد دعوة رسمية من اتحاد الكونكاكاف، ليكون أول منتخب آسيوي يشارك في البطولة، وقد تم تصنيفه في المستوى الرابع إلى جانب منتخبات كوراساو، جمهورية الدومينيكان، وجوادلوب.

أخبار ذات صلة ترامب "متفائل" باتفاق مع الصين ويتمسك بالرسوم الجمركية الاتحاد الأوروبي يحذّر من تداعيات الرسوم الجمركية

المجموعات

الأولى: المكسيك، كوستاريكا، سورينام، وجمهورية الدومينيكان.
الثانية: كندا، هندوراس، السلفادور، كوراساو.
الثالثة: بنما، جامايكا، جواتيمالا، جوادلوب.
الرابعة: الولايات المتحدة، السعودية، هايتي، ترينيداد وتوباجو.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: منتخب السعودية الولايات المتحدة الأميركية

إقرأ أيضاً:

اليابان: استثماراتنا في أميركا لن تتجاوز 2% من التعهدات

قال كبير المفاوضين اليابانيين، ريوسي أكازاوا، إن الاستثمارات الفعلية لن تتجاوز 2 بالمئة من إجمالي التمويلات التي تعهدت اليابان بضخها في الاقتصاد الأميركي بقيمة 550 مليار دولار، في حين سيكون الجزء الأكبر من التمويلات في صورة قروض أو ضمانات قروض.

ونقلت وكالة بلومبرغ نيوز، عن أكازاوا قوله إن اليابان في الوقت نفسه، ستوفر ما يقرب من 10 تريليون ين (ما يعادل 68 مليار دولار) من خلال خفض معدلات التعرفات الجمركية في اتفاقها مع الولايات المتحدة.

وقال أكازاوا في مقابلة مع إذاعة إن.إتش.كيه العامة اليابانية إن إطار العمل الاستثماري البالغ قيمته 550 مليار دولا سيكون عبارة عن استثمارات وقروض وضمانات قروض تقدمها مؤسسات مالية مدعومة من الحكومة اليابانية. وستكون الاستثمارات في حدود 1 و2 بالمئة من إجمالي قيمة صندوق التمويل المتفق عليه، وسيتم تقسيم أرباح استثمارات هذا الصندوق بنسبة 90 بالمئة للولايات المتحدة و10 بالمئة لليابان، مضيفا أن اليابان كانت تقترح تقسيم الأرباح مناصفة.

ويُعدّ الصندوق حجر الزاوية في الاتفاق الذي أعلن عنه الجانبان، والذي سيفرض رسومًا جمركية بنسبة 15 بالمئة على السيارات اليابانية وسلع أخرى. لكن التفاصيل التي قدمها أكازاوا تُشير إلى أن اليابانيين قد يتنازلون في نهاية المطاف عن أقل بكثير مما قد يبدو للوهلة الأولى.

وتأتي هذه التعليقات في الوقت الذي يُجري فيه مسؤولون من الدول التي تربطها اتفاقيات مع الولايات المتحدة دراسة متأنية للشروط لشرح ما تنطوي عليه للجمهور.

قال أكازاوا: " الاتفاق لا يعني إرسال 550 مليار دولار نقدًا إلى الولايات المتحدة. بمنح الولايات المتحدة 90 بالمئة من الأرباح بدلًا من 50 بالمئة، أعتقد أن خسارة اليابان لن تكون سوى عدة المليارات من الين على الأكثر. لكن الناس تقول أشياءً مختلفة، مثل "لقد بعتم اليابان"، لكنهم مخطئون".

أضاف أكازاوا: "بالنسبة للقروض المُقدمة من خلال البرنامج، ستُحصّل اليابان ببساطة على مدفوعات الفوائد، وبالنسبة لضمانات القروض، إذا لم يحدث شيء، فستُحصّل اليابان أيضًا على الرسوم فقط .. في هذا الجزء، اليابان تجني المال فحسب".

مقالات مشابهة

  • الرابحون والخاسرون من الاتفاق التجاري بين أميركا والاتحاد الأوروبي
  • الأوروبيون بين الارتياح والقلق حيال الاتفاق التجاري مع أميركا
  • هل تتحول أفريقيا إلى مكبّ بشري للمبعدين من أميركا؟
  • 20 لاعباً ولاعبة مع منتخبات الجولف في معسكر المغرب
  • أحمر الناشئين في المستوى الأول قبل قرعة تصفيات كأس آسيا
  • اليابان: استثماراتنا في أميركا لن تتجاوز 2% من التعهدات
  • أهم البنود في الاتفاق التجاري بين أميركا والاتحاد الأوروبي
  • أميركا والاتحاد الأوروبي يتوصلان إلى اتفاق تجاري
  • في ذكرى هدنة الحرب الكورية.. كيم يتعهد بالانتصار على أميركا
  • منتخبات القوى تُكثّف تحضيراتها للبطولة العربية بمعسكرات داخلية وخارجية