ايران: المباحثات مع الولايات المتحدة ستظل “غير مباشرة” بوساطة عمانية
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
13 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية الأحد أن المحادثات المقبلة مع الولايات المتحدة والمقرر إجراؤها نهاية الأسبوع المقبل ستبقى “غير مباشرة” بوساطة عمانية وستركز حصرا على الملف النووي ورفع العقوبات.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي في مقابلة مع التلفزيون الرسمي “ستظل المفاوضات غير مباشرة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: التطبيع مع “إسرائيل” غير وارد في سياستنا الخارجية الراهنة
الثورة نت /..
أكد الرئيس اللبناني، جوزيف عون، اليوم الجمعة، أن التطبيع مع الكيان الإسرائيلي “غير وارد في السياسة اللبنانية الخارجية الراهنة”.
وخلال لقائه وفد مجلس العلاقات العربية والدولية برئاسة محمد الصقر وأمين الجميل وفؤاد السنيورة ونائب رئيس الحكومة اللبنانية الدكتور طارق متري، ميّز الرئيس عون بين السلام والتطبيع، معتبراً أن “السلام هو حالة اللاحرب وهذا ما يهمنا في لبنان في الوقت الراهن، أما مسألة التطبيع فهي غير واردة في السياسة اللبنانية الخارجية الراهنة” طبقاً للوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية.
ويُعد حديث الرئيس عون أول رد لبناني رسمي على تصريحات وزير خارجية الكيان الإسرائيلي جدعون ساعر، الذي قال في 30 يونيو الماضي إن “إسرائيل مهتمة” بتطبيع العلاقات مع سوريا ولبنان.
وقال عون إنه بوحدة اللبنانيين “يمكن مواجهة كل الصعوبات والمخاطر ومن دون هذه الوحدة لن يكون من السهل تجاوز التحديات التي تبرز أمام لبنان وشعبه”.
وأبلغ عون أعضاء الوفد أن “تطبيق القرار 1701 في منطقة جنوب الليطاني يتولاه الجيش اللبناني بالتعاون مع القوات الدولية العاملة في الجنوب “اليونيفيل”، في كل الأماكن التي انسحب منها جيش الكيان الإسرائيلي الذي يعرقلون حتى الساعة استكمال انتشار الجيش اللبناني حتى الحدود المعترف بها دوليا”.
وأرجع ذلك إلى “استمرار الجيش الإسرائيلي لاحتلال التلال الخمس التي لا فائدة عسكرية منها، إضافة الى خلق “إسرائيل” أعذاراً واهية كي تستمر في انتهاك القرارات الدولية واتفاق نوفمبر الماضي من خلال الأعمال العدائية المتواصلة وعدم إعادة الاسرى اللبنانيين”.