يشمل 200 ملصق علمي.. إطلاق مؤتمر مركز الملك فهد للبحوث الطبية
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
تطلق جامعة الملك عبدالعزيز مؤتمر مركز الملك فهد للبحوث الطبية، تحت شعار ”تحسين جوده الحياة من خلال البحث والابتكار“، والذي يهدف إلى استعراض أحدث التطورات والأبحاث العلمية في مجالات متنوعة بهدف تطوير الخدمات الصحية.
وينطلق المؤتمر يوم الأحد الموافق 20 أبريل في مقر مركز الملك فهد للبحوث الطبية ولمدة خمسة أيام.
أخبار متعلقة الأرصاد لـ "اليوم": رياح شمالية تقلل الحرارة.. وطقس متقلب حتى الأربعاءإنجاز طبي غير مسبوق بمكة.. علاج مريض ستيني بتقنية PASCALعرض 200 ملصق علمي
ويشارك في المؤتمر من 100 متحدث، بالإضافة إلى عرض ما يزيد عن 200 ملصق علمي، وذلك ضمن ستة محاور رئيسية تشمل: أمراض الدم والأورام، والأمراض المعدية والأوبئة، وعلم الأعصاب والشيخوخة والأمراض المزمنة، والتقنية الحيوية والابتكار، والسموم والعلوم الجنائية، والأشعة والتقنيات المتقدمة.
ويأتي تنظيم المؤتمر انطلاقًا من الدور المحوري الذي يضطلع به المركز منذ تأسيسه قبل «46» عامًا، والذي يتمثل في تحسين الأوضاع الصحية للمجتمع من خلال تطبيق أبحاث طبية رائدة حائزة على جوائز عالمية، وتعزيز الوعي الصحي.
ويُعنى المركز بإجراء البحوث الصحية وتقديم الخدمات الطبية والتشخيصية وفق أرقى معايير الجودة وأخلاقيات البحث العلمي، كما يسعى إلى دعم التعاون على المستويات المحلية والإقليمية والدولية بهدف تعزيز نمو الاقتصاد المعرفي، وتوطين التقنيات، وتنمية الكفاءات الوطنية، والارتقاء بجودة الحياة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جدة جامعة الملك عبدالعزيز البحوث الطبية
إقرأ أيضاً:
قيادي بحماس: لا مؤشرات جدية وأي اتفاق مع إسرائيل يجب أن يشمل 4 شروط
قال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن الحركة لم تتلق حتى الآن، أي مؤشرات جدية من الوسطاء تدل على وجود تحول حقيقي في موقف الحكومة الإسرائيلية بشأن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، ولكن هناك عملية جس نبض من الوسطاء للأطراف.
وفي تصريح للجزيرة نت، أوضح النونو أن الاتصالات بالوسطاء لم تتوقف، ولكن لم نتلق أي مؤشرات، أن هناك تغيرا جديا في موقف رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الذي لا يوجد لديه إرادة سياسية لوقف الحرب وإنهاء العدوان على شعبنا، بحسب قوله.
وشدد النونو على أن حماس لن تقبل بأي اتفاق لا يتضمن شروطا واضحة عن وقف العدوان، قائلا: "أي اتفاق لا بد أن يتضمن أربعة نقاط أساسية: وقف الحرب والعدوان كاملا، الانسحاب الشامل من القطاع، الإعمار وإنهاء الحصار، وصفقة تبادل، ودون ذلك لا يكون معنى لأي اتفاق".
وعن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن وجود "أخبار جيدة" بشأن غزة، قال النونو، إن الحركة لا تكتفي بالتصريحات، مضيفا: "نحن ندرك أن الرئيس ترامب والولايات المتحدة لديهم القدرة على أن يفرضوا على نتنياهو إنهاء العدوان ووقف الحرب على غزة، لذلك الأمر لا يحتاج تصريحات، وإنما فعل حقيقي وجاد من أجل هذا الأمر".
وبخصوص المقترح الأخير، الذي قدمه مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، قال النونو: "نحن أبلغنا موقفنا قبل أكثر من أسبوعين، وقلنا إن التعديلات الإسرائيلية على المقترح تفرغه من مضمونه".
يذكر أن آخر حديث عن محادثات وقف إطلاق النار، كان أواخر الشهر الماضي عندما أعلن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أن الرد الذي تسلمه من حماس على مقترحه لوقف إطلاق النار في غزة "غير مقبول بتاتا"، وذلك بعدما أعلنت الحركة تسليم ردها للوسطاء بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار.
إعلانوتطالب المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى الإسرائيليين حكومة نتنياهو بإنهاء الحرب على غزة وإعادة جميع الأسرى، وقالت عائلات الأسرى في بيان أمس الثلاثاء، إن "من يستطيع تحقيق وقف إطلاق النار مع إيران يستطيع أيضا إنهاء الحرب في غزة".
كما قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، وعضو حزب معسكر الدولة غادي آيزنكوت، زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان، إن الوقت مناسب الآن لإنهاء الحرب في غزة وإعادة الأسرى.