الدكتورة مريم الصادق قالت تخشي ان يتحول السودان الي دولة خطر علي من حوله ! والمجتمع الدولي لازم يتدخل عشان احنا حنبقي دولة خطرة عليه !!
احنا خطر علي العالم يا سياسية يا مخضرمة ؟!

لما يجونا في بلدنا المرتزقة من كل مكان النيجر تشاد افريقيا الوسطي ليبيا اثيوبيا جنوب السودان حتي كولومبيا …نبقي احنا الخطر علي العالم ؟!

لما اغلب حدودنا مع جيرانا -ماعدا مصر واريتريا – تكون مفتوحة لاعداءنا سلاح ومرتزقة وغيره ، احنا الخطر علي العالم ؟!

لما دولة زي الامارات تمول ميلشيا قبلية بكل انواع الاسلحة المتطورة وتدمر البنية التحتية كل يوم وتقتل وتغتصب وتنهب احنا الخطر برضو ؟!

لما دولة زي بريطانيا كل يوم تستضيف مؤتمر تدعم الميلشيا وحلفاؤها السياسبين وتقدم مقترح تلو المقترح في مجلس الامن عشان توجد مكان مستقبلي للميلشيا في بلدنا .

احنا برضو الخطر علي العالم ؟!

لما الجنجويد يحتلو بيوت ملايين المواطنيين ويختطفوا الالاف المحتجزين ويقتلو الكثير منهم جوع وعطش وتعذيب ؛ لما حرقوا الاسري ودفنو المساليت احياء واغتصبوا بناتنا واستعبدوهم جنسيا. كان وين العالم حقك الخايفة عليه مننا ؟

وينو المجمع الدولي العندو مسئولية الحماية دا ؟ هل هو نفس المجتمع الدولي البتآمر علينا ؟!

انتي طبعا ما شايفة دا كلو بس كل البهمك ترجعي السلطة علي متن دبابة المحتل كلكم مجرد كرزايات عديمي الوطنية وما عندكم ذرة حياء !

نبشرك احنا حننتصر علي كل المتآمرين وحنستعيد بلدنا افضل مما كانت وحنفرض احترامتنا وخشيتنا علي المجتمع الدولي بتاعك دا زاتو .
#جنجويد_قحاتة

Suzy Khalil

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: علی العالم

إقرأ أيضاً:

عالم بالأوقاف يعلق على واقعة التنمر على الفنان المتوفي | فيديو

قال الشيخ محمود الأبيدي، من علماء وزارة الأوقاف، إن الضلع الثاني في مثلث التنمر هو "المتنمر عليه"، وهو الضحية الحقيقية، وقد يتعرض للإساءة دون ذنب اقترفه، مستشهدًا بما يحدث مؤخرًا من تنمر على فنانين توفاهم الله، قائلاً: "لسه النهارده بنعيش قصة مطرب توفي وهو رايح شغله، وبدأ البعض يتنمر عليه بعد وفاته، يتكلموا عن الجنة والنار، ويحكموا على مصيره، ويطالبوا بحذف أغانيه ،الأمر بقى بين يدي الله".

وأكد الأبيدي أن التنمر على المتوفى مؤلم مرتين: للمتوفى نفسه ولأهله، قائلاً: "خلونا نشغل نفسنا بالدعاء له، وبعمل صالح نهب ثوابه إليه، مش بالحكم عليه".

وتابع: "اللي بيشوف شاب من أصحاب متلازمة داون حاصل على ماجستير، لازم يضرب له تعظيم سلام، ده تحدى كل الظروف، ويستحق الدعم لا السخرية، وناس كتير بيجوا دار الإفتاء سايبين التعليم بسبب تنمر زملائهم، مش على الشكل بس، لأ، كمان على المجموع اللي جايبينه في الثانوية. كلمة واحدة ممكن تغتال إنسان معنويًا.. الكلمة تحيي... والكلمة تميت".

من جانبه قال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في تصريحات تلفزيونية  "ده بيحصل كمان مع المنتحر.. اللي انتحر خلاص، احنا مش عايزين نحاكمه، احنا عايزين نبحث عن العلاج، عن الحلول، مش عن إدانة الناس بعد رحيلهم".

وأشار إلى أن المتفرج، وهو الضلع الثالث في مثلث التنمر، يتحمل مسؤولية كبيرة، مضيفًا: "وجود شخص واحد يدافع عن الضحية يوقف التنمر بنسبة 70%، لكن البعض بدل ما يتدخل، يضحك أو يصور بالموبايل، مع إن النبي ﷺ قال: المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه".

طباعة شارك الشيخ محمود الأبيدي التنمر وزارة الأوقاف

مقالات مشابهة

  • أمريكا الإمبراطورية المأزومة..!
  • بسمة وهبة: القائمة الوطنية تثبت أن مصر دولة ديمقراطية تحترم التعددية الحزبية
  • 31 الجاري آخر موعد للتسجيل ببرنامج «استشعار المستقبل»
  • الإمارات تشارك في منتدى شباب العالم الإسلامي بمراكش
  • منتدى شباب العالم الإسلامي يناقش تحديات «كورونا»
  • بلدنا القطرية تستثمر 250 مليون دولار في صناعة الأغذية بسوريا
  • احنا من غيرك دنيتنا تبوظ.. ملك زاهر تحتفل بعيد ميلاد والدتها
  • عالم بالأوقاف يعلق على واقعة التنمر على الفنان المتوفي | فيديو
  • هل دفع التحرك الدولي للسلام بالسودان لتشكيل قيادة لتحالف تأسيس؟
  • «فيزا»: الإمارات تتصدر العالم في التسوق عبر الهاتف المحمول