ماذا قال زعيم أنصار الله عبد الملك الحوثي عن غزة ولبنان وسوريا والدعم الأمريكي لإسرائيل؟
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
#سواليف
تحدث #زعيم حركة ” #أنصار_الله ” اليمنية #عبد_الملك_الحوثي، في كلمة له اليوم الخميس، عن مستجدات #الحرب الإسرائيلية على #غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية.
وأبرز ما جاء في كلمة عبد الملك بدر الدين الحوثي:
معظم سكان قطاع غزة تحولوا إلى نازحين مع تواصل العدوان الإسرائيلي بشراكة أمريكية.
العدو الإسرائيلي يواصل حرب التجويع لأكثر من شهر ونصف، مع اعتراف أممي بالمعاناة بسبب منع دخول المواد الغذائية.
العدو الإسرائيلي يستخدم كل أصناف #جرائم_الإبادة في قطاع غزة.
محاولة العدو احتلال مدينة رفح بشكل كامل هو تهديد للأمن القومي المصري وانتهاك للاتفاق “الإسرائيلي-المصري”.
العدو الإسرائيلي مع الأمريكي يعملان على تجاوز ملف الأسرى أو الإفراج عنهم دون صفقة تبادل.
العدو الإسرائيلي مع الأمريكي يسعيان لابتزاز الشعب الفلسطيني للإفراج عن الأسرى دون التزام بما تم الاتفاق عليه سابقا.
مطالب حركة حماس هي استحقاقات إنسانية للشعب الفلسطيني في حدها الأدنى، ولكن الطغيان الأمريكي والإسرائيلي يتنكر لذلك.
في يوم الأسير الفلسطيني هناك معاناة للآلاف من المعتقلين الفلسطينيين في سجون العدو الإسرائيلي.
لا يمكن شطب ملف الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو وتجاوز معاناتهم.
من حق الشعب الفلسطيني أن تكون هناك صفقات تبادل في مقابل الأسرى والعدو الإسرائيلي يمارس عملية الاختطاف بشكل يومي.
هناك أعداد كبيرة يقوم العدو الإسرائيلي باختطافها وإدخالها إلى السجون من الضفة الغربية ومن القطاع.
العدو الإسرائيلي يحاول أن يتخلص من ملف الأسرى ويقفز عليه وأن يحقق مكاسب لإخراج أسرى من دون صفقات تبادل.
العدو الإسرائيلي مستمر في انتهاكاته واعتداءاته وجرائمه في الضفة والقدس والاستهداف لحرمة المسجد الأقصى واستباحته وتدنيسه.
في هذه الأيام بشكل يومي مع مناسبة اليهود فيما يسمونه بعيد الفصح اليهودي ينفذ أكابر مجرمي وقطعان المغتصبين اقتحامات يومية للمسجد الأقصى المبارك.
اليهود لديهم هدف واضح وصريح ومعلن وهو السيطرة التامة على المسجد الأقصى وتحويله إلى هيكلهم المزعوم.
العدو الإسرائيلي مطمئن مع غياب التحرك العربي الفعلي والجاد
هناك اعتراف إسرائيلي بأن الأمريكيين منحوهم الحرية المطلقة للتصرف في قطاع غزة.
الأمريكي يواكب العدو الإسرائيلي للاستمرار في الإبادة من خلال شحنات الأسلحة التي لا تتوقف.
هناك ثبات عظيم لإخوتنا المجاهدين من كتائب القسام وسرايا القدس وبقية الفصائل بالرغم من الظروف الصعبة للغاية.
العدو الإسرائيلي مستمر في انتهاكه للاتفاق في لبنان بتشجيع ودعم أمريكي.
الاعتداءات اليومية على لبنان هي توجه إسرائيلي وليست حالة جديدة تجاه لبنان.
أطماع العدو الإسرائيلي في لبنان واضحة على مستوى مخططهم الصهيوني، ولبنان محسوب ضمن مشروع “إسرائيل الكبرى”.
العدو الإسرائيلي يطمع بالسيطرة التامة على لبنان وأن يكون خاضعاً له خضوعا تاما ومستباحا له.
العدو الإسرائيلي يسعى الآن إلى أن يبدأ في عمليات نهب لنهر الليطاني ولديه أطماع واضحة وتوجهات واضحة وعدوانية.
العدو الإسرائيلي يشكل خطرا وتهديدا ضد لبنان وهو المشكلة والشر على لبنان أما حزب الله فهو يقوم بأعظم دور في إطار الحق المشروع لإنقاذ لبنان.
لا ينبغي التجاهل لأولويات لبنان والذهاب نحو تبني أولويات العدو الإسرائيلي بالمطالبة بتسليم سلاح المقاومة.
العدو الإسرائيلي مستمر في استباحة سوريا وثبت 9 قواعد في الجنوب، ووضع خطوطا حمراء أمام الجماعات التكفيرية وداعميها.
كل ما يعمله العدو في فلسطين ولبنان وسوريا شاهد واضح على أن شعوبنا بحاجة ملحة إلى أن تمتلك إمكانات الردع والحماية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف زعيم أنصار الله عبد الملك الحوثي الحرب غزة جرائم الإبادة العدو الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مليار دولار من البنك الدولي لتعزيز البنى التحتية في العراق وسوريا ولبنان
بقيمة تتجاوز المليار دولار، أعلن البنك الدولي الأربعاء عن حزمة تمويلات جديدة لمشاريع بنى تحتية وإعادة إعمار في ثلاث من أكثر دول المنطقة تأثرًا بالنزاعات: العراق، سوريا ولبنان. اعلان
وقد حصل العراق على الحصة الأكبر من التمويل، إذ وافق البنك الدولي على تخصيص 930 مليون دولار (798 مليون يورو) لدعم تحسين البنية التحتية للسكك الحديدية، وتعزيز التجارة المحلية، وخلق فرص عمل، وتنويع الاقتصاد.
وأوضح البنك الدولي أن مشروع تمديد وتحديث شبكة السكك الحديدية في العراق سيُسهم في تحسين الخدمات وزيادة القدرة على شحن البضائع بين ميناء أم قصر المطل على الخليج العربي في جنوب البلاد ومدينة الموصل في الشمال.
في هذا السياق، يقول جان كريستوف كاريه، مدير قسم الشرق الأوسط في البنك الدولي، إن "انتقال العراق من مرحلة إعادة الإعمار إلى مرحلة التنمية يتيح إمكانية تعزيز التجارة والربط، ما من شأنه أن يدفع عجلة النمو، ويوفر فرص عمل، ويحد من الاعتماد على النفط".
كما وافق البنك الدولي أيضًا على منح سوريا تمويلاً بقيمة 146 مليون دولار (125 مليون يورو) بهدف المساعدة في استعادة الكهرباء بكلفة ميسورة، ودعم جهود التعافي الاقتصادي في البلاد.
وأفاد البنك الدولي أن المشروع الطارئ للكهرباء في سوريا يهدف إلى إعادة تأهيل خطوط النقل ومحطات التحويل الفرعية التي تعرضت لأضرار.
وكانت سوريا قد أبرمت، الشهر الماضي، اتفاقًا مع ائتلاف يضم شركات قطرية وتركية وأمريكية لتطوير مشروع طاقة بقدرة 5,000 ميغاواط، بهدف إعادة تنشيط جزء كبير من شبكة الكهرباء التي تضررت جراء الحرب.
أما في ما يخص لبنان، الذي لا يزال يتعافى من الحرب الإسرائيلية التي استمرت 14 شهراً، فقد وافق البنك الدولي على تقديم 250 مليون دولار (214 مليون يورو) لدعم الإصلاحات الأكثر إلحاحاً، وإعادة إعمار البنية التحتية العامة الحيوية، والخدمات الأساسية ذات الأولوية.
المصادر الإضافية • AP
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة