هادية حسني تترشح لعضوية لجنة اللاعبين الأولمبيين
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت النائبة هادية حسني رئيس اتحاد الريشة الطائرة، الترشح في انتخابات لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية المصرية.
خطة استراتيجية حقيقية
وأكدت "حسني" عبر منشور لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنها قررت الترشح لهذا المنصب من أجل عمل خطة استراتيجية حقيقية من أجل أولمبياد لوس انجلوس 2028 على أن تتضمن هذا الخطة الدعم الفني والإجتماعي والتسويقي والإعلامي بخلاف الدعم السياسي الذي اكتسبه الكثير منا بالتواجد والعمل مع مؤسسات الدولة السيادية والبرلمانية.
انتخابات لجنة اللاعبين الأولمبيين
وأضافت أن الانتخابات على مقعدي الرئيس والنائب ستكون داخلية بعد انتخاب أعضاء اللجنة.
ومن المقرر أن تقام انتخابات لجنة اللاعبين الأولمبيين يوم الخميس المقبل الموافق 24 أبريل الجاري، على أن يكون آخر يوم لتقديم طلبات الترشح هو الثلاثاء المقبل الموافق 22 من نفس الشهر.
اشترطت لجنة اللاعبين الأولمبيين
واشترطت لجنة اللاعبين الأولمبيين الحالية برئاسة آية مدني عدة اشتراطات وهي:
1- لجنة اللاعبين الأولمبيين يجب ألا تقل عن 5 أعضاء.
2- ألا يقل عمر المترشح عن 18 عاما.
3- ألا يكون المرشح قد تم توقيع أي عقوبة عليه بسبب مخالفة لوائح مكافحة المنشطات.
4- يجب أن تتكون اللجنة من أغلبية اللاعبين الذين شاركوا وقت انتخابهم أو ترشيحهم على الأقل في بطولات على المستوى الدولي "بطولات العالم" أو المستوى الأولمبي في أحد أولمبياد "ريو دي جانيرو 2016 - طوكيو 2020 - باريس 2024".
وأكدت اللجنة أن التصويت سيكون مقتصرا على اللاعبين الأولمبيين الذين شاركوا في أحد الدورات الأولمبية الثلاث الأخيرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائبة هادية حسني رئيس اتحاد الريشة الطائرة انتخابات لجنة اللاعبين موقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
لجنة أممية: تدمير إسرائيل للنظام التعليمي بغزة يرقى لجرائم حرب
الثورة /غزة/ متابعات
خلصت اللجنة الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة بالأرض الفلسطينية المحتلة، أمس الثلاثاء، إلى أن تدمير إسرائيل للنظام التعليمي والمواقع الثقافية والدينية بقطاع غزة يرقى لجرائم حرب وجريمة ضد الإنسانية.
وقالت رئيسة اللجنة نافي بيليه، في تقرير جديد، “نشهد مؤشرات متزايدة على أن إسرائيل تشن حملة منظمة لمحو الحياة الفلسطينية في غزة”.
وحذرت من أن “استهداف إسرائيل للحياة التعليمية والثقافية والدينية للشعب الفلسطيني سيضر بالأجيال الحالية والقادمة، ويعرقل حقهم في تقرير المصير”.
قالت لجنة التحقيق الدولية المستقلة في الأرض الفلسطينية المحتلة- بما في ذلك القدس الشرقية – إن «الهجمات الإسرائيلية على المواقع التعليمية والدينية والثقافية في الأرض الفلسطينية المحتلة ترقى إلى مستوى جرائم الحرب».
اللجنة وجدت أن “إسرائيل استخدمت الغارات الجوية والقصف والحرق والهدم المتعمد لتدمير وإتلاف أكثر من 90 بالمائة من مباني المدارس والجامعات في غزة”.
وتابعت أن هذا “أدى إلى تهيئة ظروف جعلت تعليم الأطفال، بمن فيهم المراهقون، وسبل عيش المعلمين مستحيلة، وأكثر من 658 ألف طفل في غزة محرومون من التعليم منذ 21 شهرا”.
وأفادت بأن القوات الإسرائيلية “ارتكبت جرائم حرب، شملت توجيه هجمات ضد المدنيين والقتل المتعمد في هجماتها على المرافق التعليمية التي أوقعت ضحايا مدنيين”.
وبقتل المدنيين الذين لجأوا إلى المدارس والأماكن الدينية، “ارتكبت قوات الأمن الإسرائيلية جريمة ضد الإنسانية تتمثل في الإبادة”، وفق التقرير.
ومنذ 7 أكتوبر2023 ترتكب إسرائيل – بدعم أمريكي – إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة نحو 182 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.