أوكلاهوما سيتي.. «البداية الصاعقة» في «الأدوار الإقصائية»
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
لوس أنجلوس (أ ف ب)
حقق أوكلاهوما سيتي ثاندر، أحد أبرز المرشحين لإحراز اللقب، بداية صاعقة في الدور الأول من الأدوار الإقصائية (بلاي أوف) لدوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، بفوزه الساحق على ممفيس جريزليس 131-80، مسجلاً بذلك أكبر فارق في أولى مباريات السلسلة في تاريخ «أن بي أيه».
واللافت في هذا الفوز أنه تحقق على الرغم من تحقيق نجمه والمرشح لنيل جائزة أفضل لاعب الكندي شاي جلجيوس-ألكسندر أدنى مستوى له من النقاط هذا الموسم باكتفائه بتسجيل 15 نقطة فقط، و5 تمريرات حاسمة و3 متابعات، علماً بأنه تربع على قمة الهدافين بمعدل 32.7 نقطة خلال الموسم المنتظم مع 5 متابعات و6.4 تمريرات حاسمة في المباراة الواحدة.
في المقابل، كان أرون ويجينز مع 21 نقطة أفضل مسجل في صفوف ثاندر، وأضاف جايلن وليامس 20 نقطة، والفوز هو أيضاً خامس أكبر انتصار على الإطلاق في تاريخ الأدوار الإقصائية في الدوري الأميركي للمحترفين.
بعد تصدره للمنطقة الغربية بأفضل سجل (68 انتصاراً و14 هزيمة) في الموسم المنتظم، كان لدى أوكلاهوما سيتي متسع من الوقت للاستعداد للتصفيات، بينما شق جريزليز طريقه عبر ملحق الـ «بلاي إن».
ورأى وليامس أن الفريق استغل فترة الراحة على أكمل وجه، قائلاً «كان لدينا العديد من اللاعبين الذين لعبوا دقائق طويلة في بقية الموسم، وكان ذلك إنجازاً كبيراً لهم، ثم أعتقد أننا قمنا بعمل جيد في تنظيم وتيرة التدريبات والحصول على فترات راحة، وبذلنا قصارى جهدنا في ذلك»، وأعتقد أننا حصلنا على قسط جيد من الراحة، أرجلنا نشيطة، وقد أحسنا التصرف في أخذ هذه الاستراحة»، وتقام المباراة الثانية من أصل سبع ممكنة الثلاثاء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميركا كرة السلة أوكلاهوما سيتي ثاندر
إقرأ أيضاً:
مذيع بالتناصح: سماحة المفتي لا يعرف الراحة مادامت كلمة الحق مهددة بالتشويه
زعم المذيع بقناة التناصح التابعة للمفتي المعزول، عبد الرحمن القن، أن المفتي المعزول الصادق الغرياني “لا يعرف الراحة مادامت كلمة الحق مهددة بالتشويه”، بحسب قوله.
وقال القن، في منشور عبر «فيسبوك»: “وجدت هذه الصورة لمفتي سلطنة عُمان وهو يتابع الأخبار عبر شاشة التلفاز فتذكرت سماحة المفتي الشيخ الصادق الغرياني ذلك العالم الذي لا يكتفي بمجرد المتابعة بل يعيش تفاصيل الحدث لحظة بلحظة”.
وأضاف أن المفتي المعزول، “يلاحق الخطأ قبل أن يستقر في الأذهان”، معقبًا “أذكر مرة أن خطأ بسيطا صدر من أحد مقدمي البرامج في قناة التناصح وكان ذلك في ساعة متأخرة من الليل قرابة الثانية أو الثالثة صباحا فثارت غيرة الشيخ وقلب الدنيا رأسا على عقب “كيف يقال هذا؟ وكيف يمرر؟”.
وادعى أن المفتي المعزول “لا ينام على الخطأ ولا يسكت عن الخلل ولا يعرف الراحة ما دامت كلمة الحق مهددة بالتشويه” وفق قوله.
وختم موضحًا؛ “هؤلاء هم العلماء الربانيون لا تغيب عنهم أمور الأمة ولا يثنيهم تعب أو سهر عن التصدي للباطل وتصحيح المسار والقيام على ثغور الكلمة الصادقة”.
الوسوممذيع بالتناصح