منجي بدر: الحرب الاقتصادية بين أمريكا والصين ستؤثر على جميع دول العالم| فيديو
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال منجي بدر، الوزير المفوض والمفكر الاقتصادي، إن الحرب الاقتصادية والتجارية بين أمريكا والصين ستؤثر على جميع دول العالم، وذلك لما سيحدث من فرض عقوبات وضرائب على السلع والمنتجات، وبدورها ستؤثر على المواطن.
تفوق الصين سيؤدي إلى زعزعة مركز الدولاروأضاف "منجي" في حواره لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الثلاثاء، أن تفوق الصين سيؤدي إلى زعزعة مركز الدولار، والدولار يعني لأمريكا القوة التي تسيطر بها على العالم، موضحًا أن سياسة الصين منذ القدم كانت الاستكانة، حتى تفوقت على أمريكا اقتصاديًا وعسكريًا.
وتابع، أن البريكس والتفكير في إيجاد عملة بديلة سيساهم في التأثير على الدولار وقوته، متابعا ما يفعله ترامب نظريا وعلى المدى القصير صحيح، ولكن واقعيا خطأ، فهو يعادي العالم أجمع.
وأردف، الوزير المفوض والمفكر الاقتصادي، أن مراكز الدراسات الأمريكية درست تأثير الصين اقتصاديا على الولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى دراسة المدى الذي قد تصل إليه الصين في هذا الصراع، وأيضا دراسة احتمالية تفوق الاقتصاد الصيني، مشددًا على أن الولايات المتحدة درست الأمر، ولكن التطور الصيني وتقدمه حدث بمعدلات أسرع من توقعات الجانب الأمريكي، كما أن التفوق الاقتصادي الصيني صاحبه تفوق عسكري وتكنولوجي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منجي بدر الحرب الاقتصادية أمريكا الصين الدولار ترامب
إقرأ أيضاً:
سباق نووي محتدم.. روسيا في الصدارة وأمريكا تقترب والصين توسع قوتها
كشف معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام عن استمرار الدول النووية الكبرى في تحديث ترساناتها خلال عام 2023، مع تزايد أعداد الرؤوس الحربية الجاهزة للاستخدام الفعلي. وتتصدر روسيا والولايات المتحدة والصين قائمة القوى النووية من حيث حجم المخزون والإمكانات التشغيلية.
وفقًا لتقديرات المعهد حتى يناير 2024، تمتلك روسيا أكبر مخزون عالمي من الرؤوس الحربية النووية بإجمالي 5580 رأسًا، بينها نسبة كبيرة في حالة تأهب تشغيلي عالٍ، وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بمخزون يبلغ 5044 رأسًا حربيًا، مع تفوق في قدرات الإطلاق بعيدة المدى عبر الصواريخ الباليستية العابرة للقارات والغواصات النووية.
أما الصين، فتمتلك 500 رأس حربي، إلا أنها سجلت للمرة الأولى امتلاك بعض هذه الرؤوس في حالة تأهب تشغيلي عالٍ، في مؤشر على تسارع برنامجها النووي وتوسعه.
ويشير التقرير إلى أن روسيا وأمريكا تحتفظان معًا بأغلبية الرؤوس الحربية المنشورة في العالم، في حين تسعى الصين إلى تعزيز قدراتها، بما في ذلك تطوير إمكانية حمل رؤوس حربية متعددة على صاروخ واحد، وهي تقنية تمتلكها بالفعل موسكو وواشنطن.
أمريكاالصينروسياأخبار السعوديةالسباق النوويأخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.