معلومات مثيرة عن الأعشاب المباركة في جنوب سيناء.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
كشف الشيخ أحمد منصور، حكيم سانت كاترين أن مدينة سانت كاترين، كرمها الله تعالى بالتجلي الأعظم، موضحا أن فيها أعشابا بها بركة لا توجد في أماكن أخرى.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في حلقة خاصة من برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، يقدمها من مشروع التجلي الأعظم والأوحد بسانت كاترين بمحافظة جنوب سيناء، أن جبال سانت كاترين أعشابها مميزة لبركة التجلي.
ووجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على مشروع التجلي الأعظم، مؤكدًا أن هناك اهتماما كبيرا من الدولة بسانت كاترين، ونتمنى اكتمال مشروع التجلي الأعظم.
وأردف الشيخ أحمد منصور، حكيم سانت كاترين: تدربت على يد جدي في 1969 والطب كان على يد البدو في الماضي، قائلا: كان لدينا 12 طبيبا بدويا فقط في سيناء.
واستطرد أن أعشاب سيناء بها بركة كبيرة والله سبحانه وتعالى وضع فيها الشفاء بشرط استخدامها عن علم، قائلا: سيكون هناك مشفى في سانت كاترين لجميع الأمراض بالأعشاب الطبيعية من سانت كاترين.
وأشار إلى أن هناك مادة ملحية من الكهوف في سانت كاترين تعالج أمراض الفقرات، موضحًا أن الرمل هنا هو العلاج الأمثل للروماتيزم.
وشدد الشيخ أحمد منصور، حكيم سانت كاترين، على أن مشفى كاترين لن يوجد مثله في العالم؛ حيث توجد خطة من أجل إقامة مشفى وستكون ضمن مشروع التجلي الأعظم.
وواصل أنه سيكون لديهم أدوية من الأعشاب تقترب من 22 عشبة، وكل عشبة جاهزة لعلاج المرض الخاص بها، مردفًا: كورونا لم تضرب نهائيا سانت كاترين حيث لم نضعها في بالنا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سانت كاترين الشيخ أحمد منصور أعشاب أحمد موسى صدى البلد المزيد مشروع التجلی الأعظم سانت کاترین جنوب سیناء
إقرأ أيضاً:
السر الأعظم للجيزة.. اكتشاف مثير تحت أهرامات مصر قد يغير تاريخ البشرية! (صور)
#سواليف
أعلن فريق بحثي عن اكتشاف ” #مدينة_مخفية ” تحت #أهرامات_الجيزة، في تطور جديد يعزز نظريتهم المثيرة حول وجود مجمع ضخم تحت الأرض يربط بين #أهرامات #خوفو و #خفرع و #منقرع و #أبو_الهول.
وجاء هذا الإعلان بعد أشهر من الجدل العلمي الذي أثارته ادعاءات سابقة للفريق نفسه، وهو إيطالي إسكتلندي، حول وجود هياكل تحت الأرض أسفل هرم خفرع.
وباستخدام تقنية الرادار المخترق للأرض، أكد الباحثون وجود أنفاق وحجرات تحت هرم منقرع تشبه تلك المكتشفة سابقا تحت هرم خفرع.
مقالات ذات صلة وفاة أمير سعودي 2025/06/11وأشار فيليبو بيوندي، خبير الرادار من جامعة ستراثكلايد الإسكتلندية، إلى أن تحليل البيانات يشير إلى احتمال بنسبة 90% أن هذه الهياكل مترابطة، مما يعزز فرضية وجود شبكة أنفاق ضخمة تحت هضبة الجيزة.
وواجهت هذه الادعاءات انتقادات حادة من علماء الآثار التقليديين، حيث وصف الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات الشهير، النتائج بأنها “غير علمية”، مشيرا إلى محدودية قدرات الرادار في الكشف عن مثل هذه الأعماق. كما أشار نقاد آخرون إلى غياب الأدلة المادية أو النشر في مجلات علمية محكمة.
من جهة أخرى، أثارت هذه النظرية اهتماما واسعا في الأوساط العلمية والثقافية، حيث تناولها عدد من وسائل الإعلام العالمية ووصفها بعض المتابعين بأنها “قد تعيد كتابة التاريخ”.
ويرى الفريق البحثي أن هذه الهياكل قد تكون بقايا حضارة متقدمة تعود إلى ما قبل التاريخ، مشيرين إلى تقديرات أولية تفترض أن عمرها قد يصل إلى 38 ألف عام، وهو ما يتعارض مع الإجماع العلمي الحالي الذي يؤرخ الأهرامات بحوالي 4500 عام.
وقدم الباحثون تفسيرا غير تقليدي لهذه الفجوة الزمنية، حيث ربطوها بنظرية “كارثة المذنب” التي تفترض حدوث اصطدام كوني كبير قبل نحو 12800 عام أدى إلى اندثار حضارات متقدمة.
واستندوا في ذلك إلى أدلة جيولوجية من مواقع أخرى، مثل موقع أبو هريرة في سوريا، إضافة إلى تفسيرات جديدة للنقوش الهيروغليفية في معبد إدفو التي تتحدث عن فيضان عظيم.
فيما يصر علماء الآثار التقليديون على أن هذه النظريات تفتقر إلى الأدلة القاطعة، ويؤكدون أن نقوش معبد إدفو ذات طبيعة أسطورية ولا تشير بشكل مباشر إلى الجيزة. كما يشككون في القدرة على تأريخ الهياكل المزعومة بهذا القدم دون أدلة مادية قوية.
ويستمر الفريق البحثي في تطوير أبحاثه رغم الجدل العلمي، مؤكدا أن الاكتشافات الجديدة تحت منقرع تدعم فرضيتهم عن وجود “بنية تحتية عملاقة” تحت الرمال.
وأشار بيوندي إلى أن طبيعة هذه الهياكل قد تكون مرتبطة بالعناصر الطبيعية مثل الهواء والماء، مما يفتح آفاقا جديدة لفهم أعمق لتاريخ المنطقة.
وفي الوقت الحالي، تبقى هذه النظرية محل نقاش علمي حاد، بين مؤيدين يرون فيها إمكانية كشف حقائق جديدة عن الحضارة المصرية القديمة، ومعارضين يعتبرونها مجرد فرضيات غير مثبتة تتعارض مع المنهج العلمي السائد. ويتطلع المجتمع العلمي إلى نشر هذه النتائج في مجلات محكمة لإخضاعها للتقييم العلمي الدقيق.