مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن المشروع الطبي التطوعي لجراحة القلب المفتوح والقسطرة القلبية في محافظة عدن
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
المناطق_واس
دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول المشروع الطبي التطوعي لجراحة القلب المفتوح والقسطرة القلبية للأطفال في محافظة عدن، بمشاركة 10 متطوعين من مختلف التخصصات الطبية.
وأجرى الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز منذ بدء الحملة 4 عمليات للقلب المفتوح و17 عملية قسطرة قلبية تكللت جميعها بالنجاح التام ولله الحمد.
ويأتي هذا المشروع امتدادًا للمشاريع الطبية التطوعية التي ينفذها المركز بمختلف التخصصات لمساعدة الأفراد والأسر من ذوي الدخل المحدود في الدول ذات الاحتياج.أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 25 طنًا من التمور هدية المملكة لزنجبار 23 أبريل 2025 - 8:58 مساءً تحت إشراف مركز الملك سلمان للإغاثة.. «البلسم» تجري 138 عملية ناجحة ضمن المشروع الطبي التطوعي لجراحة وقسطرة القلب في سوريا 22 أبريل 2025 - 6:35 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: القسطرة جراحة القلب المفتوح مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة الطبی التطوعی
إقرأ أيضاً:
مدينة الملك سلمان للطاقة تدشن مصنع شواحن المركبات الكهربائية
البلاد (بقيق)
دشنّت مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك)، أمس الاثنين مصنع سمارت موبيلتي المتخصص في تصنيع شواحن المركبات الكهربائية، وأول محطة شحن للمركبات الكهربائية في سبارك، بحضور الرئيس التنفيذي لـ(سبارك) مشعل بن إبراهيم الزغيبي، والرئيس التنفيذي لـ(سمارت موبيلتي) صاحب السمو الأمير فهد بن نواف، بمقر المدينة في بقيق.
ويمثل هذا المشروع خطوة مهمة في تعزيز إستراتيجية توطين الصناعة في المملكة، بما يعزز برنامج (صُنع في السعودية) ضمن سياسات المحتوى المحلي.
وأكد الزغيبي أن مدينة الملك سلمان للطاقة مهيّأة لتصبح المنصة المركزية الإقليمية للتقنيات الصناعية والطاقة المتقدمة، مشيرًا إلى قربها من البنية التحتية الأساسية للطاقة في المملكة، وإمكانية الوصول للموانئ على الخليج العربي؛ بهدف بناء ممر موحد للتصنيع والتصدير على مستوى المنطقة، إذ تتمثل مهمة “سبارك” في تمكين المستثمرين من بناء قدرات صناعية طويلة الأمد داخل المملكة. من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لـ”سمارت موبيلتي” صاحب السمو الأمير فهد بن نواف، أن إنشاء المصنع في “سبارك” كان مدروسًا ومخططًا له إستراتيجيًّا، وأن شحن المركبات الكهربائية يجب أن يُعامَل كبنية تحتية وطنية، وأن يُطَوَّر بالتوازي مع منظومة الطاقة الكبرى في المملكة.