محافظ الإسماعيلية يصدر حركة تنقلات محدودة بقيادات الصف الثاني للارتقاء بمستوى الخدمات
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
أصدر اللواء طيار أركان حرب أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، قرارين رقم 382،381 لسنة 2025 بشأن حركة تنقلات محدودة لقيادات الصف الثاني لعدد من القرى بمراكز المحافظة، وتكليفهم للقيام بتسيير أعمال الوظائف المكلفين بها.
تضمنت القرارات نقل وسيم محمد فتحي من رئيس قرية القصاصين القديمة للعمل رئيسًا لقرية أبوعاشور، ونقل أسماء محمد علي من مركز ومدينة التل الكبير للعمل سكرتيرًا لقرية أبوعاشور، ونقل عصام محمد محمد عبد المنعم من رئيس قرية الظاهرية للعمل رئيسًا للقرية الجزيرة الخضراء، كما تم نقل علي محمد مصطفى محمد من ديوان عام المحافظة للعمل رئيسًا لقرية القصاصين القديمة، ونقل أحمد محمد محمد مدكور من مركز ومدينة التل الكبير للعمل سكرتيرًا لقرية القصاصين القديمة، ونقل محمود عبد الرازق محمد من قرية الجزيرة الخضراء للعمل رئيسًا لقرية الملاك ونقل عبدالرحمن شاكر عبد المقصود من سكرتير قرية القصاصين القديمة للعمل سكرتيرًا لقرية الملاك وحازم نعيم إبراهيم من رئيس قرية أبوعاشور للعمل رئيسًا لقرية الظاهرية.
كما تضمنت القرارات تكليف أشرف محمد نصر من ديوان عام المحافظة للعمل سكرتيرًا لمركز ومدينة القنطرة غرب، وعواد أحمد محمد من سكرتير قرية النصر للعمل رئيسًا لقرية النصر، وعبير عياد عبد الرحمن من سكرتير قرية أبوخليفة للعمل رئيسًا لقرية أبوخليفة، ومحمود كريم سليم من سكرتير قرية الشهيد خيري للعمل سكرتيرًا قرية أبوخليفة، وإيمان عبد الرحمن أحمد من رئيس قرية النصر للعمل رئيسا لقرية الشهيد خيري، وتامر محمد رضا الله من مركز ومدينة القنطرة غرب للعمل سكرتيرًا لقرية الروضة، وسالم محمد سالم من مركز ومدينة القنطرة غرب للعمل رئيسًا لقرية الروضة، ونقل حسن السيد حسن من مركز ومدينة القنطرة غرب للعمل سكرتيرًا لقرية النصر، وكذلك يحيى إبراهيم محمد سليمان رئيس قرية أبوطفيلة للعمل سكرتيرًا قرية الشهيد خيري.
وشدد محافظ الإسماعيلية على ضرورة تكثيف العمل الميداني في المرحلة المقبلة وتسريع معدلات الأداء بكافة الملفات الهامة والحيوية التي تمس حياة المواطنين، مؤكدًا على ضرورة التواجد الميداني في الشارع، والتواصل اليومي والتعامل الفوري مع مشكلات المواطنين والارتقاء بمستوى النظافة والخدمات بشكل عام، مؤكدًا على أن هناك تقييم دائم ومتابعة مستمرة لكافة عناصر الجهاز الإداري ولن يسمح بأي تهاون أو تقصير أي مسئول في مهام عمله بما يساهم بشكل كبير في الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظ الإسماعيلية حركة تنقلات المحليات القرى المراكز المحلية للعمل رئیس ا لقریة من مرکز ومدینة من رئیس قریة قریة النصر
إقرأ أيضاً:
قرية “علقان التراثية” بتبوك.. إرث تاريخي شاهد على إنشاء مركز علقان الحدودي
المناطق_واس
عُرفت قرية “علقان القديمة” كأحد أبرز معالم التراث العمراني والثقافي في مركز “علقان” التابع لمنطقة تبوك، لما تحمله مبانيها المشيّدة من الطين والحجارة الحمراء الطبيعية، وأسقفها المبنية من جذوع الأشجار وسعف النخل، من شواهد حيّة على إنشاء مركز علقان، الذي أمر الملك عبدالعزيز -رحمه الله- بإنشائه عام 1353هـ الموافق 1934م، وخصصت مباني القرية -البالغ عددها (20) مسكنًا- لأوائل موظفي الدولة العاملين بالمركز، وبعض الإدارات الحكومية في ذلك الوقت.
وسُجِّلت القرية في السجل الوطني للتراث العمراني بمنطقة تبوك، بحسب هيئة التراث، ضمن جهودها الحثيثة الهادفة إلى؛ أرشفة ورقمنة المواقع التراثية على مستوى مناطق المملكة، وأسفل القرية يقع منفذ جمرك علقان، الذي أُنشئ عام 1965م، وتوزعت الآبار القديمة التي كانت تُشكّل مصدرًا للمياه يُغذّي القرية وما جاورها، ومن أشهرها بئر “أبو العلق” الذي تنسب تسمية “علقان” إليه، وهو الاسم الأقدم لها، وفي رواية أخرى يذكر أن سبب التسمية جاء بسبب العوالق التي تشوب مياهه.
أخبار قد تهمك جامعة الطائف تدخل تصنيف QS العالمي للجامعات لعام 2026 22 يونيو 2025 - 10:54 صباحًا الجامعة الإسلامية تُطلق مبادرة لدعم الأبحاث البينية التطبيقية 22 يونيو 2025 - 10:53 صباحًاوتقع قرية “علقان التراثية” شمال غرب مدينة تبوك، على مسافة تقارب 170 كلم، تُحيطها جبال شاهقة ذات تشكيلات فريدة، وكثبان رملية حمراء، مُشكّلة مشهدًا ساحرًا يأسر القلوب وتشخص له الأبصار، شيدت مباني القرية على ربوة في سفوح الجبال، وشكلت نسيجًا عمرانيًا إبداعيًا بلمسات فنية، راعت توزيع واختيار مواقع البناء، الظواهر الطبيعية -اتجاهات الرياح-، وجريان مياه الأمطار، ودأب أهل البادية في اختيار أفضل المواقع وأكثرها أمانًا وخصوصية.
وتشتهر “علقان” بتساقط الثلوج في أغلب مواسم الشتاء، الأمر الذي جعلها مقصدًا للسياحة الشتوية، ويُذكر أن من أشد العواصف الثلجية التي شهدتها “علقان” وُثِّقت عام 1945م، واستمرت 9 أيام متتالية، وعواصف أخرى وُثِّقت عام 1965م في منتصف شهر رمضان، واستمرت 7 أيام.