محمد خميس: بستغل شهرتي لنشر تاريخ مصر.. وقارئ للحضارة الفرعونية من طفولتي
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
تحدث الفنان محمد خميس عن حبه العميق للتاريخ المصري القديم وحرصه على تقديم محتوى علمي عن الحضارة المصرية عبر منصاته المختلفة.
وقال محمد خميس خلال استضافته في برنامج "أنا وهو وهي"، الذي تقدمه الإعلامية آية شعيب على قناة صدى البلد: "أنا بستغل إني عندي شوية شهرة بين الناس كممثل، ومن خلال ده بطرح تاريخ مصر في الأماكن الأثرية بمحتوى علمي قدر الإمكان، ولما بتفوتني معلومة برجع للناس اللي في الوسط الإرشادي والسياحي، وبرجع كمان لعلماء مهمين لما بتقفل معايا".
وأضاف: "أنا قارئ في الحضارة المصرية القديمة من وأنا طفل"، مشيرًا إلى أن شغفه بالتاريخ بدأ معه منذ سنواته الأولى، مما دفعه إلى التعمق أكثر في دراسة التراث المصري ومحاولة تبسيطه وتقديمه للناس بشكل سهل ودقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد خميس الحضارة المصرية صدى البلد المصري القديم محمد خمیس
إقرأ أيضاً:
سكرتير عام أسوان يفتتح فاعليات " إشراقة الحضارة من قلب إدفو "
أناب اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان السكرتير العام اللواء أيمن الشريف بحضور فاعلية " إشراقة الحضارة من قلب إدفو " وذلك وسط مشاركة للقيادات السياحية والأمنية، ومسئولى الإدارة المركزية للمشاتى والسياحة، والوحدة المحلية لمركز ومدينة إدفو
وفى كلمة محافظ أسوان تم التأكيد على أهمية تنظيم هذه الفاعلية التى تأتى فى ظل الزخم السياحى والثقافى الذى تشهده عاصمة الشباب والإقتصاد والثقافة الإفريقي
ة كما أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسى بما يساهم بشكل مباشر فى تحقيق الترويج والتسويق للمقومات العديدة والمتنوعة التى تمتلكها عروس المشاتى، وليكون بمثابة إضافة هامة للخريطة السياحية وفرصة سانحة لإلقاء الضوء على المزايا العديدة لهذه المحافظة الواعدة زهرة الجنوب
والتى تعتبر نموذجًا فريدًا لعبقرية الإنسان والمكان، ولتستمر فى كونها الباب الملكى على إفريقيا، وجسر التواصل معها، فأسوان تمتلك مخزون هائل من الإبداع الإنسانى والموروث الثقافى والذى يعكس روح الإصالة وعراقة التاريخ، كما تم التأكيد على أن المعالم السياحية والمناطق الأثرية العديدة داخل أسوان تعتبر حلقة وصل وجسر من جسور التواصل بين الشعوب، فمعبد إدفو التاريخى تنبض على جدرانه روح الأجداد لما يضمه من إرث حضارى وثقافى متميز
ولذا فإن تنظيم هذه الفاعلية به يعتبر بمثابة دعوة مفتوحة للتواصل بين الماضى والحاضر، وبما يعكس إشراقة حضارتنا من قلب إدفو إلى العالم، وشملت الفعاليات إضاءة المعبد، وتقديم فيلم وثائقى
ثم عرض الصوت والضوء، بالإضافة إلى عرض فنى لفرقة توشكى للفنون التلقائية وسط إشادات واسعة من الحضور، الذين أعربوا عن فخرهم بإحياء هذا التراث وسط أجواء إحتفالية تعزز الإنتماء والفخر بالهوية المصرية.