صحيفة صدى:
2025-08-01@00:06:27 GMT

مختص تقني: أكثر فئة معرضة للاحتيال هم كبار السن ..فيديو

تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT

مختص تقني: أكثر فئة معرضة للاحتيال هم كبار السن ..فيديو

‍‍‍‍‍‍

الرياض

كشف المختص التقني، عبد الله السبع،عن أن أكثر فئة معرضة للاحتيال هم كبار السن، مشيرا إلي أنه يجب توعية طلاب المدارس؛ لتكون عكسية على كبار السن.

وقال السبع، خلال مداخلة مع قناة الإخبارية: “عمليات الاحتيال تشمل إعلانات عن حملات حج وعمرة وهمية لاستهداف الضحايا من خلال رصد احتياجاتهم والوصول إلى معلوماتهم”.

وأضاف: ” المحتالون يحاولون استهداف الناس باستغلال أسماء منصات رسمية مثل منصة ريف، أبشر، وأبرز الموضوعات التي يحاولون استغلال الناس فيها هو قطار الحرمين، الفنادق الدولية، حجوزات الطيران والعمالة”.

وأشار السبع، إلي أن أكثر من 90% من الحسابات التي تطلق علي نفسها حسابات خدمات عامة بمنصات التواصل الاجتماعي، تكون عمليات احتيال، و99% ممن يدعون حمايتك من عمليات الاختراق محتالون”.

ونصح السبع باللجوء إلي أماكن موثوقة ومعروفة لحفظ بياناتهم من عمليات الاحتيال والاختراق.

وتابع: “كل منصات التواصل الاجتماعي يتم استهداف الناس بها، لذلك يجب علينا نشر ثقافة الوعي بالمدارس لأن توعية الطلاب تكون عكسية على كبار السن”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Ls-ZmRaKkZ_LeHjP.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: احتيال اختراق عبدالله السبع كبار السن مواقع التواصل الاجتماعي کبار السن

إقرأ أيضاً:

حينما تكـــون فـــي قــائمــة الأرشــــيف !

عبد العزيز السليماني

أرسل ما تشاء من رسائلك القصيرة أو الطويلة، فلا صوت يصدح، ولا جواب يأتي، ولا أبواب تُفتح لقراءة ما تودّ قوله! هذا هو حال الكثير من الناس الذين يضعون تصنيفًا شخصيًّا للبشر؛ كلما بَعُدت درجة الأهمية بالنسبة لهم، كلما كنت بعيدًا عن مرمى التواصل معهم.

أصبحت خدمة الرسائل «الوتسابية» من أكثر وسائل التواصل استخدامًا بين ملايين البشر، سواء كان هذا التواصل صوتيًّا أو كتابيًّا أو مرئيًّا.

في أماكن مختلفة، تجد الناس يشغلون أوقاتهم في مراسلة الآخرين والتواصل معهم، لكن بعض الناس، حتى وإن كان التواصل معهم من أجل العمل، لا يردون على المكالمات الهاتفية، وتبقى الرسائل «الوتسابية» معلقة دون أن تحصل على إذن أو إيضاح لما بها من كلمات.

هذه الأفعال تصدر من فئة معينة من الناس، سرّ ذلك هو أنهم يرون أنك لست مهمًّا بالنسبة لهم، حتى وإن كنت شخصًا بسيطًا «على باب الله». اهتمامات هذه الفئة هي قطع كل حبال التواصل مع الآخرين، حتى وإن لم يكن الأمر يتعلق بطلب شخصي.

عندما تسأل نفسك: لماذا لا يرد على الاتصال؟ ترى من الواجب ألا تزعجه، وتكتفي بإرسال رسالة يتيمة، لتفاجأ بأنها هي الأخرى تظل «عالقة في مكانها»، وتعلم أنك في قائمة الانتظار، وتتمنى الحصول على الرد. والواقع الذي تتنبه له فيما بعد أن كل رسائلك القديمة والحديثة محبوسة في خانة الأرشيف أو تابوت المهملات ــ كما يسميه البعض.

أصبحت «المصلحة» هي التي تحرّك الكثير من الناس نحو اتجاهات الحياة، والارتباط بالأشياء، والتواصل مع الآخرين. وغياب «المصلحة» هو ما يُخرج البعض من نطاق الإنسانية إلى التعامل مع الغير بطريقة غير آدمية. فطالما أنك لست من المُرحّب بتواصلهم معهم -حتى وإن كنت نقيًّا، غير مؤذٍ أو متسلق- تبقى بعيدًا عن «العين والقلب».

عندما تلتقي بشخص لا تريد منه شيئًا سوى أنك تظن به خيرًا، وتخبره بأنك دوما تحاول الاتصال به صوتيًّا وكتابيًّا، وتطالبه بمعرفة الجواب الذي يُقنعك ويفك عنك شر التساؤلات والتخمينات وسوء الظن أحيانًا! تجده يُسرع لفتح كتاب «المبررات»، يذكر لك بأنه مشغول جدًّا في أعماله اليومية، أو لم ينتبه لكثرة الرسائل التي تصل إليه، أو ليس لديه الوقت الكافي للرد حتى وإن قرأ ما كتبت. لذا، فهو «عذر أقبح من ذنب». لكن، لو كانت هناك مصلحة تُرجى منك، فستجده متصلًا طوال الوقت، ولربما منحك اهتمامًا خاصًّا ووقتًا أطول من أي شيء آخر يعترض طريقه.

بعض الناس يتبنى فكرة الرد فقط على الأرقام المسجلة في هاتفه، أما الأرقام الأخرى فلا يرد عليها، حتى وإن كانت لا تطالبه بشيء أو تلزمه بأمر. يرى بأن حياته يجب أن يُسخّرها لنفسه، دون أن يعي أن عليه حقوقًا يجب أن يؤديها للآخرين.

من خلال المواقف والأحداث نكتشف أن أرشفة الرسائل في الهواتف النقالة قد حرمت البعض من فرصة الحصول على الردود، وأصبحت عبارة عن «صندوق مظلم» يرمي فيه بعض الناس مطالب الآخرين، أو يحجب البت في بعض الأمور المهم الرد عليها.

باختصار شديد، الحياة لم تُخلق من أجل الهروب من الآخرين أو تصنيفهم على حسب «المصلحة»، وإنما البشر سواسية في الحصول على الحقوق وأداء الواجبات. فلو لم يكن لدى الآخر شيء عندك، لما طرق بابك. تأكد بأن كف اليد عن مساعدة الغير سلوك سوف يحاسبك الله عليه يومًا، وربما تقع في شر أعمالك إذا اعتقدت بأن حوائج الناس لا تُقضى إلا من خلالك.

بعض المواقف والتصرفات تكشف الكثير من السواد الذي يُخفيه البعض عن الآخرين، فمثلًا عندما تتصل بشخص ما وتجد حسن استقباله لمكالمتك، ثم يدر وجهه عنك، لتجد نفسك غير مرغوب في الرد عليه، فأفضل الأشياء أن تحفظ كرامتك، وأن تنأى بنفسك جانبًا عن هذه النوعية من البشر الذين لا يهمهم إلا أنفسهم، ويُغلّبون مصلحتهم فوق أي شيء.

مقالات مشابهة

  • حينما تكـــون فـــي قــائمــة الأرشــــيف !
  • الوطنية للانتخابات: 125 لجنة فرعية في الطوابق الأولى بانتخابات مجلس الشيوخ تيسيرا على كبار السن وذوي الهمم
  • لـ كبار السن وذوي الهمم.. «الجوازات» تواصل إجراءات تسهيل الحصول على خدماتها
  • منصات رقمية حكومية ترسّخ نهج المشاركة المجتمعية في تطوير الخدمات
  • كبار السن في السعودية يتصدرون مؤشر الصحة الذهنية عالميًا
  • السبع يحذر : لا ترد على مكالمات آبل المزيفة .. فيديو
  • خبير تقني: 3 علامات تكشف وجود أجهزة تجسس في الأماكن الجديدة.. فيديو
  • ضحكات محرز والعطار تشعل منصات التواصل.. فيديو
  • عبير سندر تعلن حملها بطفلها الثالث .. فيديو
  • الاحتيال يلاحق كبار السن بأمريكا.. 745 مليون دولار خسائر 3 أشهر