#سواليف
يعود #برنامج #المسابقات_الشهير #من_سيربح_المليون في موسمه الثاني، ويستمر #الفنان_السوري #قصي_خولي في تقديمه للجمهور.
تم الإعلان عن بدء الموسم الجديد من البرنامج من خلال مقطع ترويجي نشره كل من قصي خولي وقناة دبي الفضائية على منصاتهما، وجاء فيه حيث: “شارك الآن لتكون أنت المليونير القادم”.
وفي الإعلان، يظهر خولي وهو يتفاعل مع المشتركين الذين سيخوضون 15 سؤالًا للوصول إلى الجائزة الكبرى.
وكان النجم السوري قد ودّع الموسم الأول من البرنامج عبر نشره مجموعة من الصور التي تم التقاطها خلال فترة العرض، وعلق عليها قائلاً: “مع ختام هذه الرحلة الرائعة في برنامج (من سيربح المليون)، لا يسعني إلا أن أتوجه بجزيل الشكر والتقدير إلى قناة دبي الفضائية على هذه الفرصة الاستثنائية التي منحتني إياها. لقد كانت تجربة فريدة أضافت لي الكثير على المستوى الفني والمهني، وأثرت مسيرتي بذكريات لا تُنسى”.
قصي خولي لاقى إشادات واسعة من الجمهور والنقاد على حد سواء عن أدائه في الموسم الأول من البرنامج، حيث أكد العديد من المتابعين أن تجربته في تقديم المسابقة كانت ناجحة للغاية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف برنامج المسابقات الشهير من سيربح المليون الفنان السوري قصي خولي قصی خولی
إقرأ أيضاً:
الأغذية العالمي يعلق توزيع المساعدات الغذائية شرق نيجيريا
قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إنه "سيطر إلى تعليق جميع المساعدات الغذائية الطارئة لـ1.3 مليون شخص في شمال شرق نيجيريا بحلول نهاية يوليو/تموز الجاري، وذلك بسبب نقص حاد في التمويل"، يأتي ذلك في وقت تصل فيه معدلات الجوع إلى مستويات قياسية.
وأضاف البرنامج في بيان أن مخزونات البرنامج من الغذاء نفدت تماما، وغادرت آخر الإمدادات مستودعات البرنامج في أوائل يوليو/تموز، وستتوقف المساعدات المنقذة للحياة بعد الانتهاء من الجولة الحالية من التوزيع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2115 شهيدا بسبب المجاعة في غزة والخطر يتفاقم على الأطفالlist 2 of 2الأمم المتحدة: العمليات الإغاثية في غزة تتعرض لضغوط شديدةend of listومن دون تمويل فوري سيواجه ملايين الأشخاص من الفئات الأكثر ضعفا خيارات مستحيلة "إما تحمل الجوع المتزايد أو الهجرة أو المخاطرة بالاستغلال من قبل الجماعات المتطرفة في المنطقة"، بحسب تصريحات لمدير برنامج الأغذية العالمي في نيجيريا ديفيد ستيفنسون.
وقال ستيفنسون "ما يقارب 31 مليون شخص في نيجيريا يواجهون الآن جوعا حادا، وهو رقم قياسي، وفي الوقت نفسه ستنهار عمليات البرنامج في شمال شرق نيجيريا ما لم نحصل على تمويل فوري ومستدام، لم تعد هذه مجرد أزمة إنسانية، بل أصبحت تهديدا متصاعدا لاستقرار المنطقة، حيث تُدفع العائلات إلى حدودها القصوى دون أي ملاذ تلجأ إليه".
وسيكون الأطفال من بين الأكثر تضررا إذا توقفت المساعدات الحيوية، إذ سيتم إغلاق أكثر من 150 عيادة تغذية يدعمها البرنامج في ولايتي بورنو ويوبي، مما يعني وقف العلاج المنقذ للحياة لأكثر من 300 ألف طفل دون سن الثانية، مما يزيد خطر الإصابة بالهزال لديهم.
وفي المناطق الشمالية المتأثرة بالنزاع بين الحكومة وجماعة بوكو حرام تدفع أعمال العنف المتصاعدة نحو موجات نزوح جماعي، فقد اضطر نحو 2.3 مليون شخص في حوض بحيرة تشاد إلى الفرار من منازلهم، مما يضغط على الموارد المحدودة أصلا ويدفع المجتمعات إلى حافة الانهيار.
إعلانوخلال النصف الأول من عام 2025 تمكن برنامج الأغذية العالمي من التصدي للجوع في شمال نيجيريا، وقدّم مساعدات غذائية منقذة للحياة لـ1.3 مليون شخص.
وكان من المخطط تقديم الدعم لـ720 ألف شخص إضافي خلال النصف الثاني من العام، قبل أن تتعرض هذه البرامج الحيوية للخطر بسبب فجوات التمويل.
ويؤكد برنامج الأغذية العالمي أن لديه القدرة والخبرة اللازمتين لتوسيع استجابته الإنسانية، لكن نقص التمويل الحاد يشل العمليات.
ويحتاج البرنامج بشكل عاجل إلى 130 مليون دولار، لمنع انهيار سلسلة الإمداد واستمرار عملياته الغذائية حتى نهاية عام 2025.