زنقة 20 | متابعة

خيّم الحزن على مدينة أوطاط الحاج ، أول أمس، بعد فاجعة أليمة أودت بحياة شاب في ربيع عمره، يبلغ من العمر 22 سنة.

و يتعلق الأمر بتلميذ ضابط في سنته الثالثة بالأكاديمية الملكية العسكرية بمكناس، لقي حتفه إثر حادثة سير مروعة أنهت مسيرته قبل أن تكتمل أحلامه.

الحادثة المأساوية وقعت على مستوى الطريق الإقليمية رقم 706، الرابطة بين مدينتي ميسور وأوطاط الحاج.

هذا و شيعت جنازته عصر أمس السبت بأوطاط الحاج، في جو مهيب ومؤلم، وسط حزن عائلته و معارفه.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

الجوع يخيم على غزة.. والنزوح أصبح واقعًا لأغلب السكان

قال يوسف أبو كويك مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من مدينة غزة، إنّ الوضع الإنساني في القطاع بلغ مستوى كارثيًا، وفق تقارير المؤسسات الدولية والأممية العاملة في غزة، في ظل نقص حاد وشامل في الاحتياجات الأساسية للسكان، مبينًا، أن المجاعة باتت واقعًا ملموسًا، حيث توفي ما لا يقل عن 60 طفلًا جراء سوء التغذية الحاد، فيما يُعاني أكثر من 14 ألف طفل آخر من حالات مشابهة، وقرابة 600 ألف طفل محرومون من اللقاحات الأساسية مثل لقاح شلل الأطفال بسبب القيود الإسرائيلية.

نقيب الأطباء: إنهاء عقود الإيجار للمراكز الطبية قنبلة تهدد الأمن القوميإهانة ماكرون.. صفع الرئيس الفرنسي من زوجته يثير الجدل| فما القصة


وأضاف أبو كويك، في تصريحات مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ  المشافي بدورها تواجه أوضاعًا متدهورة للغاية، خاصة بعد استهداف الاحتلال لمراكز طبية ومنع إدخال الأجهزة والمستلزمات الطبية إلى القطاع.


وتابع، أن المخابز لا تعمل إلا بشكل محدود نتيجة نقص الطحين، وأن المساعدات التي دخلت عبر عدد قليل من الشاحنات لم تلبِّ الحد الأدنى من الاحتياجات، ما يجعل من المجاعة أمرًا يوميًا يعيشه الفلسطينيون.


وفيما يخص آلية توزيع المساعدات التي يتم الحديث عنها بتنسيق أمريكي-إسرائيلي، أوضح أبو كويك أن هناك رفضًا فلسطينيًا واسعًا لها، حيث توصف هذه الآلية بأنها خطة تهجير ممنهجة، تقوم على إجبار سكان شمال ووسط القطاع على الانتقال إلى مناطق محددة في جنوب غزة، وتحديدًا إلى رفح الفلسطينية وهي منطقة عسكرية مغلقة دمرتها القوات الإسرائيلية بالكامل.


وذكر، أن التسريبات تفيد بأن سكان غزة لن يُسمح لهم بالعودة إلى مناطقهم الأصلية، ما يُعزز المخاوف من تنفيذ مخطط ترحيل قسري على الأرض.


وأكد، أنّ القطاع يشهد تصعيدًا غير مسبوق، خاصة في المناطق الشرقية من خانيونس، والتفاح، والزيتون، والشجاعية شرق مدينة غزة، وبلغ عدد الشهداء منذ فجر اليوم أكثر من 60 شهيدًا، بينهم 18 طفلًا و6 سيدات، في مجزرة نفذها الاحتلال باستهداف مدرسة فهمي الجرجاوي التي كانت تؤوي نازحين، كما قصف الاحتلال منزل عائلة عبد ربه في جباليا البلد، ما أسفر عن استشهاد 20 شخصًا، معظمهم من النساء والأطفال.

طباعة شارك غزة الاحتياجات الأساسية المجاعة سوء التغذية الحاد شلل الأطفال

مقالات مشابهة

  • الحاج يبحث مع وفد إماراتي سبل تطوير البنية التحتية الرقمية وتعزيز الاتصالات
  • قضية وفاة “ليفرور” في حادث مأساوي بطنجة يضع “غلوفو” في قفص الإتهام
  • حادث مأساوي يفسد احتفالات ليفربول بلقب الدوري… وكلوب يعلّق
  • حادث سير مأساوي يخطف أرواح أربع نساء ويصيب أخريات بجروح خطيرة
  • الجوع يخيم على غزة.. والنزوح أصبح واقعًا لأغلب السكان
  • حادث مأساوي:مصرع 3 عمال اختناقاً داخل غرفة صرف صحي في الإسماعيلية
  • رحلتي من تلميذ إلى مُتعلّم
  • مقتل مواطن برصاص الحوثيين غربي تعز
  • وفاة طفل في حادث مأساوي بطريق القاسمية بإطسا
  • مصرع 10 أشخاص في حادث مأساوي لحافلة طلاب بـ كولومبيا