سونيا الحبال تكشف مزايا الشمع في الأفراح وأعياد الميلاد
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
قالت سونيا الحبال خبيرة الطاقة، إن لون الشمع الأسود هو من أخطر الألوان التي يتم استخدامها أو التعامل بها، موضحا أن الشمع الأسود يستخدم من قبل السحرة.
وتابعت خبيرة الطاقة، خلال لقائها مع الإعلامية آية شعيب ببرنامج أنا وهو وهي المذاع على قناة صدى البلد، أن الشمعة السوداء يمكن استخدامها بشكل إيجابي وسلبي، ويكون السلبي من قبل السحرة، والإيجابي عند استخدامه لغرض منع الحسد في المنزل، معلقة: 'الشمع الأسود يقضي على الحسد والأعمال'.
كما أوضحت الحبال، الشمع الأسود يستخدم أيضا للقضاء على الأمور السلبية، والتخفيف من الخلافات المنزلية، معلقة: 'الشمع الأسود يمتص الطاقات السلبية'.
وأردفت: الشمع البنفسجي طاقته عجيبة، للتشافى من العلاقات السامة، ويفضل عند الخروج من علاقات سيئة، ومن الألوان المبهجة وللاستشفاء من الصدمات.
قالت سونيا الحبال خبيرة الطاقة، إن الشمع الأبيض يتم استخدامه في المناسبات السعيدة في المناسبات الدينية لبعض الديانات، موضحا أن اللون الأبيض هو رمز للسماحة ويعطي طهارة للنفس، وهو يعني البداية الجديدة.
مزايا الشمع في الأفراح وأعياد الميلاد
وتابعت خبيرة الطاقة، خلال لقائها مع الإعلامية آية شعيب ببرنامج أنا وهو وهي المذاع على قناة صدى البلد، أن الشمع الأبيض، هو قوة داعمة في الأفراح، معلقة: الحدة في بعض الأفراح بسبب غياب الشموع البيضاء التي تمنح الطاقة الإيجابية والتسامح'.تلفزيون ذكي
وذكرت الحبال، أن الشمع من الرموز الطاقية العالية، ويشير إلى العطاء والدعم والمساعدة، معلقة: 'طاقة الشمع هي طاقة الإنارة لإنهاء شيء أو زيادة الإبصار'.
كما أوضحت: 'اللي قال إن إطفاء الشمع في أعياد الميلاد هيتسبب في مشكلات كبيرة غير صحيح وخزعبلات .. لأن طاقة الشمس ترمز للوضوع والحكمة والمعرفة والسماعة'.
وذكرت: من الأفضل وضع الشمع في الشمعدان للجمع بين طاقتين، ومن الأفضل وضع الشمع على عدد السنين في أعياد الميلاد'.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سونيا الحبال خبيرة الطاقة السحرة خبیرة الطاقة سونیا الحبال الشمع فی
إقرأ أيضاً:
كتاب “الرأسمالية الأسود”… نقد موضوعي للرأسمالية الغربية
دمشق-سانا
في كتابه الرأسمالية الأسود، يقدم المفكر الألماني روبرت كورتس عملاً نقدياً عميقاً للنظام الرأسمالي جامعاً بين الاقتصاد والتاريخ والفلسفة في سردية تشريحية تُظهر أن الرأسمالية كما نعرفها اليوم ليست نهاية التاريخ، بل أزمة مفتوحة لا مخرج منها إلا بكسر القوالب السائدة.
الكتاب الذي صدر مؤخرا بنسخة إلكترونية عن الهيئة العامة السورية للكتاب ضمن المشروع الوطني للترجمة، وترجمه للعربية الدكتور مازن المغربي، يعد من الأعمال النقدية المهمة التي تناولت نقد الرأسمالية من خلال تحليل تاريخي وفلسفي عميق، ويستعرض المسار التاريخي للرأسمالية، ويكشف عن الأوجه التي غالباً ما تتجاهلها الأدبيات الاقتصادية التقليدية.